المناطق_متابعات

أكد معالي السيد عادل بن عبدالرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي، أن الاعتراف الدولي المتزايد بدولة فلسطين على نحو ما عكسه قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي صدر بأغلبية ساحقة بدعم طلب دولة فلسطين للحصول على العضوية الكاملة بالأمم المتحدة، لا يمثل فقط انتصاراً للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وتأكيدًا لعدالة القضية الفلسطينية، بل يمثل أيضا انكشافًا للوجه القبيح لكيان الاحتلال، وإدراكًا لطبيعته العنصرية والإجرامية، والتي لم يعرف التاريخ مثيلًا لها.

 

أخبار قد تهمك ولي العهد يهنئ رئيس جمهورية زامبيا بذكرى يوم الحرية الأفريقي 25 مايو 2024 - 1:47 مساءً خادم الحرمين الشريفين يهنئ رئيس جمهورية زامبيا بذكرى يوم الحرية الأفريقي 25 مايو 2024 - 1:46 مساءً

 

 

وقال العسومي في كلمته خلال افتتاح أعمال الجلسة الرابعة من دور الانعقاد الرابع للفصل التشريعي الثالث للبرلمان العربي، إن هذا التحول الملحوظ في مواقف دول العالم الحر تجاه القضية الفلسطينية، يؤكد مجددًا لكيان الاحتلال وداعميه، أن الأمن والاستقرار في المنطقة وفي العالم، لن يتحقق بآلة الحرب والأعمال الإجرامية الإرهابية التي يقوم بها كيان الاحتلال، مشددًا على أن السبيل الوحيد لذلك، هو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها مدينة القدس.

 

 

ولفت العسومي إلى ما يتعرض له شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة على مدار ما يقرب من ثمانية أشهر متواصلة، لحرب إبادة جماعية وتهجير قسري وتُرتَكب ضده جرائم حرب مكتملة الأركان راح ضحيتها آلاف الأبرياء، معظمهم من الأطفال والنساء، مع استمرار الدعم الأمريكي الأعمى لهذه الجرائم بالمال والسلاح.

 

 

 

وأضاف “وصل الأمر إلى درجة تهديد مؤسسة دولية، وهي محكمة الجنايات الدولية، بفرض عقوبات عليها، إذا أصدرت أوامر باعتقال مجرمي الحرب في كيان الاحتلال” مؤكدا أن هذا يمثل امتداداً لحملة الإرهاب والتخويف والتهديد التي يقوم بها كيان الاحتلال ضد الأمين العام للأمم المتحدة ومنظمة الأونروا، ليس لشيء إلا لمجرد أنهم يقفون مع الحق وينتصرون للإنسانية في مواجهة الظلم والطغيان والتجرد من الضمير والأخلاق” .

 

 

 

ووجه رئيس البرلمان العربي تحية إجلال وإكبار لنساء وأطفال وشيوخ وشباب فلسطين الذين أثبتوا للعالم أجمع بصمودهم، أن قضيتهم لن تموت، وأن حقهم سيعود ولو بعد حين.

 

 

 

وثمن العسومي خلال كلمته، مخرجات القمة العربية الثالثة والثلاثين التي استضافتها مملكة البحرين مؤخرا، والتي خرجت بمواقف عربية قوية لدعم ومساندة القضية الفلسطينية ونصرة الشعب الفلسطيني في مواجهة حرب الإبادة الجماعية التي يواجهها.

 

 

 

وأوضح أن هذه المواقف القوية كان في مقدمتها مطالبة كيان الاحتلال بالانسحاب الفوري من مدينة رفح على الجانب الفلسطيني، والوقف الفوري والدائم لإطلاق النار في قطاع غزة، ووقف كافة محاولات التهجير القسري، وإنهاء كافة صور الحصار، والسماح بالنفاذ الكامل والمستدام للمساعدات الإنسانية إلى القطاع، فضلًا عن الدعوة لعقد مؤتمر دولي تحت رعاية الأمم المتحدة، لحل القضية الفلسطينية على أساس إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها مدينة القدس.

 

 

 

وفي هذا السياق أشاد العسومي بالجهود الكبيرة والمخلصة التي بذلتها مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم حفظه الله ورعاه وإدارة جلالته الحكيمة للقمة، مما كان له أكبر الأثر في أن تحظى الملفات والقضايا التي تم مناقشتها في القمة بالتوافق والتأييد العربي على كافة المستويات.

