صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد لماذا خفضت فيتش التصنيف الائتماني لأمريكا وما تأثيره على النظام المالي العالمي؟، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ت + ت الحجم الطبيعي وجهت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، صدمة كبيرة للأمريكيين بتخفيض التصنيف الائتماني للبلاد، إذ أحدث .، والان مشاهدة التفاصيل.

لماذا خفضت «فيتش» التصنيف الائتماني لأمريكا.

. وما...

ت + ت - الحجم الطبيعي

وجهت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، صدمة كبيرة للأمريكيين بتخفيض التصنيف الائتماني للبلاد، إذ أحدث خفض التصنيف الائتماني للبلاد للمرة الثانية فقط في تاريخها، هزة في البلاد وفي النظام المالي العالمي بأسره. لقد جرّدت مؤسسة «فيتش ريتنغز» للتصنيف الائتماني الولايات المتحدة الأمريكية من تصنيفها الائتماني السيادي من الدرجة الأولى، في تكرار لإجراء مشابه اتخذته «ستاندرد آند بورز غلوبال ريتنغز» قبل أكثر من عقد.

وقد جاء خفض التصنيف في المرتين، على خلفية المواجهات الحادة بين السياسيين بشأن سقف الدين ومعدلات الاقتراض. إلا أن التاريخ يعلمنا أن تأثير هذه الخطوة في الأسواق المالية، قد يكون مؤقتاً، لكن مع ذلك، قد توفر ذريعة لمزيد من المواجهات السياسية.

1 - لماذا خفضت «فيتش» تصنيف الولايات المتحدة؟أوضحت «فيتش» أن قرار خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة درجة واحدة إلى (+AA)، جاء بسبب «تذبذب منظومة إدارة البلاد»، الذي «تَجلَّى في المواجهات المتكررة حول سقف الديون، وصدور قرارات في اللحظات الأخيرة». يُعزى ذلك إلى أن الولايات المتحدة تتعرض كل بضعة أعوام -نتيجة السياسة التي أقرتها بنفسها- لاحتمال التخلف عن سداد الديون.وأقرّ القانون الصادر في عام 1917 حدّاً إجماليّاً ثابتاً بالدولار الأمريكي للاقتراض (أو ما يُعرف باسم سقف الدين)، لا يمكن زيادته إلا بموافقة الكونغرس الأمريكي ورئيس الولايات المتحدة.ونتيجة لهذا استمر شبح التخلف عن السداد في التخييم على الولايات المتحدة خلال النصف الأول من 2023، بعدما اقتربت البلاد بصورة خطيرة من سقف الديون البالغ 31.4 تريليون دولار تقريباً، وتأخر السياسيون (بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري) في التوصل إلى قرار حتى اللحظات الأخيرة.وسُوّيَت الخلافات في أواخر مايو الماضي، لكنها فاقمت حالة عدم اليقين حول مدى التزام القادة السياسيين الأمريكيين التخلي عن حالة الاستقطاب السياسي الخطيرة، والوفاء بسداد السندات في موعدها، في ظل تزايد أعباء الديون.

2 - ماذا يعني تصنيف +AA؟ينخفض تصنيف (+AA) درجة واحدة فقط عن (AAA)، ما يعني أن الولايات المتحدة لم تعد صاحبة ما تعرّفه «فيتش» بأنه «أعلى جودة ائتمانية». فيما تشير «فيتش» إلى أن تصنيف (AA) يدل على أن «توقعات وجود مخاطر تخلف عن السداد محدودة للغاية»، إلا أن هذا يشكل تراجعاً

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لماذا خفضت «فيتش» التصنيف الائتماني لأمريكا.. وما تأثيره على النظام المالي العالمي؟ وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

ترامب في خطاب الـ100 يوم: العصر الذهبي لأمريكا بدأ.. سنقضي على الدولة العميقة

الولايات المتحدة – أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال تجمع جماهيري حاشد في ولاية ميشيغن، أن “العصر الذهبي لأمريكا قد بدأ”، متعهدا بالقضاء على الدولة العميقة واستعادة “عظمة” الولايات المتحدة.

