67 % من الإسرائيليين: الحكومة لا تفعل ما يكفي لإطلاق سراح المحتجزين
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
#سواليف
#استطلاع جديد للرأي أجراه معهد “ميدغام” للاستطلاعات لصالح القناة 12 الإسرائيلية:
67 %من الإسرائيليين يعتقدون أن حكومة بنيامين #نتنياهو لا تفعل ما يكفي لإطلاق #سراح_المحتجزين.
64 % يعتقودون أن الهدف الأسمى لإسرائيل في هذه المرحلة من #الحرب هو إعادة المحتجزين.
30 % اعتبروا أن الهدف الأسمى هو هزيمة #حماس.
22 % قالوا إن #إسرائيل تتحمل وحدها المسؤولية عن #فشل #مفاوضات #صفقة_التبادل.
29 % رأوا أن إسرائيل وحماس تتحملان المسؤولية بنفس المستوى.
44 % حملوا حركة حماس المسؤولية وحدها. مقالات ذات صلة عبود الصغير.. طفل فلسطيني بكى من وراء الشاشات فأبكى العالم معه (فيديو) 2024/05/25
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف استطلاع نتنياهو سراح المحتجزين الحرب حماس إسرائيل فشل مفاوضات صفقة التبادل
إقرأ أيضاً:
سر غضب نتنياهو من حماس بعد الكشف عن أسماء الإسرائيليات المنتظر الإفراج عنهن
أفادت وسائل إعلام عبرية، يوم الجمعة بأن هناك حالة من الغضب في دولة الاحتلال بعد إعلان حركة المقاومة الإسلامية حماس، عن أسماء الأسيرات الإسرائيليات اللاتي تعتزم الإفراج عنهن غدا السبت، ضمن صفقة تبادل الأسرى.
وكشفت صحيفة تايمز أوف إسرائيل العبرية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس ورؤساء أجهزة الأمن الإسرائيلية يعقدون مشاورات حول كيفية الرد على قائمة الرهائن الإناث التي أفرجت عنها حماس والتي زعموا أنها تنتهك شروط الصفقة.
يتطلب الاتفاق من حماس إطلاق سراح جميع الرهائن المدنيات قبل الانتقال إلى فئة الجنديات، تليها الرهائن المسنين، ثم الرهائن المرضى بشكل خطير.
أبلغت إسرائيل حماس يوم الأربعاء أنها تتوقع من الحركة إطلاق سراح الرهينة أربيل يهود في إطلاق سراح أربعة رهائن هذا الأسبوع.
وأربيل يهود من بين الرهائن المدنيين المحتجزين لدى حماس في غزة، وباعتبارها مدنية، يجب أن تكون ضمن الدفعة التالية المحررة.
ومع ذلك، يُعتقد أنها محتجزة لدى جماعة الجهاد الإسلامي الفلسطينية وليس حماس، ما أدى على ما يبدو إلى القلق في تل أبيب من أن حماس قد تحاول تأجيل إطلاق سراحها.
تمتلك إسرائيل مجموعة من الخيارات أمامها فيما يتعلق بكيفية الرد على انتهاك حماس.
قد تتراجع إسرائيل عن التزامها بالسماح للفلسطينيين بالعودة إلى شمال غزة غداً، أو قد تغير أو تحد من قائمة السجناء الفلسطينيين الذين من المفترض أن تطلق سراحهم في مقابل الرهائن الأربعة.
في مقابل كل رهينة مدنية على قيد الحياة، ينص الاتفاق على أن تطلق إسرائيل سراح 30 سجينة فلسطينية.
وفي مقابل كل جندية إسرائيلية على قيد الحياة، سيتم إطلاق سراح 50 سجينة.