مسؤول بوزارة البيئة: مخالفات عدم ترقيم الإبل تصل إلى 10 آلاف ريال
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
قال رئيس شعبة الرفق بالحيوان بوزارة البيئة أحمد العمري، إن مخالفات عدم ترقيم الإبل تصل إلى 10 آلاف ريال.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن مالك الإبل السائبة يتحمل الضرر الناتج منها، ويتحمل مسؤولية التعويض للشخص المتضرر.
ولفت العمري إلى أن المسؤولية التقديرية على المالك تقوم على ثلاث ركائز وهي الخطأ والضرر والعلاقة السببية بين الخطأ والضرر.
فيديو | رئيس شعبة الرفق بالحيوان بوزارة البيئة أحمد العمري: تصل مخالفات عدم ترقيم الإبل إلى 10 آلاف ريال، ومالك الإبل السائبة يتحمل الضرر الناتج منها#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/eF9iHOHRnx
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 24, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ترقيم الإبل
إقرأ أيضاً:
بمهرجان الظفرة.. شارع المليون وجهة متميزة لعشاق الإبل
استطاع "شارع المليون" أن ينقش اسمه في ذاكرة ملاك الإبل الأصيلة في دولة الإمارات ودول الخليج العربية وزوار مهرجان الظفرة الختامي، ليكون علامة مميزة يقصدها الجميع؛ في ظل ما يشهده من صفقات شراء الإبل بملايين الدراهم، أو إقبال المشاركين والقاطنين في العزب ومناطق التخييم والزوار والسياح لشراء احتياجاتهم اليومية.
ويمثل مشهد مواكب الإبل وهي تتهادى في "شارع المليون"، أحد أهم المشاهد التي ينفرد بها مهرجان الظفرة، الذي تتواصل فعاليات دورته الـ 18حتى 30 يناير الجاري، بتنظيم من هيئة أبوظبي للتراث، حيث يحرص ملاك الإبل على الخروج بحلالهم إلى الشارع لاستعراض ما تتمتع به من مواصفات جمالية.
ويعتبر "شارع المليون" رمزاً للفخر لدى ملاك الإبل الذين يحتفلون بـ"ناموس" الفوز في مزاينة مهرجان الظفرة، عبر مسيرات تنطلق من الشارع وصولاً إلى عزب الإبل الخاصة بهم، لتكون شاهداً على جمال السلالات الأصيلة، حيث يحرص المُلاك على استعراض نوقهم في عرض لافت وسط حضور جماهيري كبير من عشاق الإبل.
أخبار ذات صلة حاكم الشارقة يستقبل رئيس جمهورية أوغندا «أبوظبي لالتقاط الأوتاد» 23 ينايرويزخر "شارع المليون" بمجموعة متنوعة من الخدمات التي تلبي احتياجات الزوار والمشاركين ويمثل هذا التنوع في الخدمات والتجهيزات عنصراً مهماً في جعل الشارع ليس فقط مكاناً للبيع والشراء، بل أيضاً ملتقى اجتماعياً يعكس ثقافة أهل المنطقة واهتمامهم بتقاليدهم الأصيلة.
ويمتد الشارع على طول أكثر من ثلاثة كليومترات، وبعرض يتجاوز 50 متراً، وتسير فيه مواكب السيارات التي تلتف حول مطية أو أكثر من جميلات الإبل، والتي حرص ملاكها على عرضها والتباهي بها، وتتزين المسيرات بأبواق السيارات والأغاني التراثية، من أجل جذب انتباه الجمهور والراغبين باقتناء السلالات الأصيلة من الإبل المجاهيم أو المحليات أو الوضح أو المهجنات الأصايل.
المصدر: وام