محكمة العدل الدولية تأمر إسرائيل بوقف هجومها العسكري على مدينة رفح
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
25/5/2024مقاطع حول هذه القصةقصف إسرائيلي استهدف منزلا لعائلة النادي في حي الدرج وسط غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 34 seconds 01:34بسبب تكدس النفايات بشكل كبير.. خطر بيئي يهدد سكان خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 11 seconds 03:11أصوات من غزة.. مرارة النزوح من مكان إلى آخرplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 09 seconds 03:09حماس وجنوب أفريقيا ترحبان بقرار العدل الدولية وإسرائيل تنددplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 43 seconds 03:43قوات الاحتلال تجبر نازحين شمالي قطاع غزة على معاودة النزوحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 27 seconds 02:27ردود على إعلان إسبانيا والنرويج الاعتراف بالدولة الفلسطينيةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 12 seconds 04:12شاهد.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
متخصص في الشأن العسكري: إيران أكثر الخاسرين من تغيرات الشرق الأوسط عكس إسرائيل
قال النائب أيمن عبد المحسن، المتخصص في الشأن العسكري والاستراتيجي، إن الصراعات التي تواجهها المنطقة نوعين، الأول يرتبط بالأساس بالقضية الفلسطينية وينضم إليها مجموعة من الحروب الفرعية، والثاني، هو حروب الدول الفاشلة، التي تكتسب صفة إقليمية، وما يربط ما بينهما ما يسمى "الميلشيات" التي لها أهداف إما التمرد على وضع قائم أو التحرر منه.
جاء ذلك خلال ندوة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تحت عنوان "بؤر الصراع الإقليمي ومخاطر الأمن القومي المصري"، وذلك خلال فعاليات معرض الكتاب.
وقال "عبد المحسن" إن الصراعات التقليدية لم تعد موجودة، فما يحدث في الشرق الأوسط صراع يبدا ولا ينتهي، وإذ انتهى تكون تبعياته طويلة جدا.
وذكر أن الخاسر الأكبر في الصراعات التي تحدث في منطقة الشرق الأوسط إيران، لأنها عملت على مدار أكثر من عقد على تقوية أذرعها في المنطقة لصالح المد الشيعي، وعندما ننظر حاليا نرى أن إسرائيل أضعفت قدرات حماس في لبنان والعراق وتوجيه ضربات موةجعة في اليمن للحوثيين علاوة على الأوضاع في سوريا.
ونوه بأن مشروع الدولة الوطنية في خطر، وإقامة دولة فلسطينية يحتاج إلى 4 عوامل، أن يكون هناك إرادة فلسطينية وإرادة إسرائيلية وهي صعبة في ظل الحكومة المتطرفة وأن يكون هناك موقف عربي موحد تجاه ما يحدث في إسرائيل واعتداءاتها المستمرة، وكذلك الموقف الدولي قادر للضغط على إسرائيلي بعيدا عن ازدواجية المعايير.