جاء ذلك خلال كلمة ألقاها يوم الثلاثاء في تجمع جماهيري بمدينة وارن، ولاية ميشيغان، ضمن فعاليات الأيام المائة الأولى من ولايته الرئاسية الثانية. وتضمنت وعودا سياسية واقتصادية وانتقادات الحادة لخصومه.

وقال ترامب: “نحتفل اليوم بمرور 100 يوم ناجحة على تشكيل أفضل حكومة في تاريخ بلادنا. سنقضي على التضخم وهدر المليارات وسنستعيد عظمة أمريكا”.

وأضاف أن حكومته تعمل على إعادة شركات صناعة السيارات إلى ولاية ميشيغن، وتعزيز الصناعة الوطنية.

وشدد ترامب على أن شعاره سيبقى “أمريكا أولا وليس الصين أولا”، مؤكدا أن إدارته تعمل على تقوية الجيش وحماية الحدود، قائلا: “أمريكا تحت رئاستي لم تعد دولة يستطيع المجرمون دخولها”.

وأشار إلى أن نسبة عبور المهاجرين غير النظاميين عبر الحدود الجنوبية تراجعت بنسبة 99.9%، قائلا إن “3 فقط عبروا خلال 100 يوم”، كما اتهم الديمقراطيين واليساريين بـ”السماح لآلاف المجرمين بدخول البلاد”، في حين قال إن نائب الرئيس السابق كمالا هاريس “لم تتحدث لأي مسؤول في الهجرة على مدى 4 سنوات”.

وأكد أنه وقع أوامر تنفيذية لترحيل المهاجرين غير النظاميين فور توليه المنصب، مستخدما قانون “الأعداء الأجانب”، قائلا: “من رحلناهم مجرمون، ولو تركناهم لكنا نعيش في جحيم”.

وفي الشأن الاقتصادي، قال ترامب إن إدارته نجحت في خفض أسعار البيض والسلع الأساسية والوقود والأدوية، متهما وسائل الإعلام “الكاذبة” مثل “سي إن إن” بعدم الاعتراف بهذه الإنجازات. كما انتقد رئيس الاحتياطي الفيدرالي، واصفا أداءه بأنه “ضعيف”.

كما أكد أن استطلاعات الرأي تظهر حصوله على تأييد 44% من الأمريكيين، لكنه زعم أن النسبة الحقيقية تصل إلى 60% لولا ما وصفه بـ”التحيز الإعلامي واستطلاعات الرأي غير الدقيقة”.

وهاجم ترامب سياسة إدارة بايدن، قائلا إنه أوقف خطة دعم السيارات الكهربائية، وفرض رسوما جمركية على واردات السيارات من أجل إعادة المصانع إلى الولايات المتحدة وخلق فرص عمل جديدة.

وأضاف: “أحب أن أطلق على جو بايدن لقب (جو النائم)… ولا أنام الليل بسبب التفكير في كيفية هزيمة الصين”، مشددا على رفضه التام لاستخدام “طواحين الهواء السخيفة” كمصدر للطاقة، مفضلا الفحم الحجري.

وقال ترامب: “لن نسمح لحفنة من الشيوعيين وبعض القضاة اليساريين بوقف مهمتنا في إعادة الأمن والكرامة للولايات المتحدة”.

وأكد الرئيس الأمريكي أن فوز كامالا هاريس، ممثلة الحزب الديمقراطي، في انتخابات نوفمبر 2024 كان سيحول الولايات المتحدة إلى “دولة فاشلة من دول العالم الثالث”.

