أبرز تصريحات شيماء سيف في برنامج "كلام الناس"
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
حلت الفنانة شيماء سيف أمس ضيفة في برنامج "كلام الناس"، مع الإعلامية ياسمين عز، المذاع على شاشة قناة "mbc مصر"، وكشفت خلال اللقاء عن العديد من الأسرار عن مشوارها الفني وحياتها الشخصية، كما تحدثت أيضًا عن أحدث أعمالها الفنية.
سبب فقدان شيماء سيف 50 كيلو من وزنها
تحدثت شيماء عن سبب فقدانها 50 كيلو من وزنها، وهي إصابتها بألم شديد في ركبتها، قائلة:"روحت للدكتور بسبب الم شديد في ركبتي، وطلب مني أعمل عملية تغيير مفصل انهرت وجالي اكتئاب، ورفضت الموضوع عشان أنا أكره دخول المستشفيات، وروحت بعدها للدكتور الخاص بيا وعملت عملية تكميم، وبعد ماعملت العملية فقدت ما يقرب من 50 كليو من وزني، الأمر الذي ساهم في حل مشكلة المفصل وبقيت أحسن".
وتابعت حديثها قائلة: "راضية عن شكلي جدًا دلوقتي، ومبسوطة أني بقيت أركع وأنا بصلي، الأول كنت بصلي على كرسي زي الناس الكبيرة، وربنا يديم علينا الصحة".
خلاف شيماء سيف وهنا الزاهد
وكشفت شيماء سيف عن سبب خلافها مع الفنانة هنا الزاهد، لافتة أن سبب خلالهما بسبب منشورًا كتبته عنها، قائلة: "وهي كتبت منشورًا حسيت إنه في تلقيح عليّ، علشان كده لقحت عليها، أنا نشرت على السوشيال ميديا ولقحت عليها على الملأ، علشان تشوفها هي وأختها، ومؤخرًا اتصالحنا، ومفيش أي مشكلة بيننا.
شيماء سيف عن الرجالة
وتطرقت في حديثها عن السبب الذي يزعجها من الرجل، قائلة: "الراجل عموما مضايقني وجوده في الحياة والراجل مدي لنفسه حجم أكبر من حجمه، الراجل شخصية محدودة رحم الله امرأ عرف قدر نفسه يبقى تعيش على هذا المبدأ وبما أني نحلة وشغالة طول اليوم عاوزاك تيجي آخر يوم تقولي كتر خيرك يا حبيبتي مش عايزة غيرها ".
وأضافت:"من ضمن المشاكل اللي عند الرجالة، وعلى فكرة دي مش عندي بس، أنا اتناقش مع صحباتي، وبلاقي طبعا إن كلنا عندنا نفس المشكلة، إن تبقى عندنا خناقة كبيرة أوي، وأنا في قمة انفعالاتي ومشاعري، وبعدها بالضبط بـ3 ثوان، "إيه يا شوشو هناكل إيه؟".
آخر أعمال شيماء سيف
يذكر أن آخر أعمال شيماء سيف الدرامية هو مشاركتها في رمضان 2024 بمسلسل "فراولة" بطولة نيللى كريم، شيماء سيف، صدقي صخر، أحمد فهيم، علا رشدي، حجاج عبد العظيم، دنيا سامي، توني ماهر وغيرهم من الفنانين، ومن تأليف محمد سليمان عبد المالك، وإخراج محمد علي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هنا الزاهد ياسمين عز الفنانة شيماء سيف الفنانة هنا الزاهد مسلسل فراولة شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
«الشرع بقى عملي».. أبرز تصريحات مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى باربرا ليف في دمشق
خلال الساعات القليلة الماضية تصدرت زيارة مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى، باربرا ليف إلى دمشق محركات البحث على جوجل.
لذلك نستعرض إليكم جميع التفاصيل حول زيارة مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى، باربرا ليف من خلال هذا التقرير.
أجرت مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى، باربرا ليف، زيارة إلى العاصمة السورية دمشق، الجمعة، في أول زيارة دبلوماسية أميركية منذ الإطاحة بنظام الرئيس السوري بشار الأسد في 8 ديسمبر الجاري، وتأتي الزيارة في إطار تقييم الأوضاع والبحث في مستقبل البلاد بعد التغيرات السياسية الكبرى.
لقاءات ومناقشات مثمرةخلال الزيارة، التقت ليف بمجموعة متنوعة من السوريين، بمن فيهم ممثلو المجتمع المدني، للاستماع إلى رؤيتهم حول مستقبل سوريا وكيف يمكن للولايات المتحدة دعم المرحلة الانتقالية.
كما عقدت لقاءً مع منظمة "الخوذ البيضاء"، حيث أعربت عن تقديرها لجهودهم الإنسانية وشجاعتهم، مشيدة بتضحياتهم التي أدت إلى فقدان أكثر من 300 متطوع أثناء أداء مهامهم.
وفي لقاء وصفته بالمثمر، اجتمعت ليف مع أحمد الشرع، قائد "إدارة العمليات العسكرية"، التي تضم ممثلين عن فصائل عدة، أبرزها "هيئة تحرير الشام".
وأكدت أن الشرع بدا "رجلًا عمليًا"، حيث ناقشا أولويات المرحلة المقبلة، بما في ذلك وضع سوريا على طريق التعافي الاقتصادي وضمان عدم تحول البلاد إلى ملاذ للإرهاب.
مستقبل العلاقات ودور إيرانشددت ليف على موقف واشنطن الرافض لأي دور إيراني في سوريا المستقبلية، مؤكدة أن الإدارة الأميركية "ستحكم على الأفعال وليس الأقوال" في تعاملها مع الحكومة الانتقالية الجديدة.
وأضافت أن رفع العقوبات المفروضة على سوريا يعتمد على تجاوب الحكومة الجديدة مع متطلبات المجتمع الدولي.
إلغاء المكافأة على الشرعفي خطوة لافتة، أعلنت ليف أن واشنطن ألغت المكافأة المالية التي كانت مخصصة للقبض على أحمد الشرع، المعروف سابقًا باسم "الجولاني"، مبررة ذلك بالتزامه بتعهدات جديدة خلال المحادثات، بما في ذلك محاربة الإرهاب.
تحديات أمنية وأمل جديدعبرت ليف عن قلقها من الاشتباكات الجارية قرب سد تشرين، والتي تشكل خطرًا على آلاف المدنيين، مؤكدة أن الولايات المتحدة تعمل للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بين الفصائل المدعومة من تركيا وقوات سوريا الديمقراطية في مدينة كوباني.
وأشارت إلى أن الاحتفالات الشعبية في دمشق، التي أعقبت سقوط نظام الأسد، كانت سببًا رئيسيًا لإلغاء مؤتمر صحفي كان من المقرر عقده في العاصمة.
آفاق المرحلة الانتقاليةتُعد هذه الزيارة الدبلوماسية الأميركية إلى دمشق خطوة بارزة لتعزيز المشاركة الدولية في دعم سوريا بعد التغيير السياسي. ومع انتهاء نظام الأسد، تأمل واشنطن أن تسهم الحكومة الانتقالية في بناء دولة موحدة تسعى نحو التعافي الاقتصادي والمصالحة الوطنية، بعيدًا عن التأثيرات الإقليمية السلبية.