مركز الحرف التراثية بجامعة الأقصر ينظم دورة تعلم صناعة الصابون
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
نظم مركز الحرف التراثية والتقليدية بجامعة الأقصر دورة تدريبة مجانية على مدار يومين بمقر المركز بكلية الآثار، وذلك تحت رعاية الدكتور حمدي محمد حسين رئيس جامعة الأقصر، والدكتور خالد عبد النعيم محمدين عميد كلية الآثار بجامعة الأقصر، والدكتور وائل هميمى، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وأشارت الدكتورة رضا عطاالله، مدير مركز الحرف التراثية والتقليدية بالجامعة إلي دعم الجامعة والمركز للدورة التدريبية مجانية وورشة العمل بنسبة ١٠٠% حيث
استهدفت الدورة تدريبية سيدات وشباب المجتمع المدني في حرفتي صناعة الصابون تواليت بعطور فرنسية وصب قوالب السيليكون رابر مؤكدة على أهمية الدور الخدمي، والمجتمعي الذي يقوم به المركز في صقل مهارة أصحاب الحرف والراغبين في تعلم حرفة جديدة تفعيلا لتوجهات الدولة وتحقيقها لرؤية مصر ٢٠٣٠.
حيث قدم إسلام حسن، رئيس مجلس إدارة مؤسسة القيصر لتعليم الحرف اليدوية تدريبا نظريا وعمليا عن صناعة الصابون بجميع أنواعه وخاصة صابون التواليت بعطور فرنسية واستفاد الحضور من الشرح الوافي وطرق إضافة المكونات التي يتم استخدامها في صناعة الصابون في المنزل للاستخدام الشخصي أو كمشروع من المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر.
وفي اليوم الثاني قدمت المدربة صباح عواد، تدريبا نظريا وعمليا أيضا عن حرفة صب قوالب الرابر و السيليكون وحاز التدريب أعجب الحضور وطالبوا بضرورة تكرار مثل هذه الدورات التدريبة التي تفيد المجتمع في إقامة مشروعات صغير متناهية الصغر.
يذكر أن التدريب استمر يومين بحضور عدد من المؤسسات الأهلية وطلاب الجامعة والمدارس والمهتمين بالحرف التراثية بالأقصر وعدد من السيدات وأصحاب الهمم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة الأقصر مركز الحرف التراثية الحرف التراثیة
إقرأ أيضاً:
أغرب ميزة في سيارات تسلا.. نفخ فقاعات الصابون من الشكمان
في عالم السيارات الكهربائية، تتميز تسلا موديل Y بكونها خالية من الانبعاثات تمامًا، مما يعني أنها لا تأتي حتى مع أنابيب عادم تقليدية.
ولكن، في خطوة مبتكرة، قرر أحد مالكي تيسلا في ماساتشوستس إضافة لمسة من المرح على سيارته الكهربائية من خلال تصميم نظام ينفث فقاعات من أنابيب عادم مزدوجة.
الفكرة وراء الابتكارابتكر مالك السيارة هذا النظام الجديد باستخدام خزان صغير يتم تثبيته في صندوق السيارة لتخزين وتوفير محلول إنتاج الفقاعات.
يمكن النظام تشغيله عن بُعد، مما يسمح للسائق بإطلاق سيل من الفقاعات عند الرغبة. و
قد عرض هذا الابتكار للبيع في فيسبوك ماركت بليس مقابل 700 دولار أمريكي، شاملاً التركيب.
على الرغم من اختفاء الإعلان عن فيسبوك في الوقت الحالي، إلا أن الابتكار جذب اهتمامًا كبيرًا على الإنترنت.
قال أحد المعلقين على ريديت: "تخيلوا أن سيارة تشالنجر أو موستانج تقترب منك وتتوقع التسابق، ثم تفاجأهم فجأةً بسيل من الفقاعات في وجوههم! أعتقد أنهم لن يتعافوا من ذلك بسهولة."
أثارت هذه الفكرة الجريئة ضحكًا وإعجابًا على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اعتبرها البعض طريقة رائعة لمواجهة ضباب العوادم الكثيف الذي تخرجه بعض السيارات التقليدية.
يمكن مقارنة هذا الابتكار بطريقة فكاهية وغير ضارة للرد على من يضخون دخانًا أسود من سياراتهم: بدلًا من الانبعاثات السامة، هناك الآن سحابة من الفقاعات المبهجة!
ومن المفارقات أن هذه الفكرة، التي بدأت كمشروع بسيط من ابن إيلون ماسك مالك تسلا، أصبحت الآن رمزًا للإبداع في مجال السيارات الكهربائية.
على الرغم من اختفاء الإعلان في الوقت الحالي، يأمل البعض في أن يواصل مبتكر هذا النظام تطويره، لربما يكون أول من يقدم إضافة ترفيهية لتسلا، والتي قد تثير الحماسة بين مالكي السيارات الكهربائية في المستقبل.