وحذر ترامب من أن انتصار الديمقراطيين سيتيح دخول عشرة ملايين مهاجر جديد إلى البلاد، بالإضافة إلى منح العفو لما بين 30 إلى 40 مليون شخص دخلوا الولايات المتحدة بشكل غير قانوني. وأضاف: “لن يستغرق الأمر سوى بضع سنوات أو أشهر قبل أن تتحول أمريكا إلى دولة فاشلة من العالم الثالث. لو كان الأمر بيدهم، لعشنا في جحيم من جحيم العالم الثالث. هذا بالضبط ما يريدونه”.

وتعهد الرئيس الأمريكي بإعادة هيكلة التجارة الدولية بما يخدم الطبقة الوسطى الأمريكية، وبتحقيق انتعاش صناعي واسع النطاق داخل الولايات المتحدة.

وقال ترامب: “نريد من شركات صناعة السيارات الأجنبية أن تفتح مصانعها هنا داخل الولايات المتحدة”، مؤكدًا عزمه رفع الرسوم الجمركية على بعض السلع مثل غسالات الملابس إلى 100% لحماية الصناعة الوطنية.

وأشار إلى أن الولايات المتحدة “كانت تخسر 5 مليارات دولار يوميا في تجارتها الدولية”، مضيفا أن “الصديق قبل العدو كان يستغلنا، وكانت الصين أكثر دولة سرقت منا فرص عمل”، في إشارة إلى ما وصفه بتقاعس الإدارات السابقة عن مواجهة السياسات التجارية المجحفة.

وأكد أن كندا والمكسيك استحوذتا على نسبة كبيرة من الصناعة الأمريكية، موضحا أن “كندا أخذت منا فرص عمل كثيرة، فيما سلبت المكسيك 33% من صناعة السيارات لدينا”.

وشدد ترامب على أن إدارته تركز على حماية الطبقة الوسطى وليس “الطبقة السياسية”، مضيفا أن الشركات الكبرى بدأت بالفعل ضخ استثمارات غير مسبوقة في الاقتصاد الأمريكي، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن “شركة آبل ستستثمر 500 مليار دولار، وكذلك شركة إنفيديا، فيما خصصت أمازون 200 مليار دولار للاستثمار”.

واعتبر ترامب أن ما تم إنجازه خلال الأشهر الثلاثة الأولى من رئاسته يفوق ما حققته إدارات سابقة خلال ثمانية أعوام، مشددا على أن الإصلاح الاقتصادي يسير بوتيرة غير مسبوقة.

ودافع ترامب عن وزير الدفاع بيت هيغسيث، متهمًا وسائل الإعلام التي وصفها بـ”الكاذبة” بمحاولة تشويه سمعته.

وختم تصريحاته بالإشادة بالملياردير إيلون ماسك، قائلا: “ماسك وفر 150 مليار دولار من النفقات العامة، وهذا مثال على ما يمكن أن يفعله الابتكار الأمريكي الحقيقي”.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • تصنيف دولي يضع النظام المصرفي العراقي بخانة عالي المخاطر وخبير يحذر
  • منظمة ‏Global Justice‏ ‏تكرم في دمشق سفير الولايات المتحدة الأمريكية ‏لشؤون جرائم الحرب ستيفن راب ‏
  • جامعة أسيوط تستقبل وفدًا من وزارة المالية لمتابعة تطوير النظام المالي والتحول الرقمي
  • ترامب في خطاب الـ100 يوم: العصر الذهبي لأمريكا بدأ.. سنقضي على الدولة العميقة
  • أول 100 يوم من حكم ترامب.. رئيس “أمريكا أولا” يقلب النظام العالمي
  • تحذيرات من صدمة بالأسواق مع احتمال خفض التصنيف الائتماني لأميركا
  • ترامب يقلب نظام الاقتصاد العالمي في أول 100 يوم من حكمه
  • وفد من وزارة المالية يلتقى المحافظ لمتابعة تطوير النظام المالي والتحول الرقمي بمحافظة أسيوط
  • إدارة ترامب وتفكيك استقرار النظام العالمي القائم
  • خبراء: قرار محكمة العدل الدولية المرتقب بشأن فلسطين سيختبر النظام العالمي