فيديو.. أول ظهور لأسماء الأسد بعد إعلان مرضها بسرطان الدم.. ماذا قالت؟
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
#سواليف
نشرت الرئاسة السورية فيديو للسيدة الأولى #أسماء_الأسد في أول ظهور لها منذ إعلان إصابتها بمرض ابيضاض الدم المعروف بـ” #لوكيميا “.
وقالت إنها تلقت العديد من الرسائل الداعمة من الناس مليئة بالمحبة والمساندة، مؤكدة على أنها “أعطت العائلة المزيد من القوة في هذا الظرف”.
وأضافت: “أي شخص يخوض معركة مع المرض يجب أن يمتلك القوة والإرادة.
يذكر أنه في أغسطس 2018، أعلنت أسماء الأسد البالغة من العمر 48 عاما إصابتها بورم خبيث في الثدي تم الكشف عنه في مراحله المبكرة، وخضعت للعلاج في أحد المشافي العسكرية في دمشق.
أسماء الأسد تخرج برسالة قبل بدئها مرحلة العلاج من إصابتها بمرض اللوكيميا ونحن بدورنا نوصل لها رسالة أننا سعداء جداً ونتمنى أن يفتك ويهلك هذا المرض جسدها وتذوق العذاب والويلات ونتمناه لكل مجرم وظالم pic.twitter.com/bYFuM8JAQj
— Qasem (@Qasemqt) May 25, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أسماء الأسد لوكيميا
إقرأ أيضاً:
ماذا قالت حركة فتح في الذكرى السادسة والثلاثين لإعلان الاستقلال ؟
أكدت حركة فتح اليوم الخميس 14 نوفمبر 2024 ، أن هدف الحرية وإنجاز الاستقلال الوطني وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، هو حق لا يمكن التنازل عنه ولا يخضع للمساومة، وهو ثابت وطني سيبقى الشعب الفلسطيني متمسكا به ويسعى لتحقيقه مهما بلغت التضحيات، مشيرة إلى أن حرمان الشعب الفلسطيني من حقه في تقرير المصير والاستقلال لا يمكن أن يستمر، وهو ظلم تاريخي يجب أن يتوقف.
ودعت فتح، في بيان صادر عن مفوضية الإعلام بمناسبة الذكرى السادسة والثلاثين لإعلان الاستقلال، إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية كدولة كاملة العضوية في هيئة الأمم المتحدة، كخطوة ضرورية لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في الشرق الاوسط، مؤكدة أن الدولة الفلسطينية قائمة فعلا لكنها تحت الاحتلال الإسرائيلي، وأن الشعب الفلسطيني يستحق أن يقرر مصيره بنفسه على أرض وطنه التاريخي في إطار حل الدولتين الذي يجمع عليه المجتمع الدولي.
وقالت "فتح" إن المدخل اليوم لحماية حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية، هو في وقف العدوان في قطاع غزة فورا، ووقف المخططات التوسعية في الضفة بما فيها القدس، مشيرة إلى أن ما تقوم به حكومة اليمين الإسرائيلي في قطاع غزة من تهجير وتغيير في واقع القطاع إنما هدفه منع إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ولتمرير مخطط فرض "السيادة" الإسرائيلية على الضفة، وحرمان الشعب الفلسطيني مجددا من حقه في تقرير المصير، والذي هو حق ينص عليه ويضمنه ميثاق الأمم المتحدة، والقانون الدولي.
ودعت "فتح"، المجتمع الدولي والولايات المتحدة الأميركية للضغط الكافي على الاحتلال الإسرائيلي للتخلي عن وهم القضاء على الشعب الفلسطيني وتصفية قضيته، وكسر إرادة الحرية والاستقلال لديه، مؤكدة أن هذا الوهم قد أسقطته تجربة الصراع الطويل، فقد أثبت الشعب الفلسطيني بصموده على أرض وطنه التاريخي، وتمسكه الذي لا يلين بحقوقه الوطنية، بأنه شعب متجذر في الأرض لا يمكن هزيمته وثنيه عن حقه الأصيل بالاستقلال.
ودعت "فتح" جماهير الشعب الفلسطيني، إلى الوحدة والتلاحم والصمود في مواجهة العدوان والاحتلال، مشيرة إلى أن الوحدة الوطنية والتمسك بالثوابت هما المدخل لهزيمة الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران وعاصمتها القدس الشرقية، معاهدة جماهير شعبنا بأنها ستواصل الكفاح على درب الشهداء الأبرار والأسرى الأبطال، درب التحرير والحرية والعودة.
المصدر : وكالة سوا