كواليس غدر لابورتا بـ تشافي والإجتماع السري
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
شهدت الساعات الماضية، خبر مفاجئ لكل متابعي نادي برشلونة الإسباني، بعد صدور قرار رسمي من النادي برحيل المدرب تشافي هيرنانديز عن القيادة الفنية للفريق الأول لكرة القدم.
وجاء سر المفاجأة لدي الجماهير، بعدما تم الإعلان منذ شهر عن الاتفاق علي استمرار المدرب في الموسم الجديد، رغم اعلانه منذ شهور برحيله في نهاية الموسم الحالي، ولكن تم الاتفاق علي بقاؤه واستمراره في المهمة الفنية.
تفاصيل اقالة تشافي المفاجئة
كشفت صحيفة "سبورت" الكتالونية في تقرير لها تفاصيل قرار الإقالة وردة فعل بطل كأس العالم 2010 عليه.
وتشير الصحيفة إلى أن كل شيء حدث بشكل سريع بعد ما تردد عن وجود اجتماعات بين إدارة النادي وهانز فليك في العاصمة الإنجليزية "لندن"، ليخرج المدرب في مؤتمر صحفي ليقول أن "لا شيء يقلقني سأكمل عملي بنفس الحماس".
لكن تشافي حاول استكشاف الحقيقة من الرئيس خوان لابورتا وبعث له رسالة يسأله: "ماذا يجري؟"، ورد عليه الرئيس الكتالوني : "سنتحدث لاحقاً".
والتقى تشافي بعد التدريب مع لابورتا وجهاً لوجه في حضور رافائيل يستي نائب الرئيس، ليتم إخبار المدير الفني بالقرار.
ورد تشافي بأنه غير موافق على الإطلاق على القرار، لكنه في النهاية لا يستطيع فعل أي شيء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تشافي برشلونة لابورتا فليك نادي برشلونة تشافي هيرنانديز
إقرأ أيضاً:
بن غفير يشن هجومًا على رئيس الشاباك.. التحقيق السري للشاباك "زلزال"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصف وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير التحقيق السري الذي أجراه جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) بأنه "زلزال".
وطالب بن غفير بإقالة رئي الشاباك مستغلا نتائج التحقيق ليجدد مطالبته بإقالة رونين بار، رئيس جهاز الشاباك، قائلًا: "الآن أصبح واضحًا لماذا يجب ألا يبقى رونين بار رئيسًا للجهاز".
وكانت الحكومة الإسرائيلية أعلنت إقالة «بار» الجمعة الماضية، حسبما أفاد بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء.
وكشف«نتنياهو»، عن عزمه إقالة «بار»، معللًا ذلك باستمرار انعدام الثقة مع المسؤول الذي يشغل منصبه منذ أكتوبر 2021، في ولاية كان من المقرر أن تستمر 5 سنوات.
وقال البيان: «وافقت الحكومة بالإجماع على اقتراح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إنهاء فترة ولاية رئيس جهاز الأمن الداخلي، رونين بار».
وتم تعيين «بار»، من قبل الحكومة الإسرائيلية السابقة، التي أبعدت «نتنياهو»، عن الحكم بين يونيو 2021 وديسمبر 2022.
وكانت العلاقة بين رئيس الحكومة ورئيس جهاز الشاباك، متوترة حتى قبل عملية السابع من أكتوبر، خاصة بسبب الإصلاحات القضائية المقترحة التي قسمت البلاد.
وساءت العلاقة بشكل حاد بعدما نشر «الشاباك»، في الرابع من مارس الماضي، خلاصة تحقيق داخلي أجراه بشأن طوفان الأقصى.
وأقر التقرير بفشل الجهاز في منع الهجوم، لكنه أضاف أن سياسة الهدوء مكنت حركة حماس، من مراكمة قوتها العسكرية على نحو هائل.
وكان «بار»، لمح إلى أنه سيستقيل قبل نهاية ولايته، متحملًا مسؤولية فشل جهاز الأمن في منع العملية.