نصائح الدكتور شريف مختار للوقاية من أمراض القلب في مصر
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
كشف الدكتور شريف مختار، مؤسس طب الحالات الحرجة في مصر والشرق الأوسط، عن كيفية الوقاية من أمراض القلب في مصر.
خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" المذاع على قناة صدى البلد، أوضح الدكتور مختار أهمية إجراء اختبارات تحليل للتأكد من سلامة الكوليسترول والسكر وضغط الدم.
ضرورة الفحوصات القلبيةأضاف الدكتور مختار أن الخطوة التالية بعد الفحوصات العامة هي إجراء رسم قلب للتأكد من سلامة القلب وضرباته.
ونصح المواطنين بالابتعاد تمامًا عن التدخين، مشيرًا إلى أنه مؤثر رئيسي في الأزمات القلبية.
الإحصائيات الصحيةأشار الدكتور شريف مختار إلى أن أكثر من 10% من المصريين مصابون بأمراض السكر، و25% يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
وأوضح أن قطاع الصحة في مصر يعمل على التصدي لضربات القلب السريعة، التي يمكن أن تكون مؤشرًا على مشكلات صحية خطيرة.
تضخم القلب الفيروسيوفيما يتعلق بحالات تضخم القلب الفيروسي، أوضح الدكتور مختار أنها تشبه أعراض كورونا والإنفلونزا، حيث تشمل السخونة والتكسير في الجسد.
وأكد أن هذه الحالات يمكن أن تؤدي إلى التهاب قلبي وبائي، مع تراجع كفاءة القلب بنسبة تصل إلى النصف.
باتباع هذه النصائح والفحوصات الدورية، يمكن للمواطنين اتخاذ خطوات فعالة للوقاية من أمراض القلب والحفاظ على صحتهم القلبية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مرض القلب الوقاية من امراض القلب امراض القلب في مصر شريف مختار فی مصر
إقرأ أيضاً:
أهمها القلب والقولون.. 10 أمراض قد يسببها أشخاص مؤذون في حياتك .. فيديو
أميرة خالد
كشف أخصائي التغذية علي الحداد عن قائمة من عشر أمراض قد لا تكون أسبابها عضوية كما يعتقد كثيرون، بل ناتجة عن التعامل المستمر مع أشخاص مؤذين.
وأوضح الحداد خلال مقطع فيديو، أن من بين هذه الأمراض: الصداع المزمن، ارتجاع المريء، متلازمة القولون العصبي، صعوبة النوم، ضيق التنفس والشعور بالاختناق، الدوخة والإحساس بالسقوط، إضافة إلى بعض مشاكل القلب والشرايين، واضطرابات في التركيز والذاكرة مثل فرط التفكير والنسيان.
كما أشار إلى أن بعض الأمراض الجلدية مثل الإكزيما والصدفية، والحالات الموسمية كالحكة والسعال، قد تكون مرتبطة أيضًا بالتوتر الناتج عن العلاقات المؤذية.
وعن كيفية التمييز بين الأسباب العضوية والنفسية، قال الحداد: “إذا ظهرت هذه الأعراض دون وجود أي ضغط خارجي أو شخص مزعج في حياتك، فقد يكون السبب عضوياً، أما إذا تزامنت مع وجود شخص يؤثر سلبًا على حالتك النفسية، فغالبًا ما يكون هو السبب، وعند التخلص من هذا التأثير السلبي، تبدأ الأعراض بالاختفاء تدريجيًا”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/TVMiXjKzjtuLA-NR.mp4