من نفطية إلى مدنية.. انتهاء التجهيزات بمطاري راس لانوف والبريقة
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
أعلنت وزارة المواصلات انتهاء مهمة فريق التقييم المكلف بتقييم وتجهيز مطارات الحقول النفطية وذلك بهدف تحويلها لمطارات مدينة.
وقالت الوزارة إن الفريق توجه لميناء راس لانوف النفطي ومرسى البريقة بهدف تفقد مرافقهما وتجهيزاتهما.
وبينت الوزارة أن هذا الإجراء يهدف إلى أن تكون المطارات بوابة لتقديم الخدمات لسكان المناطق القريبة منها خاصة وأنها تقع في منطقة تحيط بها عدة مدن وقرى، وفق قولها.
المصدر: وزارة المواصلات بحكومة الوحدة
مطار البريقةمطار راس لانوفوزارة المواصلات Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف وزارة المواصلات
إقرأ أيضاً:
مناورات صينية في بحر تسمان تُجبر رحلات جوية مدنية على تغيير مسارها
أدت مناورات عسكرية أجرتها البحرية الصينية إلى اضطرابات في حركة الطيران المدني فوق بحر تسمان، حيث تم تحويل مسارات بعض الرحلات التجارية، وسط تحذيرات من إمكانية إطلاق ذخيرة حية خلال التمرين.
وأعلن رئيس الوزراء الأسترالي، أنتوني ألبانيزي، أن بكين أبلغت مسبقًا عن احتمال إطلاق نار حي خلال التدريبات التي أجريت يوم الجمعة.
وبناءً على ذلك، أصدرت هيئة خدمات الطيران الأسترالية تحذيرًا للطيارين التجاريين بشأن المخاطر المحتملة، بينما أكدت شركة طيران "نيوزيلندا" أنها عدلت مسار رحلاتها لتجنب المنطقة دون التأثير على عملياتها.
وبحسب التقارير، غيرت ثلاث رحلات تجارية على الأقل مسارها بعد إعلان الصين عن مشاركة ثلاث سفن حربية في المناورات العسكرية.
Relatedسفن أمريكية تبحر عبر مضيق تايوان لأول مرة منذ تولي ترامب منصبه والصين تنددالصين تبني أكبر مركز قيادة عسكري في العالم يفوق البنتاغون بعشرة أضعافالصين تحتفل ببداية عام الأفعى وسط طقوس تقليدية وأجواء احتفاليةمتابعة عسكرية وتحركات دبلوماسيةعقب التحذير، قالت وزارة الدفاع الأسترالية إنها لم تتمكن من تأكيد ما إذا كان قد تم إطلاق أي ذخيرة حية خلال التدريبات، فيما أعلن ألبانيزي أن أي مخاطر محتملة قد زالت، مؤكدًا أنه "لم يكن هناك خطر وشيك يهدد أي أصول أسترالية أو نيوزيلندية"، بناءً على معلومات وزارة الدفاع.
وأكد ألبانيزي أن المناورات الصينية أُجريت في المياه الدولية خارج المنطقة الاقتصادية الخالصة لأستراليا، وبالتالي لم تشكل خرقًا قانونيًا.
وتخضع السفن الحربية الصينية الثلاث لمراقبة مكثفة من قبل القوات البحرية الأسترالية والنيوزيلندية، بالإضافة إلى طائرات المراقبة البحرية من طراز P-8 Poseidon، منذ عدة أيام.
وفي تعليق على الحدث، قال نائب رئيس جمعية الطيارين الأستراليين والدوليين الكابتن ستيف كورنيل إن الطيارين يواجهون بشكل متكرر تحديات تؤثر على سلامة الملاحة الجوية، سواء كانت ناجمة عن تدريبات عسكرية أو إطلاق صواريخ أو حتى ظواهر طبيعية مثل الحطام الفضائي والثوران البركاني.
وأضاف: "مع ذلك، فإن المحيط شاسع، وكان بإمكانهم اختيار موقع أقل إزعاجًا لاستعراض قوتهم".
أما وزيرة الخارجية الأسترالية، بيني وونغ، فأكدت أن وجود السفن الصينية في المياه القريبة من أستراليا يمثل تطورًا يستدعي النقاش، مشيرة إلى أنها ستبحث الأمر مع الجانب الصيني.
وقالت: "لقد تواصلنا بالفعل على المستوى الرسمي بشأن الإشعار المقدم والشفافية المتعلقة بهذه التدريبات، لا سيما تلك التي تشمل إطلاق ذخيرة حية".
وتأتي هذه التطورات بعد حادث آخر وقع الأسبوع الماضي في بحر الصين الجنوبي، حيث أطلقت طائرة مقاتلة صينية قنابل ضوئية أمام طائرة عسكرية أسترالية، في تصعيد جديد للتوترات الإقليمية.
المصادر الإضافية • AP
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ضمن عملية إجلاء كبرى.. الصين ترحل رعاياها المحررين من مراكز الاحتيال في ميانمار اكتشاف أقدم جزء من سور الصين العظيم يعود إلى 3,000 عام "ديب سيك" الصينية ومخاوف من انتهاك الخصوصية.. هل يجب أن نقلق؟ توتر عسكرينيوزيلنداالصينتدريبات عسكريةخطوط الطيرانأستراليا