8 شهداء بينهم أطفال.. ارتفاع أعداد ضحايا قصف منزل بمخيم النصيرات وسط غزة
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" نقلا عن إعلام فلسطيني، اليوم السبت، ارتفاع أعداد ضحايا قصف منزل بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة إلى 8 شهداء بينهم أطفال.
وشنّ الاحتلال، صباح اليوم، أحزمةً نارية على مناطق وسط مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وفي خان يونس، قصفت مدفعية الاحتلال مناطق شرق بلدة القرارة شمال مدينة خانيونس.
وفي المحافظة الوسطى، ارتقى 4 شهداء وأُصيب آخرون، في قصف الاحتلال شقةً سكنية لعائلة "جودة" في برج النوري شمالي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وتواصل قوات الاحتلال "الإسرائيلي" لليوم الـ 232 على التوالي حرب "الإبادة الجماعية" وسط قصف عنيف ومتواصل على كافة مناطق قطاع غزة، ضاربةً بعرض الحائط قرار محكمة العدل الدولية المُلزم بوقف العمليات العسكرية في رفح، بل إن حكومة الاحتلال أبدت استهزاءها بتكثيف ضرباتها وارتكاب مجازر دامية بعد دقائق معدودة من إصدار القرار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ضحايا قصف منزل مخيم النصيرات قطاع غزة أحزمة نارية شهداء قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ارتقاء 7 شهداء جراء قصف إسرائيلي لخيم النازحين في غزة.. فيديو
قال بشير جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من خان يونس، إن قطاع غزة أصبح خالٍ تمامًا من أي مناطق آمنة في ظل العدوان الإسرائيلي المتصاعد، متابعا: «حتى المناطق التي تصنفها إسرائيل بأنها مناطق آمنة هي ليست كذلك، فمنذ بداية الحرب تروج تل أبيب بوجود مناطق آمنة، إلا أن الطائرات الحربية الإسرائيلية بين الحين والآخر تقصف المنطقة».
وأضاف «جبر»، خلال مراسلته للقناة، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت خيمة لمجموعة من النازحين غرب خان يونس في جنوب قطاع غزة، أدى إلى استشهاد 7 فلسطينيين، لافتا إلى أن عائلة بأكملها استشهدت جراء هذه الاستهداف، مشيرا إلى أن مراكز الإيواء التي تتبع الأونروا على مستوى كل المحافظات في القطاع تتعرض إلى قصف من الطائرات الحربية.
قصة فيلم "غزة التي تطل على البحر" قبل عرضه بمهرجان القاهرة القسام تقنص جنديًا صهيونيًا في شمال غزةوأوضح أن قوات الاحتلال استهدفت مدرسة صلاح الدين في المنطقة الغربية لمدينة غزة، سبقتها الطائرات بقصف مباشر ما أدى إلى ارتقاء 4 أطفال داخل المدرسة، وهذا دليل على أن العدوان الاسرائيلي يستهدف خيام النازحين في أكثر من منطقة في قطاع غزة ومراكز الإيواء وهذا ما بدى واضحًا من عدد الشهداء الذين ينقلون إلى المستشفيات.