فقط للتذكير لأدوات الحلبوسي النافقة ! ردي على صاحب التغريدة مدفوعة الثمن !
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
بقلم : د. سمير عبيد ..
أولا : من أسس المراهقة السياسية داخل البرلمان ومن أسس الاستهتار السياسي داخل البرلمان ومن فرّق الناس داخل البرلمان ومن أسس سياسة البوكسات والشتائم هو عمك الحلبوسي( اذهب إلى أرشيف جلسات البرلمان وشوف نطنطات عمك )
ثانيا : أنتم ” السنة “وانا امقت الطائفية ولكن اريد انزل لمستواك (انتم تتحكم بكم دول خليجية واقليمية ) وليس لديكم اي قرار وطني مشترك ! فالمشكلة عندكم أنتم !وهل نسيت كيف صفّكم اردوغان مثل طلاب الروضة؟
ثالثا:اما السيد محسن المندلاوي فهو أنقذ الدستور لأنه بث فيه الروح التي سلبها عمك الحلبوسي وجهات اخرى ، وفتح جرارة خزن القوانين التي منع تمريرها عمك الحلبوسي وكلها لصالح الشعب وأخرجها ومررها بشجاعة اي المندلاوي
رابعا:-، عمك الحلبوسي كان يقاتل هو وصاحبه (ابو الجندر ومن شاكلتهم) ليمرر قانون السماح بالشذوذ الجنسي في العراق وجاء المندلاوي ( فغسل عارهم ) .
خامسا: ثم السياسة يامحمد الدليمي فن المكن واقتناص الفرص فأغتنمها المندلاوي فأنقذ البرلمان من الجمود والموت اولا ثم استغلها لصالح الوطن والمواطن ثانيا /وكلمته ضد من لا يتعلم الادب والقانون ويقفز نحو رئيس البرلمان ويريد استهدافه وتهديد حياته يستحقها ذلك النائب غير المنضبط !
٢٥ ايار ٢٠٢٤ سمير عبيد
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
حزب الخنجر”زعلان” على الشراكة بين حزب الحلبوسي وحزب طالباني في كركوك
آخر تحديث: 24 دجنبر 2024 - 9:12 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر بيان صادر عن حزب السيادة في كركوك ،اليوم؛ أنه “بأسف واستغراب شديدين، تفاجأنا في كركوك ببيان الحلبوسي وإعلانه الشراكة مع الاتحاد الوطني الكوردستاني على حساب مصير محافظة كركوك وأبنائها المخفيين قسراً”.واضاف أن “هذا الإعلان جاء متجاهلا التضحيات والدماء العربية الزكية التي بذلت دفاعا عن كركوك وهويتها، وداعما لحكومة كركوك غير الشرعية التي تشكلت في الخفاء بمخالفات قانونية عديدة ما زالت محل نظر القضاء العراقي”.واشار إلى أن “ما يزيد الأمر خطورة هو أن الحلبوسي قد نصب نفسه وصيا على القضاء العراقي المعروف بنزاهته وعدالته، معلنا شرعية حكومة كركوك رغم أن القضاء لم يقل كلمته الحاسمة بعد”.وتابع البيان؛ أنه “في تطور خطير وغير مسبوق، نجد ان الحلبوسي قد تجاوز صلاحياته ليقرر بدلا عن رئيس الوزراء، حيث أعلن دعم رئيس الوزراء لهذه الحكومة غير الشرعية، في حين أن رئيس الوزراء لم يصدر أي بيان رسمي أو تصريح يشير إلى دعمه لها، وكلنا يعلم أن رئيس الوزراء قد اعلن عن مشروع حكومة كركوك الوطنية والتي أفشلها الحلبوسي وشركاؤه في صفقة فندق الرشيد وهنا لابد من الإشارة إلى أن حزب السيادة والتحالف العربي وقائمة جبهة تركمان العراق والحزب الديمقراطي، يرفضون قيام الحلبوسي بمصادرة آرائهم والتحدث نيابة عنهم، وقد أعلنوا مرارا وتكرارا رفضهم الحكومة الفندق التي تشكلت في ليلة ظلماء”.واضاف “نؤكد في حزب السيادة في كركوك إن كركوك ليست ورقة للمساومات السياسية ولا تخضع الإرادات فردية تسعى لتحقيق مكاسب شخصية على حساب أمنها واستقرارها وهويتها. وندعو الجميع إلى احترام سيادة القانون وقرارات القضاء العراقي، والابتعاد عن الخطوات التي تزيد من تعقيد المشهد السياسي في المحافظة”.