شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن طريق التنمية مشروع اقتصادي قد يصبح ركيزة جديدة للعراق، طريق التنمية رئة العراق الاقتصادية الجديدة في المستقبل وفق مختصين حيث تسعى الجهات المعنية الى انشاء الطريق الذي يتضمن ربط سككي وبري من .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طريق التنمية مشروع اقتصادي قد يصبح ركيزة جديدة للعراق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

طريق التنمية مشروع اقتصادي قد يصبح ركيزة جديدة للعراق
(طريق التنمية ) رئة العراق الاقتصادية الجديدة في المستقبل وفق مختصين حيث تسعى الجهات المعنية الى انشاء الطريق الذي يتضمن ربط سككي وبري من الخليج الى تركيا مرورا بالعراق ومنها الى اوربا ويعد احدى واجهات تفعيل دور الاستثمارات في البلاد. بعد حقبة زمنية سوداء ادخلت البلاد في دوامة من الازمات، الان يتخذ العراق من طريق التنمية ركيزة اساسية ومستقبلية للاقتصاد والاستثمار، ربط سككي وبري بين الخليج الى الحدود التركية ومنها الى اوربا قد يعزز الموارد الاقتصادية الاخرى غير النفطية. ميناء الفاو قطع شوطا كبيرا نحو الاتمام، ليكون بوابة اخرى لهذا الحراك الاقتصادي المهم في المستقبل القريب.

45.195.74.235



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طريق التنمية مشروع اقتصادي قد يصبح ركيزة جديدة للعراق وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

محاولة اغتيال وهدية السيستاني أهم ما ذكره البابا عن رحلته للعراق

تحدث البابا الراحل فرانشيسكو في مذكراته الصادرة في يناير/كانون الثاني الماضي بعنوان "الأمل" عن زيارته للعراق في شهر مارس/آذار 2021، ولقائه بالمرجع الشيعي البارز آية الله علي السيستاني.

وكشف البابا فرانشيسكو أنه نجا من محاولتي اغتيال، وأن أول زيارة بابوية للعراق كان يفترض أن يقوم بها يوحنا بولس الثاني عام 2000 لكن الرئيس الراحل صدام حسين لم يوافق عليها.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2امرأة تتقدم بشكوى ضد رجل مزق حجابها في فرنساlist 2 of 2في عملية جريئة عام 1975 نُقل آلاف الأطفال جوا من حرب فيتنام.. فماذا حل بهم؟end of list

وزاد أن أحدا تقريبا لم ينصحه بالقيام بهذه الرحلة، التي كانت ستكون الأولى لحبر أعظم إلى منطقة الشرق الأوسط المفصلية التي دمرها العنف المتطرف.

وقال إن وباء كوفيد 19 لم يكن قد خفف قبضته تماما بعد على المنطقة، حتى إن سفير الفاتيكان في ذلك البلد، المونسنيور ميتيا ليسكوفار، كان قد ثبتت إصابته بالفيروس للتو، وفوق كل شيء، كانت كل المصادر تشير بوضوح إلى وجود مخاطر أمنية عالية، لدرجة أن حدة الهجمات الدموية تفاقمت حتى عشية التوجه إلى العراق.

ثم استدرك موضحا "لكنني كنت أريد الذهاب إلى أقصى الحدود، شعرت أنني يجب أن أفعل ذلك. دأبت على القول، بشكل باتَ مألوفا، إنني أشعر بالحاجة إلى الذهاب لزيارة جدنا النبي إبراهيم، الجد المشترك لليهود والمسيحيين والمسلمين. إذا كان منزل جدك يحترق، أو إذا كان أحفاده في بلده معرضين لخطر الموت أو فقدوا حياتهم، فإن الشيء الصحيح الذي يجب عليك فعله هو الوصول إلى المنزل في أقرب وقت ممكن".

إعلان

وأضاف أنه لم يعد ممكنا "أن نخيب أمل هؤلاء الناس مرة أخرى"، وذلك بعد أن تعذر عليهم قبل 20 عاما استقبال البابا يوحنا بولس الثاني الذي كان يرغب بشدة في افتتاح السنة اليوبيلية لعام 2000 من خلال زيارة العراق، لكن الرئيس آنذاك صدام حسين منعها بعد انفتاح أولي.

الموصل جرح في القلب

وبخصوص ما جرى في الموصل، قال البابا الراحل في مذكراته "لقد كانت الموصل جرحا في القلب. وأنا على متن طائرة مروحية، شعرت بالصدمة وكأنني تلقيت لكمة: واحدة من أقدم المدن في العالم، مفعمة بالتاريخ والتقاليد، وتعاقبت عليها حضارات مختلفة على مر الزمن وكانت رمزا للتعايش السلمي بين الثقافات المختلفة في نفس البلد -العرب والأكراد والأرمن والتركمان والمسيحيين والسريان- لاحت أمام عيني مثل حقل واسع من الأنقاض، بعد ثلاث سنوات من سيطرة تنظيم الدولة الذي اختارها معقلا له".

وتابع أنه بينما كان يحلق على متن الطائرة المروحية بدت له المدينة من الأعلى "وكأنها تشع بالكراهية، ذلك الشعور الذي بات أكثر انتشارا في عصرنا، لأنه غالبا ما يولّد الذرائع التي تطلق شرارته وتغذيه".

