الفصائل الفلسطينية تدعو لعدم تسويف قرارات "العدل الدولية" بشأن رفح
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحبت الفصائل الفلسطينية بقرار محكمة العدل الدولية، مشددة على ضرورة وقف العدوان الفاشي على مدينة رفح وقطاع غزة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
وأضافت الفصائل الفلسطينية: "ندعو للعمل على انسحاب الاحتلال من معبر رفح وإعادة تشغيله باعتباره فلسطينيًا مصريًا خالصًا".
وطالبت الفصائل الفلسطينية كل الأطراف بالعمل لتنفيذ قرارات المحكمة وعدم تسويفها بما يعفي الاحتلال من مسئولياته.
وأكدت حاجة الشعب الفلسطيني الملحَّة لفتح كل المعابر بما فيها معبر رفح، في ظل تفاقم الأزمة الإنسانية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفصائل الفلسطينية قرار محكمة العدل الدولية وقف العدوان الفصائل الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الفصائل الفلسطينية تعرض فيديو يجمع يحيى السنوار وهنية والعاروري
عرضت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، مساء اليوم السبت مقطع فيديو تحت عنوان «يقتلونا بل ونحيا لا يموت الشهداء، نحن طوفان لأقصى فيه طاف الأنبياء» يظهر خلاله قاداتها إسماعيل هنية ويحيى السنوار وصالح العاروري للمرة الأولى خلال تفقدهم لعملية التصنيع العسكري للأسلحة
قادة الفصائل يتابعون التصنيع العسكريوبحسب مقطع الفيديو الذي تداوله رواد السوشيال ميديا بشكل كبير، يظهر هنية والسنوار والعاروري، وهما يتابعان تصنيع الأسلحة والصواريخ المحلية، ويتحدثون مع رجال المقاومة الفلسطينية، مما يعكس التزامهم بتطوير قدرات الحركة القتالية.
وظهر هنية برفقة يحيى السنوار متحدثًا عن «أبو خالد»، وهو كنية القيادي بالفصائل محمد الضيف، المطلوب الأول لإسرائيل.
كما ظهر صالح العاروري في حديثه مع رجال المقاومة الفلسطينية، بحضور السنوار.
كتائب القسام تنشر مشاهد للسنوار وهنية تحت عنوان:
"يقتلونا بل ونحيا لا يموت الشهداء، نحن طوفانٌ لأقصى فيه طاف الأنبياء" #طوفان_الأقصى #طوفان_نحو_التحرير pic.twitter.com/EVkzCzeUMN
كانت قوات الاحتلال قد اغتالت القيادي صالح العاروري في يناير الماضي في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت.
فيما استشهد رئيس الفصائل إسماعيل هنية في يوليو الماضي إثر اغتيال استهدفه بصاروخ موجه خلال وجوده في طهران في حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان.
أما القائد يحيى السنوار فقد استشهد مشتبكًا مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة تل السلطان وهي منطقة خالية من المدنيين في مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة في أكتوبر الماضي.
يعكس هذا المقطع دور القيادات الثلاث في دعم وتسليح المقاومة الفلسطينية، وهو توثيق لتضحياتهم، حيث يبدو من الفيديو أنه «قديم» وتم تصويره منذ عدة سنوات.