يمكنك الآن البحث عن أغنية على YouTube Music لنظام Android
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
أطلق YouTube Music لنظام التشغيل Android أخيرًا أداة طال انتظارها تتيح للأشخاص غناء أغنية للبحث عنها، بالإضافة إلى غناء اللحن أو تشغيل اللحن على آلة موسيقية، وفقًا لتقارير 9to5Google. كان البرنامج في مرحلة الاختبار منذ شهر مارس.
كل ما عليك فعله هو النقر على العدسة المكبرة في الزاوية العلوية اليمنى والبحث عن أيقونة الشكل الموجي بجوار أيقونة الميكروفون.
تأتي الأداة في تحديث من جانب الخادم مع الإصدار 7.02 من YouTube Music لنظام Android. لا يبدو أن هناك أي معلومات حول مدى توفر إصدار iOS، على الرغم من أنه من المرجح أن يكون في طريقنا في المستقبل القريب.
هذا النوع من الميزات ليس جديدًا تمامًا، حتى لو كان جديدًا على YouTube Music. طرح بحث Google أداة مماثلة في عام 2020 وبدأ تطبيق YouTube العادي في تقديم شيء مثل هذا في العام الماضي. تحتوي منصة بث الموسيقى عبر الإنترنت Deezer أيضًا على أداة "الهمهمة للبحث"، والتي تم إصدارها في عام 2022.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: YouTube Music
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يبتكر أداة شبيهة بـ"شات جي بي تي" عبر تحليل بيانات الفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لم تعد الحرب على الفلسطينيين تُخاض برصاصة واحدة، بل دخلت بُعداً أكثر قتامة من الخوارزميات الذكية، حيث تحولت حياتهم إلى قاعدة بيانات يمكن اختزالها بضغطة زر في تصنيف لا يرحم وقمعي.
وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان «جيش الاحتلال يبتكر أداة شبيهة بـ"شات جي بي تي" عبر تحليل بيانات الفلسطينيين»، وكشف تحقيق استقصائي مشترك لمجلة 97 وموقع لوكال كول الإسرائيلي وصحيفة ذا جارديان البريطانية، أن جيش الاحتلال طور أداة ذكاء اصطناعي تشبه برنامج ChatGPT، مدربة على مليارات الكلمات العربية المسروقة من محادثات الفلسطينيين من خلال مراقبتهم الجماعية، لتحويل حياتهم إلى قاعدة بيانات تستخدم لفبركة التهم وتوسيع دائرة الاعتقالات العشوائية.
ويقوم النظام الجديد، الذي لا يزال قيد التطوير، بتحليل بيانات ضخمة من الحياة اليومية للفلسطينيين، بدءاً من نشاطهم على منصات التواصل الاجتماعي ووصولاً إلى تفاصيل تحركاتهم في الضفة الغربية.
ودفعت الأداة القاتلة منظمات حقوق الإنسان إلى التحذير من تحول الفلسطينيين إلى فئران تجارب في مختبرات التكنولوجيا العسكرية، حيث تستدعي إسرائيل خبراء من شركات كبرى مثل جوجل وميتا لدعم المشروع.
وكشفت التجارب السابقة عن طبيعة النموذج الكارثية، فبرنامج لافندر الذي ينتج قوائم اغتيالات ارتكب أخطاء، وفي 10% من الحالات، بينما تستخدم أدوات أخرى لفرض حصص اعتقال شهرية بناء على تحليلات لغوية لمجرد تعبيرات الغضب ضد الاحتلال، لم يعد الفلسطيني اليوم مجرد هدف للرصاص، بل تحول إلى سطر في خوارزمية بضغطة زر، تصنفه الآلة كمشتبه به أو مطلوب في سيناريو مرعب يعيد اختراع أبشع أدوات الفصل العنصري في شكل رقمي.