وذكر أن عوامل السياسة، والعدالة، والدين، تصبح بشكل تجديفي دائما، مجرد دوافع سطحية، ونفاقية، ومؤقتة، لأن الكراهية "تسير وحدها"، كما جاء في أحد الأبيات الجميلة للشاعرة البولندية فيسوافا شيمبورسكا.

الانتحارية التي أرادت تفجير نفسها

وأوضح البابا أنه حتى بعد الدمار الذي حصل، لم تهدأ رياح الكراهية بعد. فقد أبلغت الشرطة العراقية قوات الدرك في الفاتيكان بمعلومات من أجهزة المخابرات البريطانية مفادها أن امرأة محملة بالمتفجرات، وهي انتحارية شابة، كانت في طريقها إلى الموصل لتفجير نفسها أثناء الزيارة البابوية. وانطلقت شاحنة أخرى أيضا بنفس القصد.

بَيد أنه واصل برنامجه، وعقد لقاءات مع السلطات العراقية في القصر الرئاسي ببغداد. أما اللقاء مع الأساقفة والكهنة والرهبان والمعلمين الدينيين فقد انعقد في كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك، التي شهدت قبل 11 عاما مقتل 11 كاهنا و46 مؤمنا من أتباع الكنيسة.

إعلان

وذكر أنه بعد ذلك جاء اللقاء مع الزعماء الدينيين في البلاد في سهل أور "تلك المساحة المهجورة حيث تحد أطلال بيت النبي إبراهيم برج الزقورة السومري المدرج الرائع: المسيحيون من كنائس مختلفة، والمسلمون، الشيعة والسنة، والإيزيديون، وجدوا أنفسهم أخيرا معا تحت خيمة واحدة، بروح النبي إبراهيم، ليتذكروا أن أشد الجرائم تجديفا هو تدنيس اسم الله من خلال كراهية الأخ".

الحوار بين الأديان واللقاء مع السيستاني

وتابع أنه قبل ذلك ذهب إلى مدينة النجف، المركز التاريخي والروحي للشيعة، لحضور اجتماع مغلق اهتمم به كثيرا، لأنه سيمثل علامة فارقة على طريق الحوار بين الأديان والتفاهم بين الشعوب. وتم اللقاء مع آية الله العظمى علي السيستاني في 6 مارس/آذار 2021، وهو اجتماع كان الكرسي الرسولي يعد له منذ عقود، دون أن يتمكن أي من أسلافي من تحقيقه.

وعن هذا اللقاء قال "لقد استقبلني السيستاني في منزله وخصني بترحيب أخوي، وهذه اللفتة تعتبر لدى أهل المشرق أكثر تعبيرا من التصريحات والوثائق، لأنها تعني الصداقة والانتماء إلى العائلة الواحدة".

وتابع البابا في مذكراته "لقد كان ذلك جيدا بالنسبة لي وجعلني أشعر بالشرف؛ فهو لم يسبق له أن استقبل أي رئيس دولة، ولم يقف قط على رجليه، ومع ذلك في ذلك اليوم، وبشكل ملحوظ، فعل ذلك معي عدة مرات، وبادلته نفس الشعور بالاحترام ونزعت حذائي قبل الدخول إلى غرفته".

وقال إنه لاحظ قلق السيستاني من خلط الدين بالسياسة، "وهي سمة خاصة أشعر أنها مشتركة بيننا وبين رجال الدين في الدولة، وفي الوقت نفسه، نشترك في دعوة القوى العظمى من أجل التخلي عن لغة الحروب، وإعطاء الأولوية للعقل والحكمة. وأتذكر على وجه الخصوص إحدى عبارات السيستاني، التي أخذتها معي فيما بعد كهدية ثمينة: ​​"إن البشر إما إخوة في الدين أو متساوون في الخلق".

وبخصوص المهاجمين الاثنين، قال البابا إنه عندما سأل قوات الدرك في اليوم التالي عما يعرفونه عنهما، أجابه القائد باقتضاب "إنهما لم يعودا هنا". وكانت الشرطة العراقية قد اعترضتهما وقامت بقتلهما.

إعلان

مقالات مشابهة

  • مفتي الجمهورية يُشيد بعمال مصر ويؤكد: الإخلاص في العمل طريقُ التنمية وسبيلُ العزّة
  • مفتي الجمهورية يُشيد بعمال مصر ويؤكد الإخلاص في العمل طريقُ التنمية وسبيل العزة
  • في عيد العمال...مفتي الجمهورية الإخلاص في العمل طريقُ التنمية وسبيلُ العزّة
  • مفتي الجمهورية: الإخلاص في العمل طريق التنمية وسبيل العزة
  • خبير اقتصادي لـ«عين ليبيا»: ليبيا في طريق مسدود والمطلوب إدارة أزمة لا تكرار أخطاء
  • محاولة اغتيال وهدية السيستاني أهم ما ذكره البابا عن رحلته للعراق
  • جولة جديدة من الحوار بين بغداد وواشنطن
  • برلمانية: مشروع مستقبل مصر نقلة نوعية في مسار التنمية الشاملة
  • نقيب المحامين: مشروع قانون الإجراءات الجنائية خطوة مهمة على طريق الجمهورية الجديدة
  • استشارية التنمية البشرية تناقش خارطة طريق لإعداد الشباب للذكاء الاصطناعي