ينهمك طلاب الصف الثالث الثانوي الآن في مراجعة منهج الفيزياء بشكل كامل، والآن جاء دور المراجعة الشاملة لأهم النقاط المهمة مثل المفاهيم التي لن يخرج عنها أي امتحان، إذ يرغبون في تجميعها لمراجعتها جزء بجزء حتى ليلة الامتحان، ليتأكدوا من أنهم حصلوا معلوماتها، وتأتي مادة الفيزياء على رأس أولويات طلبة الشعبة العلمية، لأنها من المواد التي تحتاج للمراجعة بشكل دوري.

مراجعة ليلة الامتحان في الفيزياء للصف الثالث الثانوي

قدم عرفان أبو العلا، مدرس الفيزياء للثانوية العامة لـ«الوطن» مراجعة ليلة الامتحان في الفيزياء للصف الثالث الثانوي 2024، التي تدور حولها معظم الأسئلة المقالية، لامتحان هذا العام 2024، الذي يعد الأهم ويمكن تناولها في التقرير التالي.

ملخص مفاهيم الفيزياء للصف الثالث الثانوي 

ملخص مفاهيم الفيزياء للصف الثالث الثانوي من المنهج الذي يحتوي على مجموعة من الأسئلة المتوقعة، ويرتكز على أهم المفاهيم بشكل رئيسي، الذي يمكن للطلبة مراجعته وحل الأسئلة الخاصة بهم، للتدريب عليها ليلة الامتحان والحصول على الدرجات النهائية في مادة الفيزياء، ضمن امتحانات الثانوية العامة ويمكن إيضاحها فيما يلي:

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفيزياء الثانوية العامة لیلة الامتحان

إقرأ أيضاً:

هل تخفّض تقنيات الاسترخاء ضغط الدم؟.. مراجعة علمية تحسم الجدل

إنجلترا – يلجأ العديد من الأشخاص إلى تقنيات الاسترخاء كوسيلة لتحسين صحتهم الجسدية والنفسية، وسط اهتمام متزايد بدورها في التأثير على الحالات المزمنة، مثل ارتفاع ضغط الدم.

وقد دفعت هذه الممارسات المتنوعة، التي تشمل اليوغا والتأمل والتنفس العميق، الباحثين إلى دراسة مدى فعاليتها من منظور علمي دقيق.

وبهذا الصدد، أجرى الباحثون تحليلا منهجيا شمل 182 دراسة نُشرت حتى فبراير 2024. وركّزت 166 دراسة منها على المصابين بارتفاع ضغط الدم (140/90 ملم زئبق فأكثر)، و16 دراسة على من يعانون من ضغط دم مرتفع طفيفا (مرحلة ما قبل الارتفاع).

وأظهرت النتائج أن تقنيات مثل التنفس العميق واليوغا والتأمل والاسترخاء العضلي التدريجي والموسيقى، ساعدت في خفض ضغط الدم الانقباضي والانبساطي على المدى القصير (حتى 3 أشهر)، إذ سُجّل انخفاض يتراوح بين 6 و10 ملم زئبق، بحسب نوع التقنية المستخدمة.

فعلى سبيل المثال: ساهم التحكم في التنفس في خفض ضغط الدم الانقباضي بمعدل 6.65 ملم زئبق، وخفّضه التأمل بمقدار 7.71 ملم زئبق، أما اليوغا وتمرين التاي تشي أظهرا تأثيرا ملحوظا بانخفاض قدره 9.58 ملم زئبق، وارتبط العلاج النفسي بانخفاض قدره 9.83 ملم زئبق.

ورغم هذه النتائج الإيجابية على المدى القصير، لم يجد الباحثون أدلة قوية تدعم استمرار فعالية هذه الأساليب بعد مرور أكثر من 3 أشهر. فبين 3 إلى 12 شهرا، لم تكن الفروق الإحصائية معتبرة، وكان مستوى اليقين في النتائج منخفضا جدا.

أما على المدى الطويل (12 شهرا فأكثر)، فقد اقتصرت الأدلة على 3 دراسات فقط، وأظهرت نتائج محدودة لتقنية التدريب الذاتي، بينما لم تُسجّل فعالية واضحة للتقنيات الأخرى مثل الاسترخاء العضلي.

وأشار الباحثون إلى أن جودة الدراسات المشمولة متفاوتة، وأن خطر التحيز مرتفع في عدد منها، بالإضافة إلى نقص البيانات المتعلقة بالتكاليف ومعدلات الوفيات، أو الفوائد القلبية الوعائية طويلة الأمد.

وشدّدوا على أن ارتفاع ضغط الدم حالة مزمنة غالبا ما تتطلب علاجا دوائيا مستمرا أو تغييرات سلوكية طويلة الأمد، ما يجعل فعالية تقنيات تُستخدم لفترة قصيرة “محدودة من الناحية السريرية”.

واختتموا بأن هناك حاجة إلى أبحاث مستقبلية أطول أمدا وأكثر دقة، توضح مدى التزام المرضى بتقنيات الاسترخاء وتأثير ذلك على فعالية هذه الممارسات كعلاج مساعد لضغط الدم المرتفع.

نشرت النتائج في مجلة BMJ Medicine المفتوحة.

المصدر: ميديكال إكسبريس

مقالات مشابهة

  • تصل للفصل من الكلية لمدة تزيد على فصل دراسي..عقوبات تأديبية لطلاب الجامعات
  • هل تخفّض تقنيات الاسترخاء ضغط الدم؟.. مراجعة علمية تحسم الجدل
  • امتحانات الثانوية العامة 2025.. الموعد والضوابط
  • التعليم العالي تبدأ الامتحان التقويمي الموحد بين الجامعات الحكومية والأهلية
  • 8 أمور تعرض طلاب الجامعات لمخالفة تأديبية بالقانون.. تعرف عليها
  • إحالة أوراق مدرس الفيزياء قاتل طالب المنصورة إلى مفتى الجمهورية.. فيديو
  • نحو ألفي طالب يتقدمون لامتحان العمارة الموحد
  • لتحفيز الابتكار.. آلية جديدة لتحديد ضوابط الاستخدام الثانوي للبيانات
  • إعلام الغردقة يحذر طلاب الثانوي من خطر الشائعات ويوضح سُبل المواجهة
  • متى تكون بحة الصوت خطيرة؟