كارول سماحة متألقة بصور جديدة.. خطفت القلوب بضحكة عفوية
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تألقت النجمة اللبنانية كارول سماحة بمجموعة صور جديدة نشرتها عبر حسابها في موقع “إنستغرام”، وظهرت من خلالها بإطلالة كاجوال مميّزة ولقطات عفوية نالت إعجاب المتابعين.
اختارت كارول سماحة لصورها إطلالة ناعمة، حيث ارتدت تنورة وجاكيت صيفي من الجلد البيج مع كروب توب من اللون الأسود ما أعطى الإطلالة لمسة سحرية مميّزة.
وحققت صور كارول سماحة تفاعلاً كبيراً من المتابعين، خاصةً أنها ظهرت في إحدى الصور وهي تضحك بعفوية، فترك لها محبوها الكثير من التعليقات التي عبّرت عن محبّتهم لها وإعجابهم بإطلالتها الجديدة.
وكانت كارول سماحة قد طرحت مؤخرًا أغنيتها الجديدة “بوسة” من كلمات تامر حسين وألحان شريف بدر وتوزيع هاني يعقوب، وجاءت بقالب غنائي ايقاعي من حيث اللحن والتوزيع الموسيقي، الى جانب الأداء المميز للفنانة كارول سماحة بهذا النمط الموسيقي الذي يشبه شخصيتها وأسلوبها.
أما الكليب فهو من إخراج بتول عرفة، وتجسد كارول سماحة من خلاله دور مدبّرة منزل تقع في حب صاحب البيت الذي تعمل فيه وتذهب بأحلامها إلى علاقة ممكن بينها وبينه بعد سماعها مكالمة هاتفية بينه وبين والد زوجته يخبره خلالها أنه يريد الطلاق من ابنته لتفاقم المشاكل بينهما واستحالة حلّها.
View this post on InstagramA post shared by CAROLE SAMAHA كارول سماحة (@carolesamaha)
main 2024-05-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کارول سماحة
إقرأ أيضاً:
260 متطوعاً يقدمون خدماتهم لأكثر من 6000 مشارك في القمة العالمية للحكومات
دبي - وام
ثمّنت وزارة تمكين المجتمع جهود المتطوعين الذين شاركوا في تنظيم فعاليات القمة العالمية للحكومات 2025، وبلغ عددهم 260 متطوعاً قدموا خدماتهم على مدار الساعة طوال أيام انعقاد الحدث العالمي لأكثر من 6000 مشارك، عكسوا خلالها نهجاً مجتمعياً يُضيء على المكونات الأساسية في الهوية الإماراتية.
وأسهمت وزارة تمكين المجتمع بجهود كبيرة بالتعاون مع شركائها من مختلف الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية ومؤسسات المجتمع المدني، لاستقطاب واختيار المتطوعين وتأهيلهم بالمهارات اللازمة، ومن بينهم أصحاب الهمم.
وشملت الجهات المشاركة (المؤسسة الاتحادية للشباب، هيئة تنمية المجتمع بدبي، رابطة طلبة الإمارات، مبادرة فرجان دبي) وتم توزيع المتطوعين على فرق مختلفة، بناء على مهاراتهم وقدراتهم وخبراتهم، خاصة أنهم يعتبرون من العناصر الأساسية، في إنجاح فعاليات القمة الحكومية، وإظهار التجربة التنموية الحضارية للإمارات بالشكل الأمثل.
وتعتبر القمة العالمية للحكومات فرصة لتعزيز ثقافة التطوع، وإشراك الشباب في صناعة التجارب العالمية، حيث باتت مشاركتهم جزءاً لا يتجزأ من نجاح الحدث، فيما لم يقتصر دور المتطوعين على المساهمة في تنظيم الحدث العالمي؛ بل تعتبر مشاركتهم تجربة تعليمية غنية، اكتسبوا خلالها مهارات التواصل، وكيفية إدارة الوقت، والعمل الجماعي بروح الفريق الواحد، كما أتاح لهم الحدث العالمي فرصة لقاء الشخصيات الدولية البارزة في مختلف القطاعات ما سينعكس إيجابياً على الارتقاء بخبراتهم وتأهيلهم ليكونوا قادة مسؤولين مستقبلاً.
وانطلاقاً من كونه واجباً والتزاماً أخلاقياً ومجتمعياً وحقاً إنسانياً، فقد أرست دولة الإمارات وبفضل رؤية قائدها المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، «التطوع» نهجاً يعكس المكونات الأساسية في الهوية الإماراتية، والتي تبرزها قيم العطاء والخير، كما يرسخ ذلك مفهوم المسؤولية المجتمعية، والذي يعد إحدى أهم ركائز التماسك والتلاحم المجتمعي.
وتعد الإمارات من أوائل الدول عالمياً التي سنّت قوانين تهدف إلى تشجيع ثقافة العمل التطوعي، حيث أصدرت وزارة تمكين المجتمع القانون الاتحادي رقم (13) لسنة 2018 في شأن العمل التطوعي، الذي يهدف إلى نشر وتشجيع وتعزيز ثقافة العمل التطوعي والتوعية بأهميته وتنظيمه وتطويره.
جدير بالذكر أن الوزارة تعمل على تحفيز المواطنة الإيجابية وترسيخ ثقافة (العطاء والتطوع)، ضمن أهدافها الاستراتيجية، التي تسعى من خلالها إلى تعزيز جودة الحياة وتوفير حماية اجتماعية شاملة لجميع أفراد المجتمع، وصولاً إلى ترسيخ مكانة وجاهزية القطاع الاجتماعي بصفته قطاعاً رائداً ذا قدرات متطورة وموجهة للمستقبل.