أمانة الشرقية.. إطلاق مبادرة لمعالجة التشوه البصري بالمقابر
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أمانة الشرقية إطلاق مبادرة لمعالجة التشوه البصري بالمقابر، أطلقت أمانة المنطقة الشرقية، بالشراكة مع مؤسسة إكرام الموتى الأهلية، وبالتعاون مع جمعيات إكرام الموتى المختصة، مبادرة رصد التشوه البصري حول .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمانة الشرقية.
أطلقت أمانة المنطقة الشرقية، بالشراكة مع مؤسسة إكرام الموتى الأهلية، وبالتعاون مع جمعيات إكرام الموتى المختصة، مبادرة رصد التشوه البصري حول المقابر؛ والتي تأتي ضمن سلسلة مبادرات الأمانة المجتمعية.
وتهدف المبادرة إلى حصر وتوثيق التشوهات البصرية حول أسوار المقابر والمناطق المحيطة بها، إضافة لتعزيز دور المجتمع المحلي بالعناية بالمقابر وتفعيل التطوع في المناطق.
المظهر الخارجي للمقابركما تعمل المبادرة التي أطلقتها الأمانة، على رفع الوعي المجتمعي، والارتقاء بالمظهر الخارجي للمقابر.
وتتضمن مخرجات العمل على هذه المبادرة، حصر أسماء وأعداد المقابر في المنطقة، والتنسيق مع الجمعيات المعنية للمشاركة وتفعيل دور المتطوعين، بهدف رصد وإزالة التشوهات البصرية.
34.83.0.115
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أمانة الشرقية.. إطلاق مبادرة لمعالجة التشوه البصري بالمقابر وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أمانة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
"الأغذية العالمي": هناك حاجة ماسة إلى مليارات الدولارات لمعالجة بؤر الجوع حول العالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي، سيندي ماكين، إن هناك حاجة ماسة إلى مليارات الدولارات لمعالجة بؤر الجوع الساخنة حول العالم.
وذكرت سيندي ماكين، في تصريحات إعلامية، أوردتها صحيفة "بوليتيكو" في نسختها الأوروبية، اليوم الاثنين، أن عدم الاستقرار يساهم في الجوع والجوع يساهم بدوره في عدم الاستقرار، وأكدت أن البرنامج يمكنه استخدام 17 مليار دولار الآن لإطعام الجوعى اليائسين.
وأوضحت، أن الأزمات في جميع أنحاء العالم، وكثير منها في مناطق الحرب، استنفدت خزائن مؤسستها في وقت يتفشى فيه سوء التغذية والمجاعة حول العالم، وحددت سوريا التي مزقتها الحرب أولًا وقبل كل شيء كنقطة أزمة جديدة.
وقالت: «أطلب من المجتمع الدولي أن يفكر مرة أخرى في التبرع لسوريا، لأن الناس في سوريا سيموتون جوعًا بدون ذلك، وقد رأينا أدلة على الجوع الشديد هناك».
وأشارت إلى إمكانية إطعام 70 ألف شخص هذا الشهر حتى الآن، قائلة: «لكننا بحاجة إلى المزيد وأن الأمر الأكثر أهمية هو أننا بحاجة إلى الأموال للقيام بذلك»
واستشهدت ماكين بأماكن أخرى حيث يعاني الناس من نقص الغذاء الآن وسط عدم الاستقرار السياسي الذي يحدث بسبب الجوع ويساهم فيه.
وقالت: «العالم يحترق الآن ومن بين هذه البلدان السودان الناس يموتون جوعًا أبدو وكأنني أسطوانة مشروخة، لكننا بحاجة إلى أن نكون قادرين على الوصول بطريقة آمنة وغير مقيدة، حتى نتمكن من إنجاز المهمة مرة أخرى، الأمن الغذائي هو الأمن القومي».