حذر استاذ فسيولوجيا الجهد البدني د. محمد الأحمدي من مخاطر وأضرار مشروبات الطاقة على الكليتين.

وأشار خلال مداخلة مع قناة «السعودية» إلى أن دراسة إحصائية أجريت من عام 2004 إلى 2012، حول تناول مشروبات الطاقة، كشفت عن وجود 166 مصابًا بأمراض في الكلى، 3 منهم وصلوا إلى فشل كلوي تام.

ولفت إلى وجود الكثير من المخاوف في المجتمع العلمي حول مشروبات الطاقة، موضحا أن هذه المشروبات آمنة ولكن بعض الأفراد لا يدركون أن لديهم مشكلات داخلية وقد يدمرهم مشروب الطاقة سريعا.

دراسة إحصائية من عام 2004 إلى 2012 حول تناول مشروبات الطاقة، كشفت عن وجود 166 مصابًا بأمراض في الكلى، 3 منهم وصلوا إلى فشل كلوي تام. #من_السعودية pic.twitter.com/EYbwoltSDl

— قناة السعودية (@saudiatv) May 24, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: مشروبات الطاقة مشروبات الطاقة

إقرأ أيضاً:

مختص يؤشر خلل في التحويلات المالية الخارجية بالنسبة للمواطنين

بغداد اليوم -  بغداد 

كشف المختص في الشأن المالي والاقتصادي حيدر الشيخ، اليوم الخميس (27 شباط 2025)، عن وجود خلل في التحويلات المالية الخارجية بالنسبة للمواطنين.

وقال الشيخ، لـ"بغداد اليوم" ان "البنك المركزي والجهات الحكومية ذات العلاقة والمسؤولة عن الاقتصاد لم تنتبه ولم تعالج مسالة التحويلات المالية الخارجية بالنسبة للمواطنين".

وبين ان "شركة ويسترن يونيون الخدمات المالية متوقفة عن العمل في العراق منذ اشهر، ولا يستطيع المواطن العراقي باستخدام خدماتها في المصارف وشركات الصرافة، لذلك لا يستطيع ارسال او استلام الاموال من الخارج".

وأضاف ان "الكثير من المواطنين الذين ترتبطهم علاقة عمل مع الشركات والمنظمات الاجنبية لا يستطيعون استلام الاموال بسبب ايقاف الخدمة عن العمل، وان الخدمة موجودة فقط عند احتساب سعر صرف  100 دولار عند الاستلام الحوالة من الخارج ب 117 الف دينار عراقي دون اي حساب او رقابة من قبل البنك المركزي".

اما الأكاديمي والخبير الاقتصادي، عبدالرحمن المشهداني، قال أن "إداء البنك المركزي غير مقنع، وهناك إرباكا في التعامل مع منصة إلكترونية جديدة، ولكن هذا الأمر لا يجب أن يحدث إرباكا يرفع أسعار الصرف لمستويات قياسية".

فيما أعلن عضو اللجنة القانونية رائد المالكي، في وقت سابق، عن السعي لمساءلة الجهات المعنية، وعلى وجه الخصوص إدارة البنك المركزي والحكومة، بسبب فشل إجراءاتها في معالجة أزمة انخفاض قيمة العملة العراقية والفجوة الكبيرة بين سعر صرف الدولار الرسمي والسعر الموازي.

وقال، أن هذه "الأوضاع أسفرت عن تكبد الدولة ترليونات من الدنانير وإثراء الفاسدين على حساب الشعب، حيث تعتمد أسعار معظم السلع على السعر الموازي الأعلى بكثير من السعر الرسمي".

وأضاف، "عدم قدرة الحكومة على السيطرة على المنافذ والتجارة غير الرسمية، فقد عجزت عن توحيد السياسة الجمركية ومنع المنافذ غير الرسمية في إقليم كردستان، الذي يضم أكثر من 32 منفذاً غير رسمياً"، إضافة الى "عدم معالجة قضية صغار التجار، حيث يبلغ عددهم أكثر من 400,000 تاجر في العراق، الذين يعتمدون على الدولار الموازي لتجنب الإجراءات الرسمية والضرائب". 

وزاد، "عجزت الحكومة والبنك المركزي، عن معالجة مشكلة المضاربة والعمولات في المصارف، إذ تشتري المصارف الدولار بالسعر الرسمي وتبيعه بأسعار أعلى دون أي محاسبة قانونية"، مضيفا بقوله "ملف تزويد المسافرين بالدولار إلى قضية فساد بلغت تكلفتها 600 مليار دينار، حيث يتم تحصيل الدولار لأغراض سفر وهمية دون التحقق من الحاجة الفعلية للسفر.

 

مقالات مشابهة

  • مشروبات ومأكولات.. 5 نصائح لسفرة صحية أول يوم رمضان
  • من البيت.. خطوات الحصول على ترخيص إنشاء مركز غسيل كلوي والاشتراطات اللازمة
  • مختص : تدريبات المقاومة ضرورية لتقوية المفاصل والعضلات ..فيديو
  • مختص بالتطوير التكنولوجي: التغيرات الجيوسياسية تتحكم في العملة المشفرة
  • انفجار مأساوي يودي بحياة أكثر من 11 شخصًا .. فيديو
  • مصادر طبية : بعض الأسرى لا يستطيعون المشي من شدة التعذيب
  • وزير الكهرباء : مشروع الربط مع السعودية سيدخل الخدمة الصيف المقبل
  • ردم 50 بئراً تشكل خطراً على الأهالي في منطقة مكة المكرمة
  • مختص يؤشر خلل في التحويلات المالية الخارجية بالنسبة للمواطنين
  • السفارة الروسية في لندن: موسكو لا تشكل أي تهديد لبريطانيا