الكشف الطبي على 1690 مواطن خلال قافلة طبية بقرية أبو سيدهم بالمنيا
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
أعلن اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، توقيع الكشف على 1690 حالة خلال قافلة طبية مجانية بقرية أبو سيدهم بمركز سمالوط على مدار يومي 20 و 21 مايو الجاري، ضمن مبادرة حياة كريمة التي أطلقها فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، مؤكدا مواصلة تنظيم سلسلة القوافل الطبية لتقديم الخدمات العلاجية المجانية لكل المناطق والقرى الأكثر احتياجا ولجميع المواطنين في أماكنهم.
من جانبه، استعرض الدكتور محمد حسنين وكيل وزارة الصحة بالمنيا، نتائج القافلة في مختلف التخصصات حيث تم توقيع الكشف الطبي على 323 حالة جراحة، 218 باطنه، 529 حالة أطفال، 78 حالة أسنان، 80 حالة نساء، 43 تنظيم الأسرة، 291 جلدية، 128 أنف وأذن، إلى جانب إجراء 179 تحليلا متنوعا ًو 4 حالات موجات صوتية و4 حالات أشعة عادية و 96 كشف مبكر للضغط والسكر و٦ حالات خلع أسنان وتحويل 5 حالات للمستشفى لاستكمال العلاج، وعقد ندوات تثقيف صحي لعدد 129 متردداً.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قافلة طبية محافظ المنيا وكيل وزارة الصحة بالمنيا
إقرأ أيضاً:
حياة كريمة بسوهاج.. تقديم خدمات طبية مجانية لـ 5.350 مواطنًا
أعلنت مديرية الصحة بمحافظة سوهاج، بقيادة الدكتور عمرو دويدار، وكيل وزارة الصحة، عن تقديم خدمات طبية وعلاجية مجانية لنحو 5,350 مواطنًا.
وذلك ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، من خلال سبع قوافل طبية تم تنفيذها خلال شهر أبريل الجاري بعدد من قرى المحافظة.
وأوضح "دويدار" أن القوافل الطبية استهدفت القرى الأكثر احتياجًا في مراكز سوهاج، المنشاة، دار السلام، وأخميم، وشملت قرى:
“البخايتة، الدناقلة، أولاد سلامة، هاشم عسيري، أولاد الشيخ، الأحايوه قبلي، والأحايوه شرق”، حيث تم تقديم كافة الخدمات الطبية والعلاجية للمواطنين بالمجان.
وأشار إلى أن القوافل ضمت جميع التخصصات الطبية، منها الباطنة، الأطفال، العظام، الجراحة، الجلدية، النساء والولادة، الأسنان.
بالإضافة إلى خدمات الأشعة والتحاليل الطبية، وصيدلية متكاملة لصرف الأدوية مجانًا.
وأكد وكيل وزارة الصحة أنه يتم تحويل الحالات التي تحتاج إلى تدخلات جراحية إلى المستشفيات الحكومية لاستكمال العلاج، مع تطبيق معايير مكافحة العدوى بشكل صارم داخل القوافل.
وتأتي هذه الجهود في إطار دعم مبادرة "حياة كريمة" لتوفير الرعاية الصحية المتكاملة للمواطنين بالقرى والمناطق الأكثر احتياجًا، بما يسهم في تحسين جودة حياتهم، وتخفيف الأعباء عن كاهلهم.