وصل اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، إلى جامعة كفر الشيخ، لاستقبال الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، لوضع حجر الأساس لعدد من المنشآت الجامعية الجديدة وتفقد عددًا من الكليات، وعقد اجتماع المجلس الأعلى للجامعات.

رؤساء الجامعات يصلون كفر الشيخ 

جاء ذلك بحضور الدكتور عمرو البشبيشي، نائب محافظ كفر الشيخ، والدكتور عبد الرازق دسوقي، رئيس جامعة كفر الشيخ، ورؤساء الجامعات، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وعدد من قيادات وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

وضع حجر الأساس للمباني الجديدة

ومن المقرر أن يتفقد وزير التعليم العالي والبحث العلمي المدينة الطبية، ووضع حجر الأساس للمبنى الجديد لكلية العلاج الطبيعي والمبنى الجديد لكلية الألسن وجامعة كفر الشيخ التكنولوجية وجامعة كفر الشيخ الأهلية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وضع حجر الأساس جامعة كفر الشيخ محافظة كفر الشيخ كفر الشيخ وزير التعليم العالي حجر الأساس کفر الشیخ

إقرأ أيضاً:

التعليم العالي في العراق.. انفتاح أكاديمي وتحديات تتطلب حلولًا جذرية

بغداد اليوم - بغداد

يشهد العراق توسعا ملحوظا في قطاع التعليم العالي، مع تزايد عدد الجامعات والكليات الحكومية والأهلية بوتيرة متسارعة، إلى جانب فتح الأبواب أمام الدراسة في الخارج، خاصة في التخصصات الطبية.

وفي هذا السياق، أشار عضو لجنة التعليم العالي النيابية، محمد قتيبة، في حديث لـ"بغداد اليوم"، الأربعاء (12 آذار 2025)، إلى أن "هذه الطفرة الأكاديمية تُنتج آلاف الخريجين سنويا في مختلف التخصصات العلمية والأدبية، مما يفرض تحديات تتطلب حلولا استراتيجية لاستيعاب هذه الأعداد المتزايدة".

وأكد أن "استيعاب مخرجات وزارة التربية أمر ضروري، لكنه يحتاج إلى بنية تحتية متكاملة، خصوصا في التخصصات الطبية، من خلال إنشاء مستشفيات ومراكز حديثة، وتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في المجال الصحي، لتوفير فرص عمل للخريجين".

كما شدد على "ضرورة وضع استراتيجية وطنية شاملة لاستيعاب هذه الطاقات، لاسيما أن التعيين الحكومي لم يعد قادرا على استيعاب عشرات الآلاف من الخريجين سنويا، مما يستدعي تعزيز دور القطاع الخاص في تقليص البطالة وتوفير فرص عمل مستدامة لأصحاب الشهادات الجامعية".

وشهد قطاع التعليم العالي في العراق توسعا ملحوظا خلال العقود الأخيرة، حيث تم استحداث العديد من الجامعات والكليات الحكومية والأهلية لمواكبة الزيادة السكانية وتلبية الطلب المتزايد على التعليم الجامعي. وقد رافق هذا الانفتاح الأكاديمي قرارات بفتح مجالات الدراسة في الخارج، لا سيما في التخصصات الطبية والهندسية.

لكن هذا النمو السريع، وفقا لمتتبعين، ألقى بظلاله على سوق العمل، حيث بات العراق يواجه تحديا كبيرا في استيعاب الأعداد المتزايدة من الخريجين. ويرجع ذلك إلى عدة عوامل، منها محدودية فرص التعيين الحكومي، وضعف القطاع الخاص في استيعاب الأيدي العاملة المتعلمة، إضافة إلى عدم مواءمة بعض التخصصات الجامعية مع احتياجات السوق.

وفي ظل هذا الواقع، بات من الضروري وضع خطط استراتيجية تربط بين مخرجات التعليم العالي واحتياجات سوق العمل، من خلال تطوير البنية التحتية، وتحفيز الاستثمار في القطاعات الإنتاجية، وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لضمان مستقبل أكثر استقرارا للخريجين الجدد.

مقالات مشابهة

  • التعليم العالي في العراق.. انفتاح أكاديمي وتحديات تتطلب حلولًا جذرية
  • مدير الشيخ نجار الصناعية: نعمل على إصلاح خطوط التوتر لتأمين الكهرباء ‏للمنشآت
  • التعليم العالي: البحث العلمي شريك أساسي في تحقيق التنمية الصناعية المستدامة
  • المجال المهاري في برامج التعليم العالي
  • "تعليم الشورى" تستعرض الأثر الاقتصادي للبحث العلمي
  • وزير التعليم العالي يبحث تعزيز التعاون مع السفير الفرنسي في مصر
  • أيمن عاشور يبحث التحضير للمؤتمر المصري الفرنسي للتعليم العالي والبحث العلمي
  • رئيس جامعة كفر الشيخ يهنئ الدكتور محمود طه بتعيينه عميدًا لكلية التربية
  • د.حسام الدين عبد الفتاح عميدا لكلية الهندسة بجامعة القاهرة
  • التعليم العالي: يوم الشهيد مناسبة وطنية لتخليد تضحيات الأبطال وتعزيز الوعي الوطني