شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن المحارمة الشباب أمام فرصة حقيقية للانخراط في الحياة الحزبية، عمان السوسنةعقدت لجنة التعليم والشباب النيابية، اليوم الأربعاء لقاء مع مجموعة من الشباب من ممثلي الأحزاب الأردنية بدار مجلس النواب، .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المحارمة: الشباب أمام فرصة حقيقية للانخراط في الحياة الحزبية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المحارمة: الشباب أمام فرصة حقيقية للانخراط في الحياة...

عمان - السوسنة

عقدت لجنة التعليم والشباب النيابية، اليوم الأربعاء لقاء مع مجموعة من الشباب من ممثلي الأحزاب الأردنية بدار مجلس النواب، لبحث موضوع مشاركة الشباب في العمل الحزبي بين الواقع والطموح.

وأكد مقرر لجنة التعليم والشباب النيابية، محمد المحارمة، خلال اللقاء، أن الشباب اليوم أمام فرصة حقيقية لتقديم أنفسهم للانخراط في الحياة السياسية والحزبية وإحداث التغيير المنشود.

وشدد المحارمة، بحضور النائب أسامة القوابعة، على أهمية تعزيز فكرة وثقافة العمل الحزبي عند الشباب، مشيرا إلى أن مضامين خطابات جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي عهد، تؤكد باستمرار أن الشباب هم من يرسمون معالم الحاضر والمستقبل، خاصة بعد إنجاز القوانين والتشريعات الناظمة للحياة السياسية.

وقال "ننظر إلى الشباب على أنهم معول بناء، وبجهودهم سنضمن أن يكونوا رافعة أساسية للعمل السياسي والحزبي"، مضيفًا أن إقرار الحكومة لنظام تنظيم ممارسة الأنشطة الحزبية في مؤسسات التعليم العالي، يعكس إرادة الدولة في المضي قدما لتهيئة بيئة جاذبة للعمل الحزبي البرامجي.

وأضاف أن الرهان اليوم سيكون على وعي الشباب وقدرتهم على تغيير المشهد العام للعملية الانتخابية.بدورهم، ثمن الشباب انفتاح مجلس النواب على المؤسسات والدوائر الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني وممثلي الأحزاب، لا سيما الشباب ودورهم في تعزيز ثقافة المشاركة السياسية والحياة الحزبية.

وجرى خلال اللقاء بحث العديد من المحاور المتعلقة بتعزيز ثقافة المشاركة الحزبية، والتأشير على التحديات والمعيقات التي تواجه العمل الحزبي ونظام ممارسة العمل الحزبي في الجامعات.

إقرأ أيضا: 

45.195.74.225



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المحارمة: الشباب أمام فرصة حقيقية للانخراط في الحياة الحزبية وتم نقلها من صحيفة السوسنة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رجال أعمال لبنانيون إلى سوريا.. بيروت أمام فرصة ومرحلة اقتصادية جديدة

بشكل كبير جدًا غزت عروض السيارات في سوريا وسائل التواصل الاجتماعي، والمفاجأة الأكبر هي الأسعار التي انخفضت بشكل ملحوظ، لتكون في أدنى مستوى لها، حسب الارقام المنتشرة.     وبمقارنة سريعة مع أسعار السيارات في لبنان، فإن الفارق كبير جدًا حيث يصل فرق السعر بين معرض في لبنان وآخر في سوريا إلى أكثر من 3000 دولار بسعر السيارة الواحدة، كما وأنّ السيارات في الوقت الحالي لا تباع بثمنها الحقيقي. هذا الامر دفع بعدد من أصحاب المعارض في لبنان إلى الاتجاه نحو سوريا بغية شراء أكبر عدد من السيارات. صاحب أحد المعارض أشار لـ"لبنان24" الى أنّ عددًا من أصحاب رؤوس الأموال بدأوا بالتوجه إلى سوريا وشراء سيارات من مختلف الأنواع. ولفت إلى أنّ هؤلاء مضطرون حاليًا إلى إبقاء السيارات داخل الأراضي السورية إذ من غير الممكن شحنها إلى لبنان نسبة إلى أنّ عملية تسجيل السيارات متوقفة في سوريا.     وعن أسباب ارتفاع أسعار السيارات، لفت إلى أنّ السيارات المستعملة في سوريا عادة ما كانت تخسر بين 10 إلى 15% من سعرها سنوياً، وذلك لسبب أن أصحاب المكاتب كانوا يفرضون نسبة من الأرباح كانت تدفع بصاحب السيارة إلى تخفيض سعرها بهدف بيعها، مشيرًا إلى أنّه قبل سقوط نظام بشار الأسد، كان السوريون وبسبب الاوضاع الاقتصادية يبيعون ممتلكاتهم الخاصة ومنها سياراتهم. ويشير صاحب المعرض لـ"لبنان24" إلى أنّ أسعار السيارات انهارت في سوريا بعد دخول هيئة تحرير الشام، وبسط سيطرتها، لافتًا إلى أنّه فور إعلان أنّ سوريا ستنتقل إلى النظام الاقتصادي الحر، ومع فتح باب الاستيراد تراجعت أسعار السيارات أكثر من 34%. وللمفارقة، فإن أسعار السيارات ليست وحدها هي التي انهارت في سوريا، لا بل أن انهياراً جماعيًا شهدته معظم السلع والخدمات، إذ تراجعت الاسعار في حدها الأدنى 35% ووصلت أخرى إلى حدود 80%.       إلا أنّ هذا الإنخفاض وعلى عكس المتوقع لم يقابله أي ارتفاع في حركة البيع، إذ إنّ مئات الآلاف من الموظفين، لم يحصلوا على رواتبهم بعد منذ استلام النظام الجديد شؤون الحكم في البلاد، على الرغم من التطمينات عن أن آلية جديدة يتم العمل عليها للبدء بتوزيع الرواتب، إلا أنّ حال هؤلاء يرثى لها، على الرغم من انخفاض الاسعار، وحسب المصادر، فإنّ حجم الأزمة يلخّص برقم واحد وهو أن 90 في المئة من السوريين يعانون من انعدام الأمن الغذائي.   وعلى الرغم من معاناة الشعب السوري، إلا أن أصحاب رؤوس الأموال والمستثمرين في لبنان يرون في ذلك فرصة صريحة لإطلاق عجلة الاستثمار، خاصةً وأنّ آلاف المستثمرين اللبنانيين كانوا قد أعدّوا العدة منذ عدة سنوات استعدادا لعملية إعادة الإعمار التي ستشهدها سوريا، ومن هنا يؤكّد مصدر اقتصادي مطّلع على اجتماعات وخطط رجال الاعمال في لبنان لـ"لبنان24"، أنّ التحضيرات باتت شبه مكتملة، ولا ينقصها سوى دفعة رسمية ينتظرها هؤلاء من الحكومة المقبلة، التي سيكون لها الدور الاكبر في تسريع عملية السماح لهم ببدء نقل معدات لبنانية إلى سوريا، لا وبل فتح مكاتب خاصة لشركاتهم في الداخل السوري. ويرى المصدر أنّ الأمر على المدى القريب والبعيد لن يقتصر فقط على اللبنانيين، لا بل إن هذه الورشة الضخمة ستؤدي إلى عودة مئات الآلاف من السوريين، خاصة وأنّ الأجواء الدولية تؤشر إلى أن أكثر من 150 مليار دولار ستضخ في سوريا تباعا لإعادة الحياة إلى الاقتصاد، والبدء بعملية إعادة الإعماء، وهذا ما سيفتح الباب للسوريين للعودة من مختلف دول العالم وخاصة لبنان.   