36 ألف و 675 يؤدون امتحانات الدبلومات الفنية بالمنوفية
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
قال محمود الفولي وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة المنوفية، إن 125 لجنة استقبلت 36 ألف و 675 طالب وطالبة لأداء امتحانات الدبلومات الفنية بجميع الادارات التعليمية على مستوي محافظة المنوفية، منهم 21 ألف 666 طالب بالتعليم الصناعي ثلاث سنوات و مهني و مزدوج، و 319 طالب بالصناعي خمس سنوات, و 12 ألف و 426 بالتعليم التجاري 3 سنوات, و 264 بالتعليم التجاري 5 سنوات, و 1692 بالتعليم الزراعي, و 308 بالتعليم الفندقي .
ولفت إلى أنه إطلع فجر اليوم،على عملية توزيع الأسئلة من داخل مقر مركز توزيع أسئلة الدبلومات الفنية بالمديرية , والاطمئنان علي خروج السيارات إلي 24 خط، وسط إجراءات أمنية مشددة للحفاظ على سلامة وصول الأسئلة لرؤساء اللجان، بحضورالدكتور خالد الأشهب مدير عام التعليم الفني، بحضور مسئول مركز توزيع الأسئلة المهندس طارق مسعد داعوش مدير إدارة التعليم الصناعي، ومسئول الأسئلة للتعليم التجاري المحاسبة عفاف الحداد موجه عام مواد تجارية, و مسئول التعليم الزراعي المهندس أشرف مزاري موجه عام هندسة زراعية.
وأكد أنه تم تشكيل غرفة عمليات رئيسية بديوان المديرية، وغرف عمليات فرعية بدواوين الإدارات التعليمية العشر، لرصد أية معوقات أو مشكلات تؤثر على انتظام سير العملية امتحانات الدبلومات، والتواصل مع غرفة العمليات بالوزارة وغرفة العمليات بديوان عام محافظة المنوفية .
تجهيز 22 استراحه لمراقبي الامتحاناتولفت إلى أنه تم تجهيز وفرش 22 استراحة لاستضافة الزملاء المشاركين في الإشراف على الامتحانات من المحافظات الأخرى، بواقع استراحتين بكل إدارة تعليمية ( 1 سيدات – 1 رجال ) ما عدا السادات 4 استراحات ( 2 سيدات - 2 رجال ) ، وتوفير متطلبات الاستراحة من مراوح وثلاجات لحفظ الطعام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: امتحانات الدبلومات المنوفية بوابة الوفد محمود الفولي غرفة عمليات
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد: حريصون على استثمار التكنولوجيا في النهوض بالتعليم
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، عبر «إنستغرام»: «ضمن سلسلة جلساته الرمضانية، نظم مجلس محمد بن زايد جلسة بعنوان “عقلية التعلم: فتح آفاق الابتكار للمستقبل” تحدثت فيها كاتيا شيبرهاين، مؤسِسة شبكة “هابت أوف إمبروفمنت” و”سكولدو” ومؤسِسة شركة “ليرنينغ مايندست”، بمشاركة عدد من الخبراء المعنيين. تناولت الجلسة التطورات المتسارعة في عالم الابتكار وكيف تؤثر على الأفراد والمؤسسات، وأهمية بناء بيئة للتعلم المستمر ودور التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي في تحقيق هذا الهدف من خلال تعزيز مهارات البشر وقدرتهم على التكيف مع مختلف المتغيرات بما يسهم في بناء مستقبل أفضل وتعزيز قوة المجتمعات وقدرتها على تحقيق التقدم والازدهار».
وأضاف سموه: «الإمارات حريصة على استثمار منتجات التكنولوجيا الحديثة في النهوض بالتعليم الذي يتمحور حول الإنسان، وتعزيز مفهوم التعلم مدى الحياة الذي يعد عنصراً جوهرياً ضمن رؤيتنا للمنظومة التعليمية الوطنية من أجل إعداد جيل قادر على التعامل مع متطلبات المستقبل وتحدياته وحمل راية الوطن نحو تحقيق طموحاته التنموية في مختلف المجالات».