إعلان الموعد الفلكي لعيد الأضحى 2024: تأثيراته الشاملة على الجهات الحكومية والقطاع الخاص
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
إعلان الموعد الفلكي لعيد الأضحى 2024: تأثيراته الشاملة على الجهات الحكومية والقطاع الخاص.. التنبؤات الفلكية لموعد عيد الأضحى المبارك: تأثيراتها على الجهات الحكومية والقطاع الخاص. المعهد القومي للبحوث الفلكية يُعلن عن توقعاته لموعد عيد الأضحى المبارك، حيث من المُتوقع أن تكون غرة شهر ذي الحجة يوم الجمعة الموافق 7 يونيو، مما يُقرّر أول أيام العيد فلكيًا يوم الأحد 16 من نفس الشهر.
من المتوقع أن يكون موعد إجازة عيد الأضحى المبارك لجميع الموظفين في القطاع الحكومي والخاص والطلاب والعمال يوم السبت الموافق 15 يونيو وهو وقفة عرفات، ويوم عيد الأضحى وثاني وثالث ورابع أيام العيد، ليحصل الموظفون بذلك على 9 أيام إجازة متواصلة مع مجموع يومي الجمعة والسبت.
ومن المقرر أن يُصدر مجلس الوزراء قرارًا رسميا بموعد إجازة عيد الأضحى وموعد وقفة عرفات عقب استطلاع دار الإفتاء المصرية.
موعد استطلاع هلال شهر ذي الحجة
وكعادة كل عام تعلن دار الإفتاء المصرية رسميا موعد عيد الأضحى مع استطلاع هلال ذي الحجة لعام 1445، المقرر أن يوافق 29 ذي القعدة الموافق الخميس 6 يونيو.
- موعد وقفة عرفات 2024، توافق يوم السبت 15 يونيو 2024.
موعد عيد الأضحى 2024، يوافق يوم الأحد 16 يونيو 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي اجازة عيد الاضحى عید الأضحى المبارک موعد عید الأضحى عید الأضحى 2024 موعد إجازة
إقرأ أيضاً:
الإمارات.. رصد 1200 حالة تسول إلكتروني خلال 2024
أكد الدكتور محمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، خطورة ظاهرة التسول الإلكتروني التي انتشرت بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، والتي تستغل التقنيات الحديثة ومنصات التواصل الاجتماعي لاستدراج عواطف أفراد المجتمع والاستيلاء على أموالهم بشكل غير مشروع.
وأشار الدكتور محمد الكويتي إلى الأساليب المتعددة التي يستخدمها المحتالون، ومنها إنشاء الحسابات الوهمية والصور والفيديوهات المؤثرة والعاطفية، إضافة إلى ظاهرة التزييف العميق من خلال انتحال صفات لشخصيات حقيقية وكذلك إنشاء المواقع الوهمية.
وقال إن منظومة الأمن السيبراني تلعب دوراً محورياً في التصدي لهذه الظاهرة حيث يحرص المجلس على توفير كافة التقنيات الحديثة التي تعمل على رصد الحسابات والمواقع الوهمية وتحليل الأنماط الاحتيالية وتتبع التحويلات المالية المشبوهة، كما يتم التعاون مع الجهات الأمنية والمؤسسات المالية لإغلاق الحسابات الوهمية وملاحقة المحتالين.
وأضاف أن عدد حالات التسول الإلكتروني التي تم رصدها وصلت إلى أكثر من 1200 حالة خلال العام الماضي ، مؤكداً أن هذه الأرقام تشير إلى ضرورة زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التحقق من صحة الحسابات والجهات التي يتم التبرع لها.
وأكد أن المجتمع هو حائط الصد الرئيس لمواجهة الهجمات السيبرانية، داعياً المواطنين والمقيمين إلى ضرورة التحقق من صحة أي طلبات تبرع عبر الإنترنت والتأكد من مصداقية الجهات التي يتم التبرع لها، مشدداً على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي حالات تسول إلكتروني مشبوهة للجهات المختصة.
من جهته أوضح مجلس الأمن السيبراني، أنه لتفادي الوقوع ضحية لمثل هذه الممارسات الاحتيالية، يجب تجنب الاستجابة لطلبات التبرع التي ترد عبر منصات التواصل الاجتماعي من مصادر غير معلومة، والتبرع فقط من خلال الجهات المختصة والمرخصة لها من الجهات المعنية في الدولة، فضلاً عن عدم مشاركة أرقام البطاقة الائتمانية مع أي جهة عبر الإنترنت إلا بعد التأكد من شرعيتها ومصداقيتها.
وشدد المجلس على أهمية التحقق من قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية للجهات المختصة، والحذر من رسائل الاستعطاف وطلب التبرعات والمساعدات الإنسانية والانتباه لعناصر العلامة التجارية، فالشعارات أو الصور غير الواضحة قد تشير إلى عملية احتيالية والتأكد من أن البنوك لن تطلب المعلومات الائتمانية والشخصية عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
وأشار المجلس إلى أنه مع التقدم التكنولوجي تتزايد المخاوف من مخاطر الرسائل الاحتيالية التي تستهدف سرقة البيانات المهمة، لذا من الضروري إدراك هذه المخاطر وفهمها جيدًا، من أجل الحماية الشخصية والوقوع ضحية للاحتيال الإلكتروني.
ودعا مجلس الأمن السيبراني أفراد المجتمع إلى الانتباه من رسائل التصيد الاحتيالي التي تتمثل في صور مختلفة، مع ضرورة تفحص عنوان البريد الإلكتروني للمُرسل بعناية، إضافة إلى التواصل مباشرة مع الشركات عبر وسائل اتصال موثوقة، والحذر من الرسائل المُلحة، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة.