الشركة الأفريقية للتأمين تحدد قائمة الممنوعات لمباراة الأهلي والترجي
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
أعلنت الشركة الأفريقية للتأمين عن قائمة الممنوعات الخاصة بمباراة الأهلي والترجي التونسي، المقرر إقامتها في الثامنة مساء اليوم على استاد القاهرة الدولي.
تأتي المباراة ضمن إياب نهائي بطولة دوري أبطال إفريقيا.
قائمة الممنوعات
1. الشعلات الحرارية، الولاعات، والكبريت.
2. المشروبات المحفوظة في معلبات معدنية، الكانز أو زجاجات.
3. مواد حفظ الطاقة مثل الباور بنك، والأسلاك الكهربائية مثل الشواحن والهاند فرى.
4. المواد الدعائية أو اللافتات التي تحمل شعارات سياسية أو دعائية أو إعلانية. يسمح فقط بدخول أعلام النادي الأهلي وعلم مصر.
5. أقلام الليزر والصافرات التي تشبه صافرة الحكام، والتي تسبب تشويشًا على أرض الملعب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي الترجي مبارة الاهلي مبارة الاهلي اليوم
إقرأ أيضاً:
الآفروسنتريك (المركزية الأفريقية) المعارك الإنصرافية التشتيتية
الآفروسنتريك (المركزية الأفريقية)
المعارك الإنصرافية التشتيتية …
الآفروسنتريك نظرية تحريضية وتحشيدية وخطاب كراهية قام بتأسيسه ثقافيا ودعمه الرواد الأوربيين في قارة أفريقيا وهدفه إشغال النخب الأفريقية في صراعات لا تنتهي ضد شركائهم في البلدان الأفريقية بدلا من الإنتباه والإلتفات لتحرير بلدانهم من السيطرة الأوروبية على الإقتصاد والموارد.
وتحت تأثير نظرية الآفروسنترك وأحلام إسترداد الأرض والحق التاريخي يتم تشجيع هجرة عشرات الآلاف من أفارقة جنوب الصحراء إلى دول شمال أفريقيا ليبيا ، تونس ، الجزائر والمغرب بإعتبار أن أفريقيا قارة السود وحيثما ذهب الأفريقي الأسود فهو يعود إلى أرضه التاريخية.
مصر إنتبهت مبكرا لهذا التيار وقامت بإلغاء مهرجانات ثقافية وأفلام كانت تسعى لتصوير الحضارة الفرعونية بإعتبارها حضارة أفارقة سود ولمنظمات الآفروسنتريك أفلام في يوتيوب عن مناديب في أسوان يبحثون عن المصريين السود.
ولو كان الغرب يعطف على أفريقيا والأفارقة لما استغلت الولايات المتحدة صراعات الأفارقة في الكونغو لتعرض عليها الصفقة الأوكرانية وهي تدخلها لوقف التمرد في شرق الكونغو مقابل إتفاق يمنح الولايات المتحدة ثروات باطن الأرض الكونغولية من المعادن الثمينة ولا يستبعد أن يعرضوا على دولة جنوبسودان صفقة مماثلة لصفقة الكونغو لوقف الحرب بين الحركة الشعبية والنوير.
وكل من قام من الأفارقة بالتنظير للآفروسنتريك قاموا بتمجيده ورفعه لمقام القداسة لإعطاء كتاباته صفة المعصومية مثل السنغالي الشيخ أنتاديوب والذي هو ليس مؤرخ متخصص أكاديميا بل هو كيميائيي تم إبتعاثه من بلده لدراسة الكيمياء في فرنسا.
وفي بلد مثل السودان يكفي أن يقوم السياسي المبتدئي الطامح برفع عقيرته بالشكوى من الإستلاب الثقافي والإسلاموعروبية والتعريب القسري حتى يضمن أنه قدم أوراق إعتماده عبر الفضاءات المفتوحة لمن يهمهم الأمر.
وفي دولة مثل النيجر وهي إحدى الدول المصدرة للشباب إلى شمال أفريقيا وأوروبا ما أن بدأت حكومتها في محاولة الإنعتاق من هيمنة المستعمر السابق حتى تفجرت داخلها ما لا يقل عن ثلاث حركات معارضة مسلحة تستهدف البنيات التحتية خاصة في مجال الصناعة البترولية الناشئة.
#كمال_حامد ????