الكفرة: 49 حالة لدغات عقارب خلال يومين بينهم 11 طفلا و9 نساء
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
أعلن مستشفى الشهيد عطية الكاسح في الكفرة استقباله خلال يومي الخميس والجمعة لـ49 حالة لدغات عقارب، دون تسجيل حالات وفاة.
وقال المستشفى إنه من بين المصابين 11 طفلا و9 نساء، معتبرا أن السبب الرئيسي لتسجيل هذا العدد الكبير من الإصابات هو ارتفاع درجات الحرارة مع هبوب الرياح التي تتسبب بخروج العقارب بالتزامن مع انقطاع التيار الكهربائي في المدينة.
وأوضح المستشفى أن من ضمن المصابين حالات خطرة نتيجة لشدة قوة السمّ و فترة تواجده بالجسم،مؤكدا أن الجميع بخير وخرج بعد تدخل الطاقم الطبي بالمستشفى، وفق البيان.
وأشار المستشفى إلى أن العدد بدأ يزادد؛ حيث استقبل المستشفى أمس الجمعة 18 حالة، مبينا أن العدد قابل للزيادة، داعيا المواطنين إلى الانتباه، وخصوصا للأطفال وكبار السن .بحسب البيان.
المصدر: مستشفى الشهيد عطية الكاسح التعليمي – الكفرة
الكفرة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الكفرة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حالات الإصابة المؤكدة بالكوليرا في زيمبابوي إلى 124 حالة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الصحة في زيمبابوي دوجلاس مومبيشورا ارتفاع حالات الإصابة المؤكدة بالكوليرا في بلاده إلى 124 حالة منذ ظهور التفشي الجديد للوباء في نوفمبر من العام الماضي.
وقال مومبيشورا - وفقا لما نقلت صحف محلية، اليوم السبت، إن زيمبابوي سجلت 15 حالة وفاة مؤكدة منذ التفشي الجديد للكوليرا و608 حالات مشتبه بها، و566 حالة تعاف، موضحا أن ست مقاطعات من أصل 10 مقاطعات في البلاد تأثرت بالكوليرا، لكن الغالبية العظمى من الحالات الأخيرة سُجلت في مقاطعة ماشونالاند الوسطى.
وأشار إلى أن معظم حالات الإصابة كانت لعمال مناجم على طول نهر مازوي، وفي بلدة جليندال الزراعية الصغيرة في وسط ماشونالاند.
وأضاف: «ينتقل عمال المناجم من مكان إلى آخر، وخلال انتقالهم ينشرون الكوليرا أيضا.. ونتيجة لذلك، لاحظنا استمرار وصول المصابين من مقاطعة ماشونالاند الوسطي، وخاصة على طول نهر مازوي حيث يجري التنقيب عن الذهب.. وندرس إمكانية الحصول على المزيد من اللقاحات المضادة للكوليرا، نظرا لأن مخزوناتنا قد نفدت، فلدينا فقط 4000 جرعة متبقية وهو ما لا يكفي للتصدي للكوليرا في المناطق المتضررة».
وكشف مومبيشورا، عن أن تفشي الكوليرا المتكرر مازال يصيب زيمبابوي، ويرجع ذلك أساسا إلى نقص البنية التحتية المستدامة للمياه والصحة.