 

 

 

كما ثمن حرص جلالته على التحرك السريع لحشد الدعم الدولي اللازم لعقد المؤتمر الدولي للسلام في الشرق الأوسط، وتجلت أولى الخطوات في هذه الجهود، في زيارة جلالته الحالية إلى روسيا الاتحادية ودعوتها لدعم عقد المؤتمر الدولي لحل القضية الفلسطينية.

 

 

 

وأكد العسومي أن هذا يمثل تجسيداً وامتداداً للسياسة الحكيمة والرصينة التي ينتهجها جلالته، والتي تنطلق من الثوابت الراسخة التي تلتزم بها مملكة البحرين في دعم القضايا العربية العادلة، وصون وحماية الأمن القومي العربي وتعزيز التضامن العربي على كافة المستويات.

 

 

 

وأشاد العسومي بالجهود الحثيثة التي قامت بها حكومة مملكة البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه من أجل الإعداد والتحضير لهذه القمة، وتوفير كافة عوامل النجاح لها، مما جعلها قمة استثنائية في أهميتها وتوقيتها، ومثّلت تدشينًا لمرحلة مهمة وجديدة من مسيرة العمل العربي المشترك.

 

 

 

كما أكد العسومي على إشادته ودعمه مواقف القادة العرب في هذه القمة، والتي مثلت خارطة طريق لمعالجة الأزمات والصراعات في منطقتنا العربية، وخاصة الأزمة السودانية، والأزمة اليمينة، والأزمة الليبية، والأزمة السورية، فضلًا عن تطورات الأوضاع في لبنان والصومال.

وشدد على أن البرلمان العربي سيسخر كافة أدواته وإمكانياته في مجال الدبلوماسية البرلمانية لدعم هذه المخرجات والقرارات على كافة المستويات.

وتقدم العسومي بخالص التهاني إلى أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون الخليجي بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لتأسيس المجلس، والتي توافق الخامس والعشرون من شهر مايو من كل عام، مؤكدا بهذه المناسبة أن مجلس التعاون الخليجي يمثل رافدًا أساسيًا من روافد تعزيز العمل العربي المشترك، وصرحًا إقليميًا عربيًا شامخًا صمد أمام الكثير من التحديات التي واجهته منذ نشأته، وأثبت قدرته على تحقيق الكثير من تطلعات شعوب دول المجلس.

 

25 مايو 2024 - 2:13 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد25 مايو 2024 - 1:39 مساءًالقيادة تهنئ رئيس جمهورية الأرجنتين بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده أبرز المواد25 مايو 2024 - 1:37 مساءًخادم الحرمين الشريفين وولي العهد يهنئان ملك المملكة الأردنية الهاشمية بذكرى استقلال بلاده أبرز المواد25 مايو 2024 - 1:20 مساءًضبط 17030 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع أبرز المواد25 مايو 2024 - 12:54 مساءًمغادرة أولى رحلات المستفيدين من مبادرة “طريق مكة” من المملكة المغربية متجهة إلى المملكة أبرز المواد25 مايو 2024 - 12:47 مساءًأمانة حائل تواصل جولاتها الرقابية على الأسواق ‏والمنشآت التجارية25 مايو 2024 - 1:39 مساءًالقيادة تهنئ رئيس جمهورية الأرجنتين بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده25 مايو 2024 - 1:37 مساءًخادم الحرمين الشريفين وولي العهد يهنئان ملك المملكة الأردنية الهاشمية بذكرى استقلال بلاده25 مايو 2024 - 1:20 مساءًضبط 17030 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع25 مايو 2024 - 12:54 مساءًمغادرة أولى رحلات المستفيدين من مبادرة “طريق مكة” من المملكة المغربية متجهة إلى المملكة25 مايو 2024 - 12:47 مساءًأمانة حائل تواصل جولاتها الرقابية على الأسواق ‏والمنشآت التجارية ولي العهد يهنئ رئيس جمهورية زامبيا بذكرى يوم الحرية الأفريقي ولي العهد يهنئ رئيس جمهورية زامبيا بذكرى يوم الحرية الأفريقي تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد25 مایو 2024 القضیة الفلسطینیة ولی العهد یهنئ مملکة البحرین کیان الاحتلال

إقرأ أيضاً:

إسكات التاريخ.. القضية الفلسطينية في كتب التاريخ المدرسية المصرية

صدر عن جسور للترجمة والنشر في فبراير/شباط الجاري كتاب "إسكات التاريخ: القضية الفلسطينية في كتب التاريخ المدرسية المصرية" تأليف الدكتور عبد الفتاح ماضي أستاذ العلوم السياسية في جامعة الإسكندرية.

ويتناول الكتاب حضور القضية الفلسطينية في كتب التاريخ المدرسية بالتعليم العام الرسمي في مصر على مدار ما يقرب من قرن من الزمان تقريبا، من أربعينيات القرن العشرين حتى مقررات العام الدراسي 2023/2024.

ويبحث المؤلف فيما طرأ على هذا الحضور من تغيرات عبر حقب زمنية مختلفة، وعلاقة هذه التحولات وارتباطها بالأحداث والتحولات التاريخية الكبرى في مصر، مثل إسقاط الملكية وقيام الجمهورية عام 1952، واتفاقية السلام التي أبرمها الرئيس الراحل أنور السادات مع الكيان الصهيوني عام 1979، وإنشاء مركز تطوير المناهج والمواد التعليمية عام 1988.

‎وتضم المادة البحثية التي جرت دراستها أكثر من 70 كتابا مدرسياً، وعددا آخر من الكتب والوثائق المنشورة والمراجع ذات الصلة، فضلا عن عدة مقابلات مع عدد من مؤلفي الكتب المدرسية والخبراء والمسؤولين وأساتذة الجامعات التربويين.

ومما ينبغي ملاحظته أن الدراسات التاريخية عموما وتلك التي تتصل بالأطر الثقافية على وجه الخصوص تكتسب قيمة خاصة، كونها تعيد التاريخ الذي يتعرض لعمليات منظمة من النهب والتغيير والإزاحة والمحو والإخفاء والإسكات، وأكثر تاريخ تعرض لذلك في الواقع المعاصر هو التاريخ الفلسطيني، مقابل إثبات التاريخ الإسرائيلي.

الدكتور ماضي استعرض في كتابه 3 حالات مرت بها المصطلحات المتعلقة بماهية القضية الفلسطينية وطبيعتها بكتب التاريخ (الجزيرة)

وقد قسم المؤلف كتابه الواقع في 217 صفحة إلى 4 فصول جاءت بعد المقدمة، على النحو الآتي:

إعلان الفصل الأول: السياقات التاريخية والسياسية لكتب التاريخ

وفيه بحث الكاتب عن وجود القضية الفلسطينيّة في 3 حقب: حقبة ما قبل عام 1952، والحقبة الممتدة ما بين عام 1952 وحتى منتصف سبعينيات القرن الماضي، وأخيرًا الحقبة الممتدة ما بين نهايات سبعينيات القرن الماضي إلى نهاية عام 2024.

في حين جاء الفصل الثاني حاملا عنوان: الحضور الفلسطيني في كتب التاريخ

واستعرض فيه المؤلف مرحلتين مر بهما الحضور الفلسطيني في كتب التاريخ المصرية، وقد أطلق عليها مرحلة البداية والتوسع، ثمّ انتقل إلى استعراض المرحلة الثانية التي أسماها مرحلة الانحسار كمًا ونوعًا.

أما الفصل الثالث من الكتاب فجاء تحت عنوان: طبيعة القضية والمصطلحات المستخدمة في كتب التاريخ

وقد استعرض المؤلف في هذا الفصل 3 حالات مرت بها المصطلحات المتعلقة بماهية القضيّة الفلسطينيّة وطبيعتها في كتب التاريخ، حيث بدأت بكونها قضيّة تحرر وطني، ثم انكفأت المصطلحات والمفاهيم نحو القطرية أو الوطنيّة المصريّة، ليصل الأمر بعد ذلك إلى الحديث عن حل القضيّة حربًا أو سلمًا ثم انتهاج السلام العادل سبيلًا للحل.

ومما ذكره المؤلف بهذا الفصل أنّه بعد معاهدة السلام في اتفاقية كامب ديفيد في 17 سبتمبر/أيلول 1978، لم يستخدم كتاب "تاريخ مصر والعرب الحديث" مصطلحات مثل "الاستعمار الصهيوني" أو "الإرهاب الصهيوني" أو الإرهاب اليهودي" لكن وردت كلمة "إرهابيين وعبارة "الإرهابيين الصهيونيين" عند الحديث عن نسف فندق الملك داود بالقدس عام 1946 على يد يهود لإرهاب الانتداب البريطاني على فلسطين، وبدلاً من استخدام كلمة "العصابات اليهودية المسلحة" ظهرت عبارة "العناصر العسكرية اليهودية" عند الحديث عن حرب 1948.