من هنا، لا يستبعد المصدر خلال حديث عبر "لبنان24" تأثر الاقتصاد اللبناني بأي اهتزاز أمني قد يحصل في سوريا ويقول:" استقرار الأوضاع في سوريا سيقلل من التحديات التي يواجهها لبنان، بما في ذلك عبء استضافة قرابة 2 مليون نازح سوري، الذي يكلف الاقتصاد اللبناني بين 3 و6 مليارات دولار سنويًا. كما سيخفض تكلفة عبور شاحنات التصدير عبر سوريا، التي قفزت من 50 دولارًا إلى 5000 دولار خلال الحرب، قبل أن تنخفض هذا العام إلى 2500 دولار. في المقابل، أي اضطرابات جديدة في سوريا قد تعني انقطاع طرق التصدير وزيادة الضغوط على الاقتصاد اللبناني، مع تصاعد أعداد النازحين وتأثيرات سلبية على سعر الصرف، مما يعمق الأزمة الاقتصادية في البلاد".   واعتبر المصدر أنّ لبنان اليوم أمام أهم فرصة ذهبية اقتصادية في تاريخه، خاصة بعد وصول العماد جوزاف عون إلى قصر بعبدا تحت مظلة عربية، مشيرًا إلى أنّ الاسواق العربية ستكون مهيّأة لاعادة الزخم إلى السوق اللبناني، وفي طليعتها الاسواق الخليجية، وهذا ما يحتّم على صنّاع القرار في لبنان أن يعلموا أن لا خيار أفضل من خيار الاقتصاد اللبناني الحرّ، والاتجاه إلى إنهاء الفوضى الاقتصادية، خاصة على صعيد عمليات التهريب، التي وفي حال استمرارها ستجلب مصاعب جمّة للبنان. وفي هذا السياق، يشير إلى أنّ الاوضاع في سوريا لن يتم إصلاحها بين ليلة وضحاها، وهنا يجب أن يتوقف لبنان أمام واجباته، خاصة على صعيد ضبط الحدود في الدرجة الأولى، إذ في حال استمرت أعمال التهريب طوال فترة عدم الاستقرار السوري، فإن الآثار سترتد مباشرة على الاقتصاد اللبناني.   ويختم المصدر بالتأكيد على دور لبنان الاقتصادي مستقبلا في سوريا مشيرا إلى أنّ استقرار سوريا ورفع العقوبات الدولية، مثل "قيصر" و"ماغنيتسكي"، يمهد الطريق لفرص اقتصادية هائلة قد تشهد ازدهارًا في قطاعات عدة، أبرزها البناء، الطاقة، الزراعة، والصناعة. وأكد أن لبنان قد يكون عنصرًا أساسيًا في هذه المرحلة، نظرًا لموقعه الجغرافي ومرافئه التي تؤهله ليصبح مركزًا لانطلاق الشركات الدولية نحو السوق السورية.   المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • مصر شريان الحياة للشعب الفلسطيني.. ماذا قالت الصحف العالمية من أمام معبر رفح؟
  • أذكار المساء: كلمات الله أمام مصاعب الحياة
  • بعد عودته الى بغداد.. كاساس أمام اجتماعين مهمين ولا فرصة للمجازفة
  • زهيو: لدينا تواصل مستمر مع البعثة الأممية ومستعدون للانخراط في مبادرتها
  • رضا فرحات: الحياة الحزبية في مصر تحتاج للتطوير والتمويل أكبر التحديات
  • رجال أعمال لبنانيون إلى سوريا.. بيروت أمام فرصة ومرحلة اقتصادية جديدة
  • ريال مدريد ولاس بالماس.. «رقم أسطوري صامد للبرنابيو»!
  • كولر : لا تعليق على ملف الصفقات وضيعنا فرصة الفوز أمام أورلاندو
  • «مستقبل وطن» يعقد ملتقى لتوفير 1000 فرصة عمل في الغربية
  • التيار.. لن يسير بالاقصاء والداخل الحزبي معارض