البورصة تعيد فتح اكتتاب سندات خزانة بقيمة 14.5 مليار جنيه
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
أعادت البورصة المصرية فتح الإكتتاب رقم 3 في سندات الخزانة المصرية 7 مايو 2027، بقيمة إضافية قدرها 5 مليارات جنيه، لتصبح إجمالي قيمة هذا الإصدار بعد الزيادة 14.53 جنيه موزعة على عدد 14.535.988 سند بقيمة اسمية 1000 جنيه للسند الواحد، بمعدل عائد ثابت 25% سنوياَ يدفع كل سته أشهر في في 7/11 و 7/5 من كل عام.
واستنادًا إلى بيانات البورصة على موقعها الإلكتروني، فإن إعادة فتح الإكتتاب جاء بناء على خطابىّ البنك المركزي و الشركة المصرية للإيداع و القيد المركزى بتاريخ 2024/5/20، علمًا بأنه تم إدراج الزيادة في هذا الإصدار من السندات بقاعدة بيانات البورصة خلال جلسة تداول يوم 2024/5/21.
من جهة ثانية، اعتمدت البورصة المصرية قيد سندات الخزانة المصرية 21 مايو 2027، بقيمة 1.5 جنيه موزعة على عدد 1، 508، 802 سند بقيمة اسمية قدرها 1000 جنيه للسند الواحد، بمعدل عائد ثابت قدره 24.83% سنويًا يدفع كل سته أشهر فى 21 نوفمبر و 21 مايو من كل عام، مشيرة إلى أنه تم إدراج هذا الإصدار من السندات بقاعدة بيانات البورصة خلال جلسة تداول يوم 2024/5/22.
اقرأ أيضاًوزير الاتصالات ورئيس البورصة يشهدان انتقال شركة «ديجيتايز» إلى السوق الرئيسي
«السويدي إليكتريك».. 8 عقود من العطاء حركت مياه البورصة الراكدة
البورصة تختتم التعاملات بمكاسب سوقية 87 مليار وقيمة تداولات 6 مليارات جنيه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البورصة المصرية البورصة سندات خزانة البورصة اليوم أخبار البورصة اليوم اخبار البورصة سندات الخزانة المصرية شطب سندات خزانة قيد سندات الخزانة المصرية
إقرأ أيضاً:
شركة "بوينغ" تعلن خسائر بقيمة 11.8 مليار دولار في 2024
أعلنت شركة "بوينغ" الأميركية لصناعة الطائرات، الثلاثاء، تكبدها خسائر صافية بقيمة 11,82 مليار دولار خلال العام 2024 الذي عانت فيه مشكلات في جودة الإنتاج وإضراب مطوّل للعاملين.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة بوينغ، كيلي أورتبرغ، والذي يتولّى زمام الشركة منذ الصيف في رسالة موجّهة إلى الموظفين: "رغم الصعوبات التي شهدناها، نلحظ مؤشّرات مشجّعة على التقدّم فيما نعمل على هيكلة المجموعة".
وفي 12 أكتوبر، أعلنت "بوينغ"، والتي تواجه مشكلات في جودة الإنتاج وشهدت إضرابا لأكثر من 50 يوما أدى إلى شلّ مصنعين رئيسيين، عزمها خفض يدها العاملة عالميا بنسبة 10 بالمئة في الأشهر المقبلة.
ودخلت شركة بوينغ العام 2025 وسط تحديات كبيرة تفرض عليها إعادة هيكلة شاملة على مختلف الأصعدة.
فبعد سلسلة من الأزمات التي أثرت بشكل كبير على سمعتها وأرباحها، من الحوادث المميتة إلى الإضرابات العمالية والعيوب في الإنتاج، تتجه بوينغ الآن نحو استراتيجية جديدة تركز على استقرار الإنتاج وتحسين الجودة.