ثمّ يؤكد المؤلف أنّه ابتداء من كتاب "التاريخ" للثانوية العام عام 2002، وحتى آخر كتاب صادر عام 2017- 2018، فإن حجم تناول حضور فلسطين والقضية الفلسطينية تقلّص وتبدّلت المفاهيم والمناهج في المقرّرات الدراسية في التعليم العام، مع التوسع في ذكر الحروب العربية الإسرائيلية، والتركيز على الدور المصري تحديداً.

إعلان ثمّ يأتي الفصل الرابع حاملًا عنوان: نتائج وملاحظات نهائية

وفيه يجيب المؤلف عن مجموعة من الأسئلة أهمها: من يضع كتب التاريخ المدرسية؟ ما الحاضر والمفقود من القضية من القضية الفلسطينية في كتب التاريخ؟ كيف تفسد السياسة كتب التاريخ؟ وما تداعيات التغافل عن سياقات تاريخية ودينية؟ وكيف تطورت كتب التاريخ عموما؟

المؤلف يخبرنا أن الأراضي التي اشتراها اليهود قبل انتفاضة 1936 لم تتخط 5% من الأراضي الفلسطينية (الجزيرة)

ويعتمد المؤلف في هذا الفصل مرجعية النقد المنهجي حيث يقدم عرضا تحليليا نقديا خلال الإجابات عن هذه الأسئلة الجوهرية.

وفي واقعنا خرافات كبيرة منتشرة حول قضية فلسطين من أكثرها اشتهارا أن الفلسطينيين باعوا أراضيهم لليهود، وأنهم تركوا منازلهم، والعجيب أن تجد مؤرخا مثل إيلان بابيه يفند هذه الخرافة بوضوح فيخبرنا أن الأراضي التي اشتراها اليهود قبل انتفاضة 1936، التي قام بها الفلسطينيون ضد الوجود الصهيوني وسلطة الانتداب البريطاني، لم تتخط 5% من الأراضي الفلسطينية، وتمت كلها في إطار تعايش كوزموبوليتاني اشتهرت به الدول العربية في تلك الفترة، قبل أن يتضح الهدف من الشراء الممنهج للأراضي، فصدر قرار بعد الانتفاضة بمنع بيع الأراضي إلى اليهود. أما باقي الأراضي، فلم يتخل عنها أهلها إلا بالترويع وارتكاب المجازر، وليس كما تروج خرافات إسرائيل أن الفلسطينيين تركوا الأرض ليفسحوا المجال لجيش الإنقاذ.

ومثل هذه الخرافات الكثير التي يسهل انتشارها مع تقليص القضية الفلسطينية في مناهج التعليم، ولذا فإن الكتاب يمثل مرجعا مهما للباحثين في صورة القضية الفلسطينية بالمناهج الدراسية، وللباحثين عن التحولات التي تطرأ على صورة القضية الفلسطينية في وعي الأجيال المتعاقبة، ودحض روايات الاحتلال من عقول الأجيال التي ينتظر أن تكون حاملة الأمانة والقضية.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء المصري يؤكد على ضرورة إنهاء الاحتلال وتجسيد إقامة الدولة الفلسطينية    
  • باحث: القضية الفلسطينية تتجه إلى منطقة ضبابية
  • رئيس دفاع النواب: فلسطين قضية مصر الأولى التي خاضت من أجلها حروب كثيرة
  • "فتح": الحكومة الإسرائيلية الحالية "حكومة حرب" تهدف لتصفية القضية الفلسطينية
  • فتح: الحكومة الإسرائيلية الحالية «حكومة حرب» تهدف لتصفية القضية الفلسطينية
  • إسكات التاريخ.. القضية الفلسطينية في كتب التاريخ المدرسية المصرية
  • أستاذ علوم سياسية: مصر لعبت دورًا محوريًا في دعم القضية الفلسطينية
  • أستاذ علوم سياسية: مصر قادت حراكا سياسيا لم يسبق له مثيل في تاريخ القضية الفلسطينية
  • ماجد عبدالفتاح: قمة القاهرة محورية لإبراز وحدة الصف العربي تجاه القضية الفلسطينية
  • البرلمان العربي يؤكد مساندته للشعب الفلسطيني ضد محاولات التهجير