6 أسباب مؤهلة لاستحقاق تعويض ساند للتعطل عن العمل.. التأمينات الاجتماعية توضحها
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
حددت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية أسباب الاستبعاد من العمل المؤهلة لاستحقاق تعويض ساند، والذي يصرف للمتعطلين عن العمل وفقا لشروط محددة وضعتها التأمينات الاجتماعية، ويتم صرف تعويض ساند في اليوم الأول من كل شهر ميلادي.
أسباب استحقاق تعويض ساندوأوضحت التأمينات الاجتماعية أن تعويض ساند يصرف لمن ترك العمل لسبب خارج عن إرادته ومرفق لكم أسباب الاستبعاد المؤهلة لصرف ساند، ويمكن صرف تعويض ساند والتقدم بطلب صرف التعويض في حال تم استبعاد المستفيد من العمل، وذلك وفقا لأحد الأسباب التالية مع توفر الشروط الأخرى المؤهلة للاستحقاق وفقاً للمادة الثامنة والعاشرة من النظام، وهي:
الإفلاس في حال إشهار المنشأة إفلاسها وفق الأنظمة.
فصل بموجب المادة (77) عند فصل الموظف وفق أحكام المادة 77 من نظام العمل.
إنهاء النشاط عند إنهاء علاقة العمل بسبب إنهاء نشاط المنشأة نهائياً.
الإفلاس في حال إشهار المنشأة إفلاسها وفق الأنظمة.
فصل بموجب المادة (77) عند فصل الموظف وفق أحكام المادة 77 من نظام العمل.
إنهاء النشاط عند إنهاء علاقة العمل بسبب إنهاء نشاط المنشأة نهائياً.
حياك الله ، ساند يصرف لمن ترك العمل لسبب خارج عن إرادته ومرفق لكم أسباب الاستبعاد المؤهلة لصرف ساند ،
ويمكنك التحقق من الأهلية لنظام ساند عبرالرابط:https://t.co/uWFBEb1442
وفي حال توافق شروط ساند يمكنك التقدم بطلب عبر حسابك الشخصي.
نسعد بخدمتك. pic.twitter.com/O4mp2xqTyW
ويصرف تعويض ساند لمن ترك العمل لسبب خارج عن إرادته، ويمكن للمستفيد التحقق من الأهلية لنظام ساند عبرالرابط من هنا ، وفي حال توافق شروط ساند يمكن للمستفيد التقدم بطلب عبر حسابه الشخصي.
الاستعلام من ساند برقم الهويةويتاح الاستعلام من ساند برقم الهوية، من خلال التحقق من أهلية المشتركين السعوديين للاستفادة من نظام ساند عن طريق إدخال الهوية الوطنية، من خلال الخطوات التالية:
الدخول إلى موقع الاستعلام من ساند برقم الهوية من هنا.
إدخال رقم السجل المدني.
إدخال رقم التحقق الظاهر على الشاشة.
الضغط على تحقق.
شروط ساندوتشمل شروط ساند كما حددتها التأمينات الاجتماعية، ما يلي:
أن يكون سعودي الجنسية.
توفر مدد الاشتراك المؤهلة للاستحقاق.
ألا يكون مفصولا من العمل بسبب راجع إليه.
ألا يكون له دخل من عمل أو نشاط خاص.
ألا يكون ترك العمل بمحض إرادته
أن يكون قادرا على العمل.
ألا يكون قد بلغ سن الستين.
التسجيل في الوزارة (من خلال تقديم الطلب للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية خلال 90 يوما من تاريخ ترك العمل)·
البحث بنشاط وجدية عن العمل.
الالتزام بالتدريب وفق ما يحدده الصندوق.
التقيد بالتعليمات والتوجيهات الصادرة من الصندوق.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية لاستحقاق تعويض ساند التأمينات الاجتماعية المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية تعويض ساند شروط ساند التأمینات الاجتماعیة تعویض ساند ترک العمل شروط ساند ألا یکون فی حال
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي يتمنى إنهاء العمل باتفاقية تسهل إقامة الجزائريين
أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو -أمس الأحد- أنّه يتمنى إنهاء العمل باتفاق 1968 الموقّع بين فرنسا والجزائر والذي يمنح الجزائريين مزايا عديدة لجهة شروط السفر إلى فرنسا والإقامة والعمل في هذا البلد.
ويندرج هذا الموقف في سياق التوترات الحادّة التي تسود العلاقات بين البلدين.
وفي تصريح لمحطة "بي إف إم تي في" الإخبارية الفرنسية، قال روتايو إنّ باريس "أُهينت" من قبل الجزائر عندما رفضت السلطات الجزائرية قبل فترة قصيرة أن تستقبل مؤثّرا جزائريا رحّلته فرنسا إلى وطنه.
وأضاف أنّ "الجزائر لم تحترم القانون الدولي عندما رفضت أن يدخل أراضيها هذا المؤثّر الذي كان يحمل جواز سفر بيومتريا يثبت جنسيته".
كما تطرق روتايو إلى مصير الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال الموقوف في بلده الأم، قائلا إنه "يجب على فرنسا أن تختار سبلا للردّ على الجزائر".
وقد وقعت هذه الاتفاقية الثنائية بين البلدين في 27 ديسمبر/كانون الأول 1968، وهي تمنح وضعا فريدا للمواطنين الجزائريين فيما يتعلّق بسفرهم إلى فرنسا والإقامة أو العمل فيها.
وبما أنّها اتفاقية ثنائية فهي تندرج ضمن القانون الدولي الذي يسمو على القانون الوطني الفرنسي، وبالتالي فهي تجعل الجزائريين في منأى عن موجبات القانون العام الفرنسي في المسائل المتعلّقة بالهجرة.
إعلانوبموجب هذه الاتفاقية، يتمّ تسهيل دخول الرعايا الجزائريين إلى فرنسا (دون الحاجة لتأشيرة إقامة طويلة) وتمكّنهم من الإقامة بحريّة لممارسة نشاط تجاري أو مهنة مستقلّة، وتمنحهم أسبقية على رعايا بقية الدول في الحصول على تصريح إقامة لمدة 10 سنوات.
وفي مقابلته مع محطة "بي إف إم تي في" الإخبارية، ندّد روتايو بما أسماه "عدوانية الجزائر تجاه باريس" مؤكّدا أن فرنسا فعلت كل ما في وسعها على طريق المصالحة، وبالمقابل "لم نلق سوى إشارات عدوانية".
وأضاف روتايو أن "كرامة فرنسا تضرّرت بسبب الإساءة التي وجهتها الجزائر".