مسؤول بوزارة البيئة: مخالفات عدم ترقيم الإبل تصل إلى 10 آلاف ريال
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
قال رئيس شعبة الرفق بالحيوان بوزارة البيئة أحمد العمري، إن مخالفات عدم ترقيم الإبل تصل إلى 10 آلاف ريال.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن مالك الإبل السائبة يتحمل الضرر الناتج منها، ويتحمل مسؤولية التعويض للشخص المتضرر.
ولفت العمري إلى أن المسؤولية التقديرية على المالك تقوم على ثلاث ركائز وهي الخطأ والضرر والعلاقة السببية بين الخطأ والضرر.
فيديو | رئيس شعبة الرفق بالحيوان بوزارة البيئة أحمد العمري: تصل مخالفات عدم ترقيم الإبل إلى 10 آلاف ريال، ومالك الإبل السائبة يتحمل الضرر الناتج منها#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/eF9iHOHRnx
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 24, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ترقيم الإبل
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: إسرائيل تواصل حربها على غزة بقصف مكثف وتجويع ممنهج
قال بشير جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في غزة، إن الزوارق الحربية الإسرائيلية فتحت نيران رشاشاتها الثقيلة وأطلقت قذائفها صوب الصيادين في المنطقة الغربية لمدينة خان يونس، بينما قصفت طائرة حربية إسرائيلية حي الزيتون شرق مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين بجراح متفاوتة الخطورة، في حين لا تزال سيارات الإسعاف تعمل على إجلاء المصابين والبحث عن مفقودين.
وأضاف جبر، خلال مداخلة مع الإعلامية إيمان الحويزي، أن منطقة جباليا شمال القطاع شهدت مجزرة مروعة، حيث ارتفع عدد الشهداء إلى عشرة، معظمهم من النساء والأطفال، نتيجة قصف منزل بالمنطقة، موضحًا أن حصيلة الشهداء منذ فجر اليوم تجاوزت 45 شهيدًا نتيجة الغارات المتواصلة على مناطق متعددة من قطاع غزة.
المنتدى الاستراتيجي: إسرائيل تسعى للتنصل من مسؤولية فشل جهود التوصل إلى هدنة في غزة مصطفى ثابت يحذر من ظهور الوجوه الإخوانية: علينا رفع الوعيوأشار إلى أن الاحتلال الإسرائيلي استهدف اليوم تكّية لتوزيع الوجبات الغذائية شمال القطاع، ما أدى إلى استشهاد ستة من العاملين فيها، معتبرًا ذلك جزءًا من سياسة ممنهجة للتجويع تستهدف الفلسطينيين، حيث ما زال معبر كرم أبو سالم مغلقًا منذ 2 مارس، ومنع دخول أي مساعدات إنسانية.
وأكد جبر أن قطاع غزة يعاني من مجاعة حقيقية، إذ يفتقر السكان لأبسط مقومات الحياة من طعام وماء صالح للشرب، مشيرًا إلى نفاد الدقيق والخبز منذ أكثر من شهر، وخروج أغلب المطابخ الخيرية عن الخدمة بفعل الاستهداف المباشر أو نقص الموارد.