خسرت 50 كيلو من وزنها.. شيماء سيف تكشف السر وراء رشاقتها لأول مرة
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تعرضت الفنانة شيماء سيف لأزمة صحية كبيرة خلال الفترة الماضية، نتج عنها خضوعها لإجراء عملية جراحية في الركبة لتغيير المفاصل.
وشعرت الفنانة شيماء سيف بإعياء شديد في ركبتيها وكانت لا تستطيع الركوع وتواجه مشكلة كبيرة أثناء الحركة وصعود السلم، وأمرها طبيبها على الفور بإجراء عملية جراحية في الركبة لتغيير المفاصل، وهو ما جعلها تنزعج وتشعر أنها في أزمة كبيرة.
وأضافت شيماء سيف في تصريحات تليفزيونية، أن الفنانة يسرا نصحتها بعدم الخوف واستشارة طبيب آخر، وهو ما فعلته وطلب منها ضرورة إنقاص وزنها لأنه أثر بشكل سلبي على صحتها وأن ركبتيها لم تعد تتحمل هذا الوزن الزائد.
الفنانة شيماء سيفوتابعت شيماء سيف حديثها مي كساب كان لها دور في تشجيعي بعد تجربتها الناجحة مع إنقاص الوزن، مشيرة إلى أنها بالفعل خضعت لعملية تكميم بالمعدة ونتج عنها خسارة 50 كيلو من وزنها.
وأوضحت، أنها كانت لها قناعات مختلفة في الطعام واشتهرت بفيديوهاتها في الدفاع عن الطعام وحبه بجميع أصنافه وأشكاله، ولكن بعدما تعرض الأمر لصحتها تراجعت، مشددة على أنها تشعر بالرضا حاليًا عن وزنها، وتحب نفسها في جميع أحوالها.
آخر أعمال الفنانة شيماء سيفيذكر أن آخر أعمال الفنانة شيماء سيف كان مشاركتها في مسلسل الكبير أوي 8 مع الفنان أحمد مكي في الموسم الرمضاني الماضي، والذي تدور أحداثه في إطار كوميدي، وحقق ردود أفعال إيجابية.
اقرأ أيضاًشيماء سيف: أنا بسيطة في خناقاتي وياسمين حلوة من غير فلتر «فيديو»
شيماء سيف في ضيافة ياسمين عز على mbc مصر.. الليلة (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شيماء سيف برنامج شيماء سيف شيماء الفنانة شيماء سيف الفنانة شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة تكشف عن عامل خطير يحيط بنا وراء زيادة الإصابات بالإكزيما
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة طبية حديثة عن علاقة تلوث الهواء والعوامل البيئية بالاصابة بمرض الإكزيما وانتشارها وفقا لما نشرته مجلة PLOS ONE.
ووجد فريق من الباحثين أن أولئك الذين يعيشون في مناطق ذات مستويات عالية من تلوث الهواء هم أكثر عرضة للإصابة بالإكزيما، وهي شكل من أشكال التهاب الطبقات العليا للجلد وازداد انتشار الإكزيما عالميا مع التصنيع ما يشير إلى تورط محتمل للعوامل البيئية.
وتعرف الإكزيما أيضا باسم التهاب الجلد التأتبي وهي مرض يجعل الجلد جافا ومثيرا للحكة وملتهبا وقد يتعرض المرضى لمضاعفات خطيرة مثل الإصابة بحساسية الطعام وحمى القش والربو.
واستخدم الباحثون بيانات من برنامج أبحاث "All of Us Research Program" التابع للمعاهد الوطنية للصحة في الولايات المتحدة والذي يغطي مئات الآلاف من البالغين في الولايات المتحدة والتى شملت 286862 شخصا كانت البيانات الديموغرافية والرمز البريدي والسجلات الصحية الإلكترونية الخاصة بهم متاحة للباحثين وبشكل عام تم تشخيص إصابة 12695 مشاركا (4.4 %) بالإكزيما.
وبعد النظر في عوامل مثل التركيبة السكانية والتدخين كان المصابون بالإكزيما أكثر عرضة للعيش في مناطق ذات مستويات عالية من الجسيمات الدقيقة، أو PM2.5 في الهواء.
ومع كل زيادة قدرها 10 ميكرومتر/م3 في متوسط تلوث الهواء بجسيمات PM2.5 كان الأفراد أكثر عرضة للإصابة بالإكزيما بمقدار الضعف.
وخلص الباحثون إلى أن زيادة تلوث الهواء قد تؤثر على خطر الإصابة بالإكزيما ربما من خلال تأثيراته على الجهاز المناعي.
وأضاف الفريق أن إظهار أن الأفراد في الولايات المتحدة المعرضين للجسيمات هم أكثر عرضة للإصابة بالإكزيما يعمق فهمنا للآثار الصحية المهمة لتلوث الهواء المحيط.