هيئة الدواء: ضبط أدوية مجهولة المصدر بقيمة تتخطى 6 ملايين جنيه بـ3 محافظات
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
كثفت هيئة الدواء المصرية، بالتنسيق مع الجهات الرقابية والأمنية المختلفة، الحملات التفتيشية الموسعة، على المؤسسات الصيدلية بجميع المحافظات، خلال شهر مايو الجاري.
وتمكن مفتشو فروع الهيئة بمحافظات الشرقية والغربية والبحيرة، بالتنسيق مع مديرية التموين والتجارة الداخلية والإدارة العامة لمباحث التموين وإدارة العلاج الحر بوزارة الصحة والسكان، من مداهمة 4 مخازن غير مرخصة، وملحق تخزين غير مرخص لصيدلية خاصة بمستشفى، بهم كمية من الأدوية مجهولة المصدر، وبدون فواتير، ومخزنة بطرق غير جيدة، مخالفة لاشتراطات التخزين الجيد.
وتم تحرير محاضر بالوقائع، وتحريز المضبوطات، والعرض على النيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، حيث تم ضبط أكثر من 45 ألفا و153 وحدة مختلفة من الأدوية والمنتجات والمستحضرات الدوائية، وقدرت إجمالي القيمة المالية للمضبوطات بقيمة تبلغ 6 ملايين 350 ألف جنيه.
يأتي ذلك في إطار جهود هيئة الدواء الخاصة بضبط سوق الدواء، والحفاظ على جودة وفاعلية وأمان المستحضرات الدوائية، والمستلزمات الطبية المتداولة بالمؤسسات الصيدلية، كذلك متابعة أماكن التخزين والتداول.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إدارة العلاج الحر الإجراءات القانونية المؤسسات الصيدلية المستحضرات الدوائية المستلزمات الطبية هيئة الدواء
إقرأ أيضاً:
لقجع بلغة واضحة لباطرونا الأدوية: تحقيق أرباح بـ300% أمر غير مقبول
زنقة 20 | الرباط
أكد الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، فوزي لقجع ، أن صناعة الأدوية لها وزن ثقيل في مشروع الحماية الاجتماعية.
في المقابل قال لقجع، وخلال استضافته من طرف الاتحاد العام لمقاولات المغرب لمناقشة تدابير قانون المالية 2025 ، الاربعاء، أن تحقيق أرباح كبيرة تبلغ 300 في المائة من قبل شركات الادوية التي تستورد الدواء من الخارج أمر غير مقبول.
لقجع ، ذكر أن مستوردي الأدوية من حقهم تحقيق ربح صافي بنسبة تصل 10 في المائة ، لكن أن يتجاوز الفرق بين التصريح الجمركي و السعر الذي يباع به الدواء نسبة 300 في المائة أمر غير مقبول.
المسؤول الحكومي، شدد على أنه ليس لديه مانع من الحديث بلغة واضحة و شفافة مع المهنيين حول هذا الأم.
لقجع أكد أن الصناعة الدوائية المحلية هي أولى الأولويات ، لكن هناك إشكالات كبرى على مستوى هوامش الربح المعقدة في قطاع الأدوية.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