«الوطن السياسي».. نافذة جديدة لصناعة الوعي والتفاعل مع أبرز القضايا
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
أطلقت صحيفة «الوطن»، ملحقا سياسيا لينضم إلى إصدارتها المتنوعة، انطلاقا من رؤية الجريدة بأهمية اللحظة الراهنة التي يموج فيها العالم بمتغيرات جمة على الصعيد السياسي تؤثر بشكل مباشر على الحياة اليومية للمواطنين، وفي إطار دورها في صناعة الوعي تحت مظلة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
العدد الأول من ملحق «الوطن السياسي»وانطلق العدد الأول من ملحق «الوطن السياسي»، تحت عنوان «فلسطين في قلب مصر»، الذي تناول بين صفحاته رأي ورؤى كبار السياسيين والحزبيين حول أهمية القضية الفلسطينية على مدار أكثر من 76 عاما بالنسبة لمصر، وقدم تحليلا معمقا عن العلاقات المصرية الفلسطينية على مدار أكثر من ثمانية عقود من الزمن.
ورصد «الوطن السياسي»، دعم الأحزاب المصرية بمختلف أيديولوجيتها للقيادة السياسية في الوضع الراهن والدعم الكامل في كل القرارات التي يمكن اتخاذها وتتعلق بحماية الأمن القومي المصري، ولا سيما بعد التصعيد الكبير الذي قام به جيش الاحتلال الإسرائيلي في رفح الفلسطينية خلال الأيام القليلة الماضية، وذلك من خلال عقد ندوة استضافت خلالها نواب في لجان العلاقات بالبرلمان المصري بغرفتيه النواب والشيوخ.
دور مصر في القضية الفلسطينية على صفحات «الوطن السياسي»العدد الأول من ملحق «الوطن السياسي» يرصد في «إنفوجراف» الدور الذي قدمته مصر تجاه القضية الفلسطينية، بداية من الدفاع عنها عسكريا في حرب 1948، مرورًا بانتصار اكتوبر العظيم الذي أعاد التوازن للقوة العربية في المنطقة، وحتى دور المفاوض رقم واحد والأهم والأبرز في الأحداث الأخيرة التي تلت عملية طوفان الأقصى في أكتوبر الماضي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية الوطن السياسي ملحق الوطن الوطن السیاسی
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة لـ”تريندز”.. “الذكاء الاصطناعي أصبح واقعاً معاشاً.. ما الذي يمكن فعله؟”
أبوظبي – الوطن:
أصدر مركز تريندز للبحوث والاستشارات دراسة جديدة باللغة الإنجليزية تسلط الضوء على انتشار الذكاء الاصطناعي في حياتنا اليومية والتحديات التي يفرضها هذا التطور السريع.
تستعرض الدراسة، التي حملت عنوان “الذكاء الاصطناعي أصبح واقعاً معاشاً: ما الذي يمكن فعله؟”، الاستخدامات المتزايدة للذكاء الاصطناعي في مجالات متنوعة مثل الرعاية الصحية، والإعلام، والخدمات التجارية، حيث تعتمد شركات كثيرة على أدوات الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة وتوفير الوقت.
ومن الأمثلة التي أوردتها الدراسة، التي أعدتها الصحفية الأردنية جمانة التميمي قصص نجاح الذكاء الاصطناعي في تحسين تشخيص الأمراض وتقليل الأخطاء الطبية، بالإضافة إلى دوره في مجال الإعلام والتحقيقات الصحفية. ومع ذلك، أثارت الدراسة المخاوف من الاستخدامات السلبية للذكاء الاصطناعي، مثل التلاعب بالمعلومات والأصوات كما حدث في حوادث احتيال بارزة.
وتناقش الدراسة أيضاً المخاوف المتعلقة باستبدال البشر في وظائف معينة، مشيرة إلى أن التاريخ يعكس أن كل تطور تقني يفتح آفاقاً جديدة ويخلق فرص عمل مختلفة. وأكدت أهمية وضع أطر تنظيمية لضمان الاستخدام الآمن والمسؤول للتقنيات الحديثة.
وأشارت الدراسة إلى الجهود التي تبذلها دول الخليج العربي، مثل الإمارات والسعودية، في تطوير استراتيجيات ذكاء اصطناعي متقدمة وتنويع اقتصاداتها عبر استثمارات ضخمة في التكنولوجيا.