25 أيار- يوم التحرير والمقاومة في لبنان
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
دمشق-سانا
1571 – بابا الفاتيكان بيوس الخامس، يعقد معاهدة الاتفاق مع ملك إسبانيا كارلوس الخامس لمحاربة الدولة العثمانية.
1805 -نابليون بونابرت يتوج نفسه ملكا على إيطاليا.
1810 -الإعلان عن استقلال الأرجنتين.
1909 – القوات الفرنسية تحتل جنوب المغرب.
1914 – مجلس العموم البريطاني يقر الحكم المحلي لأيرلندا.
1942 -ألمانيا تبدأ هجومها على ستالينغراد والقوقاز خلال الحرب العالمية الثانية.
1961 -الرئيس الأمريكي جون كينيدي يعلن خلال اجتماع في الكونغرس العزم على إرسال بعثة بشرية للقمر.
1963 – 30 دولة أفريقية تعلن تأسيس منظمة الوحدة الأفريقية في أديس أبابا.
2000 – قوات الاحتلال الإسرائيلي تندحر عن جنوب لبنان جراء الانتصارات التي حققتها المقاومة.
2014 -اختتام الدورة السابعة والستين من مهرجان كان السينمائي لسنة 2014 في فرنسا.
من مواليد هذا اليوم:
1713 -جون ستوارت، رئيس وزراء المملكة المتحدة.
1856- بيتر زيمن، عالم فيزياء هولندي، حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1902.
1921 – جاك شتاينبرغر، عالم فيزياء أمريكي ألماني، حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1988.
من وفيات هذا اليوم:
1555 هنري الثاني، ملك مملكة نافارا.
1983 الملك محمد إدريس السنوسي، ملك المملكة الليبية.
أعياد ومناسبات:
يوم التحرير والمقاومة في لبنان.
اليوم العالمي للصداقة.
اليوم الوطني في الأرجنتين.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
الهباش: منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوطني الوحيد للشعب الفلسطيني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مستشار الرئيس الفلسطيني الدكتور محمود الهباش، أنه لا يوجد إلا ممثل واحد شرعي ووطني للشعب الفلسطيني، وهي منظمة التحرير الفلسطينية، التي تقود الشعب الفلسطيني بالتزام وقرار وطني مستقل.
وقال الدكتور الهباش - في مداخلة لقناة "العربية الحدث" الإخبارية - "إن منهج القيادة الفلسطينية يصر على أن فلسطين أكبر من القوى والأحزاب والفصائل، وأن الشعب الفلسطيني هو أساس ومحور أي حركة أو تحرك تقوم به القيادة الفلسطينية".
وأضاف أن البيت الفلسطيني ليس في حالة فوضى بل هناك عنوان شرعي يمثل كل الفلسطينيين، وهي منظمة التحرير الفلسطينية، لافتا إلى أن هناك من يعمل على شق الصف الفلسطيني، وإرباك الحالة الفلسطينية وإدخالها في نفق مظلم صنعته دولة الاحتلال التي تريد إدخالها في نفق الخلافات والادعاءات والفوضى قسرا.
وتابع: أن "السلطة الفلسطينية لديها أوراقها التي تشبثنا ونضالنا بها منذ عقود، وهي الصمود في وطننا وأرضنا التي لن نغادرها أبدا، وإيماننا وثقتنا بشعبنا الذي يمثل العمق الحقيقي للعمل الفلسطيني والقيادة الفلسطينية والنضال الفلسطيني".
وأشار إلى أن منظمة التحرير ناضلت لعقود من أجل أن تصبح جزءا من الشرعية الدولية، لأنها تدرك أنه في فضاء هذه الشرعية الدولية تستطيع أن تلاحق وتحاصر الاحتلال الإسرائيلي، وقد فعلت ذلك عبر محكمة العدل الدولية والجنائية الدولية ومجلس حقوق الإنسان واليونسكو وحتى عبر مجلس الأمن.
وشدد الهباش على أن منظمة التحرير الفلسطينية تتحرك بواقعية لأنها تدرك قدرات الشعب الفلسطيني واحتياجاته وتوائم بين تلك الاحتياجات والقدرات بشكل واقعي حكيم يعظم الإيجابيات ويحاول أن يقلل الخسائر والتراجعات قدر الإمكان.