كاتب سياسي: جهود المملكة رائدة بشأن القضية الفلسطينية في جميع المحافل الدولية
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
قال الكاتب السياسي د. محمد الفايدي، إن جهود المملكة هي الرائدة في الأمة العربية والوطن الإسلامي بشأن القضية الفلسطينية في كل المحافل الدولية.
وأضاف الفايدي، بمداخلة عبر أثير إذاعة «الإخبارية»، أن الدور السعودي راسخ وثابت حيال حقوق الشعب الفلسطيني حيث موقف المملكة الداعم لحق ذلك الشعب في تقرير مصيره.
وأكمل، أن الجهود الحثيثة التي تقوم بها المملكة متواصلة حول حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم ورفع الظلم الذي يتعرضون له في غزة ورفح، منوها بأهمية أن يعمل العالم العربي والإسلامي بالعمل بشكل متكامل مع الدور السعودي.
الكاتب السياسي د. محمد الفايدي: جهود #المملكة هي الرائدة في الأمة العربية والوطن الإسلامي للقضية الفلسطينية في كل المحافل الدولية #العدل_الدولية#إذاعة_الإخبارية pic.twitter.com/0SlzQgmomg
— إذاعة الإخبارية (@EKH_Radio) May 24, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: حماية جميع السوريين وإشراكهم بمستقبل بلادهم أساس لأي حل سياسي مستدام
أكد المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، خلال تصريحاته الأخيرة، أهمية توفير ضمانات لحماية جميع السوريين وضمان مشاركتهم الفاعلة في تشكيل مستقبل بلادهم. وشدد على ضرورة أن يتخذ المجتمع الدولي خطوات عملية لدعم سوريا في المرحلة المقبلة، قائلاً: "يجب على المجتمع الدولي أن يكون مستعدًا لتقديم الدعم اللازم لضمان استقرار سوريا".
وفيما يخص التحديات الأمنية، أشار بيدرسون إلى أن جمع الفصائل المسلحة ضمن جيش وطني موحد يمثل تحدياً كبيراً أمام الإدارة السورية الجديدة، مؤكداً أن العنصر الأساسي للاستقرار في البلاد يكمن في تشكيل جيش موحد، وهو أمر يتطلب إدارة حذرة ومدروسة.
وأعرب بيدرسون عن ترحيبه بالرسالة التي تلقتها الأمم المتحدة من حكومة تصريف الأعمال السورية والتي أكدت فيها رفضها للأعمال الانتقامية، وكذلك رحب بتطمينات الحكومة بشأن التزامها بعملية انتقالية شاملة. وأضاف قائلاً: "أنا هنا في سوريا لأبقى طويلاً وأواصل العمل مع الإدارة الجديدة لتحقيق هذه الأهداف الهامة".
وأشار أيضاً إلى أن الوضع في شمال شرقي سوريا قد يشكل تحديات في المستقبل، موضحاً أن تقديم المساعدة الإنسانية والإعمار في هذه المناطق يجب أن يكون من أولويات المجتمع الدولي. وفي هذا السياق، شدد على أهمية الإعداد الجيد لمؤتمر الحوار الوطني الذي يمثل خطوة أساسية نحو الحل السلمي، مؤكداً أنه ناقش هذا الموضوع مع مجلس الأمن في وقت سابق.
وتابع المبعوث الأممي: "يجب أن يكون هناك تعاون شامل بين جميع الأطراف لتأمين استقرار دائم، وهذا يتطلب التزاماً حقيقياً من جميع الأطراف المعنية".