محكمة جنايات الإسماعيلية تنظر قضية مقتل طفل على يد عمه
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنايات الاسماعيلية، اليوم السبت، برئاسة المستشار أحمد فتحي عبدالعال، اولى جلسات محاكمة المتهم بذبح طفل على يد عمه انتقاما من والده بالقنطرة غرب.
وتعود أحداث الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية في محافظة الإسماعيلية بلاغا يفيد بالعثور على جثمان طفل تبلغ من العمر ست سنوات، والتي تبين من خلال تحريات رجال المباحث أن وراء الواقعة عمه الذى قام بقتله انتقاما من والده.
وقال أحمد رضوان محامي المجني عليه، إن المتهم أفاد في اعترافاته بأنه حقد على شقيقة عندما رفض اعطائه المال الذي يريده فهو اعتاد أن يعطية كل ما يريد من أموال فعزم النية على الانتقام من شقيقة وقتل ولده.
وفي اعترافات المتهم قال انتظرت من الساعة السادسة المغرب ليلة الجريمة وأحضر سلام ابيض سكينة وانتظر حتى الثامنة صباحا، عندما غادرت الام المنزل لشراء مستلزمات المنزل وتسلل للمنزل من شباك مطل على الدخل ثم تسلل لغرفة النوم ونحر رقبة عمر الطفل ذات الـ 6 سنوات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محكمة جنايات الإسماعيلية الإسماعيلية محافظة الاسماعيلية محاكمة
إقرأ أيضاً:
رد فعل غريب من أسرتها.. مفاجأة في واقعة "طفلة الحضانة" بمصر
لا تزال ردود الفعل الغاضبة تتوالى تجاه الفيديو المتداول في مصر بكثافة خلال الساعات الماضية، والذي تظهر فيه معلمة خلال تعنيفها وضربها لطفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، في إحدى الحضانات، نظراً لعدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
ورغم القرارات الرسمية والإجراءات التي اتخذتها جهات عدة في مصر تجاه الواقعة، بينها غلق الحضانة وتحويل المعلمة للتحقيق، إلا أن تفاصيل جديدة تكشّفت وأثارت حالة أوسع من الغضب تجاه أسرة الطفلة الضحية.
مصر.. تحرك عاجل بعد فيديو ضرب معلمة لطفلة - موقع 24ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بمقطع فيديو لمعلمة تضرب طفلة لم يتجاوز عمرها 3 سنوات بطريقة قاسية، داخل إحدى الحضانات بمحافظة الغربية.فقد كشفت وكيل وزارة التضامن الاجتماعي في محافظة الغربية، حسناء إبراهيم، أنه بعد مشاهدة مقطع الفيديو المتداول، تم التوجه على الفور إلى الحضانة التي شهدت الواقعة، ومراجعة جميع السجلات الخاصة بها، فتبين أن الواقعة حدثت منذ نحو شهر، وأنه تم فصل المعلمة بالفعل في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وذكرت في مداخلة تلفزيونية أن أسرة الطفلة لم تتخذ أي رد فعل بشأن الواقعة التي حدثت مع ابنتهم، بل طالبوا بعودة المعلمة للعمل مجدداً.
وواصلت: "بعد تفريغ الكاميرات من إدارة الحضانة واكتشاف ما قامت به المعلمة آنذاك، تم فصلها، على الرغم من رفض أهل الطفلة لقرار الفصل وعدم تقديمهم شكوى أو بلاغ ضدها، لأنهم أبناء قرية واحدة وتجمعهم الجيرة، لكن مديرة الحضانة أصرت على القرار، وهذه مفارقة غريبة".
وأشارت وكيل وزارة التضامن إلى أنه تم تشكيل لجنة لتشديد الرقابة على الحضانات، ومنع التعدي بأي شكل من الأشكال على الأطفال.
كان قد انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، يظهر معلمة تقوم بتعنيف طفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، بسبب عدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
واستمرت المعلمة في توبيخ الطفلة وضربها على رأسها باستخدام عصا خشبية تحملها بيدها مرة تلو الأخرى، بينما انهارت الطفلة في البكاء ممسكة برأسها في إشارة إلى تألمها من الضرب.