مفرد المُنَى.. أسئلة محيرة بامتحان اللغة العربية للدبلومات الفنية
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
انطلقت اليوم امتحانات الدبلومات الفنية لجميع التخصصات «زراعي وصناعي وفندقي وتجاري» في كل الأنظمة «الثلاث سنوات، الخمس سنوات، الإعداد المهني، التعليم والتدريب المزدوج، التكنولوجيا التطبيقية»، وتضمنت الورقة الامتحانة أسئلة محيرة لطلاب الدبلومات الفنية.
امتحان اللغة العربية للدبلومات الفنية تضمن بعض الأسئلة المحيرة للطلابواشتمل امتحان اللغة العربية للدبلومات الفنية، الذي يؤديه الطلاب اليوم، سؤالا عن مفرد كلمة المُنَى في نص المساء لمطران خليل مطران «إني أَقَمْتُ علي التِّعِلَّةِ بالمُنَى في غُرْبَةٍ - قالوا - تكونُ دوائِي» وكانت الاختيارات هي «المنية، الأمنية، المُنْية، المانية»
سؤال في نص «عصفور الجنة» لطلاب الدبلومات الفنيةكما تضمن امتحان اللغة العربية سؤالا عن مضاد فينان في نص «عصفور الجنة» لعبد الرحمن شكري «ألا يا طائرَ الفِردوسِ قَلْبي لك بستانُ ففيه الزهـرُ والماءُ وفيه الغصــن فينانُ» وجاءت الاختيارات «قصير، ضعيف، صغير، منخفض».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحانات الدبلومات الفنية الدبلومات الفنية الامتحانات التربية والتعليم اللغة العربیة
إقرأ أيضاً:
"أبوظبي للغة العربية" يدعم ناشرات إماراتيات في "العين للكتاب"
يدعم مهرجان العين للكتاب مساهمة المرأة الإماراتية في صناعة النشر، عبر مبادرة "الناشرات الإماراتيات"، التي استقطبت نحو 20 ناشرة تميزت إصداراتهن بالإبداع والتنوّع.
ويستضيف المهرجان هذا العام 4 دور نشر إماراتية نسائية الإدارة تشارك للمرة الأولى، فاتحاً المجال أمام عشّاق القراءة للاطلاع على تجاربها النوعية الرائدة، وما تقدمه من إصدارات في مجالات ثقافية، وفكرية مختلفة.
ومن دور النشر هذه دار "عالمكم للنشر والتوزيع"، لمؤسِستِها حمدة البلوشي، التي عبّرت عن اعتزازها بالمشاركة، خاصة أنها ابنة مدينة العين، مؤكدة أن المهرجان، وبعد 15 عاماً من العطاء والإبداع رسّخ مكانته منبراً مهماً تجاوز حضوره مفهوم بيع الكتب، وأصبح فضاءً نابضاً يدعم الإبداع المحلي.
وأوضحت إن الدار تقدم قصصاً مبتكرة للأطفال تُشجعهم على القراءة بالعربية، ما يسهم في ترسيخ حب اللغة الأم، وربطها بالمناهج التعليمية، وصولاً إلى تعزيز الهوية الثقافية للأجيال القادمة.
وتشارك "آرام للنشر" للمرة الأولى في المهرجان؛ حيث أكدت مديرتها مريم القاسمي أنها نقلة نوعية في مسيرة الدار، موضحة أن "آرام" تركز على تقديم إصدارات ثنائية اللغة للأطفال، تعزز فهمهم للغات المختلفة، وتفتح لهم آفاقاً جديدة نحو المعرفة.
وذكرت إن المهرجان فرصة مثالية للتفاعل مع القراء من مختلف الأعمار، ومنصة مهمّة لدعم مواهب أدب الطفل محلياً، مؤكدة التزام الدار بتقديم محتوى ثقافي متنوع ومُلهم.
وذكرت الدكتورة فاطمة بنعمر، صاحبة دار المسار لنشر الكتب، أن مهرجان العين للكتاب يشكل جسراً ثقافياً يربط بين الكُتّاب والقُرّاء، موضحة أن الدار تسعى لإحياء جماليات الكتاب التقليدي من خلال تقديم محتوى معرفي يجمع بين التعليم والترفيه، وكشفت عن مجموعة من القصص الحصرية التي تُعرض للمرة الأولى في الحدث، منها "القوة الخارقة" (قصة مترجمة من اللغة التركية)، و"الطوق الذهبي"، و"أسماء لا أحبها"، و"رسالة لطيفة من الملكة عفيفة".
وعبّرت إليازية النيادي، مديرة دار "متعة القراءة لبيع الكتب" عن سعادتها بالمشاركة في هذا الحدث الثقافي المميز، مؤكدة أن مهرجان العين للكتاب منصة لتبادل الأفكار مع نخبة من دور النشر والكُتّاب العرب، ما يفتح آفاقاً جديدة للتعاون الثقافي والإبداعي، وأوضحت أن الدار حريصة على تقديم قصص تعليمية مصمّمة بأسلوب بسيط وجذاب يُسّهل على الأطفال استيعاب المعلومات.
وتهدف المبادرة، التي أطلقها مركز اللغة العربية، إلى استقطاب الناشرات الإماراتيات ممن لديهن محتوى جاد وهادف للمشاركة في مهرجان العين للكتاب، ويذلل أمامهن أي صعوبات قد تعرقلها، تمهيدا لمشاركتهن في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025.