القيادة تهنئ ملك الأردن ورئيسَي الأرجنتين وزامبيا بذكرى الاستقلال واليوم الوطني ويوم الحرية لبلادهم
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود برقية تهنئة لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وأعرب الملك المفدى عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لجلالته، ولحكومة وشعب المملكة الأردنية الهاشمية الشقيق اطراد التقدم والازدهار.
كما بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود برقية تهنئة لفخامة الرئيس خافيير ميلي رئيس جمهورية الأرجنتين بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده.
وقال الملك المفدى: “يطيب لنا بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلدكم أن نبعث أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامتكم، ولحكومة وشعب جمهورية الأرجنتين الصديق اطراد التقدم والازدهار “.
كما بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود برقية تهنئة لفخامة الرئيس هاكيندي هيشيليما رئيس جمهورية زامبيا، بمناسبة ذكرى يوم الحرية الأفريقي.
وأعرب الملك المفدى عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية زامبيا الصديق اطراد التقدم والازدهار.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وعبر سمو ولي العهد عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لجلالته، ولحكومة وشعب المملكة الأردنية الهاشمية الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.
اقرأ أيضاًالمملكة“مبادرة طريق مكة” .. تسخر الذكاء الاصطناعي لإنهاء إجراءات ضيوف الرحمن بمطار كوالالمبور
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة لفخامة الرئيس خافيير ميلي رئيس جمهورية الأرجنتين بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده.
وقال سمو ولي العهد: “يسرني بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلدكم أن أعبر عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامتكم، ولحكومة وشعب جمهورية الأرجنتين الصديق المزيد من التقدم والازدهار “.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة لفخامة الرئيس هاكيندي هيشيليما، رئيس جمهورية زامبيا، بمناسبة ذكرى يوم الحرية الأفريقي.
وعبر سمو ولي العهد عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية زامبيا الصديق المزيد من التقدم والازدهار.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية المملکة الأردنیة الهاشمیة سلمان بن عبدالعزیز آل سعود بمناسبة ذکرى الیوم الوطنی ولحکومة وشعب جمهوریة جمهوریة الأرجنتین التقدم والازدهار جمهوریة زامبیا رئیس جمهوریة ولی العهد کما بعث
إقرأ أيضاً:
التحديات الإقليمية مع وزير خارجية الدومينيكان ورئيس جمهورية غيانا
أجرى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو مباحثات هاتفية مع وزير خارجية جمهورية الدومينيكان روبرتو ألفاريز ورئيس جمهورية غيانا عرفان علي، تناولت تعزيز التعاون الإقليمي ومواجهة التحديات المشتركة.
الخارجية الأمريكية: ماركو روبيو أكد لنظيره الإسرائيلي دعم واشنطن لتل أبيب روبيو يحدد اولويات وزارة الخارجية الأمريكية الفترة المقبلةوذكرت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيانين منفصلين نشرتهما اليوم الثلاثاء، أن روبيو أعرب خلال حديثه مع وزير خارجية الدومينيكان عن تقديره لاستضافة الجمهورية للقمة المقبلة للأمريكتين وقمة المدن.
كما ناقش الجانبان تعزيز الأمن في نصف الكرة الغربي، بما في ذلك الأوضاع في هايتي. وأشاد وزير الخارجية الأمريكي بموقف الدومينيكان الرافض لأعمال النظام الفنزويلي المناهضة للديمقراطية.
وخلال الاتصال الهاتفي مع رئيس غيانا، ناقش روبيو أزمة الهجرة غير الشرعية، مؤكدًا التزام الولايات المتحدة بالعمل المشترك لمعالجة هذا التحدي.
كما شدد على دعم بلاده الثابت لسلامة أراضي غيانا في مواجهة التصرفات العدائية لنظام الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.
ويشار إلى أن النزاع بين فنزويلا وغيانا يعكس التوترات التاريخية بين البلدين، ويستمر إلى اليوم بشكل رئيسي بسبب المصالح الاقتصادية في المنطقة الغنية بالموارد. وعلى الرغم من تأكيد المجتمع الدولي سيادة غيانا على المنطقة، لا يزال هذا الصراع يشكل أحد أبرز التحديات الجيوسياسية في أمريكا الجنوبية.
روبيو يحدد اولويات وزارة الخارجية الأمريكية الفترة المقبلة
حدد ماركو روبيو، وزير الخارجية الأمريكي، أولويات ومهمة وزارته والسياسات المتبعة خلال الفترة القادمة بمعايير ثلاثة، وهو أن تجعل الولايات المتحدة أكثر أمانًا وازدهارًا وأقوى.
وبحسب سكاي نيوز عربية، قال روبيو في بيان إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعطاه توجيهًا لوضع المصلحة الوطنية الأساسية الأميركية كمهمة رئيسة للسياسة الخارجية، مع تبرير كل دولار يتم انفاقه، وكل برنامج يتم تمويله، وكل سياسة متبعة.
وأكد المسؤول الأميركي أنه سيبني "وزارة خارجية أكثر ابتكارًا ورشاقة وتركيزًا"، مشيرًا إلى هذا سيتطلب "استبدال بعض الأولويات، وتقليل التركيز على بعض القضايا، والقضاء على بعض الممارسات".
الحد من الهجرة الجماعية وتأمين الحدود. لن تقوم وزارة الخارجية بعد الآن بأي أنشطة تسهل أو تشجع الهجرة الجماعية. إن علاقاتنا الدبلوماسية مع الدول الأخرى، سوف تعطي الأولوية لتأمين حدود أميركا، ووقف الهجرة غير الشرعية والمزعزعة للاستقرار، والتفاوض على إعادة المهاجرين غير الشرعيين.
يتعين علينا أن نكافئ الأداء والجدارة، بما في ذلك داخل صفوف وزارة الخارجية.
وقف التركيز على القضايا السياسية والثقافية التي تسبب الانقسام في الداخل وغير الشعبية في الخارج. وهذا من شأنه أن يسمح لنا بإدارة سياسة خارجية عملية بالتعاون مع دول أخرى لتعزيز مصالحنا الوطنية الأساسية
وقف الرقابة وقمع المعلومات. لقد توسعت جهود وزارة الخارجية لمكافحة الدعاية الخبيثة وتغيرت بشكل أساسي منذ عصر الحرب الباردة، ويجب علينا إعادة تحديد أولويات الحقيقة.
إن وزارة الخارجية التي أقودها ستدعم وتدافع عن حقوق الأميركيين في حرية التعبير، وستنهي أي برامج تؤدي بأي شكل من الأشكال إلى فرض الرقابة على الشعب الأميركي.
الاستفادة من نقاط قوتنا والتخلص من سياسات المناخ التي تضعف أميركا. وفي حين لن نتجاهل التهديدات لبيئتنا الطبيعية وسندعم الحماية البيئية المعقولة، فإن وزارة الخارجية ستستخدم الدبلوماسية لمساعدة الرئيس ترامب على الوفاء بوعده بالعودة إلى الهيمنة الأميركية في قطاع الطاقة.
وختم روبيو بيانه بالقول إن أجندة ترامب والعلاقات الخارجية "ستوجه إعادة تركيز وزارة الخارجية على المصالح الوطنية الأميركية"، كما أشار إلى أنه سيعمل على تمكين السلك الدبلوماسي الأميركي من تعزيز مهمته في "جعل أميركا أكثر أمانا وقوة وازدهارا، في خضم التنافس بين القوى العظمى الناشئة اليوم"