جلطات الصيف: مخاطر ارتفاع درجات الحرارة في الصيف وكيفية الوقاية منها
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
مع بداية فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، زاد اهتمام المواطنين بمخاطر هذه الظروف على صحتهم.
من أبرز هذه المخاطر هي الإصابة بجلطات الصيف، التي تتزايد مع ارتفاع درجات الحرارة، وتؤثر بشكل خاص على الفئات الأكثر عرضة لهذه الأزمات الصحية.
الفئات الأكثر عرضة لجلطات الصيفتشمل الفئات المعرضة للخطر:
- مرضى الشرايين التاجية
- أصحاب الدعامات أو الصمامات القلبية
- مرضى الذبذبة الأذينية
- من يعانون من الهبوط في عضلة القلب
- مرضى الكلى
- مرضى السكري
- كبار السن
لتقليل خطر الإصابة بجلطات الصيف، يُنصح باتباع الإرشادات التالية:
1.
- تناول 3 لترات من الماء البارد (غير المثلج) يوميًا.
- تجنب شرب الماء المثلج عند العودة من الخارج بجسم ساخن.
2. النظام الغذائي:
- تناول المشروبات الصحية مثل عصير القصب وعصير البطيخ.
- الإكثار من الخضروات والفواكه، خاصة الخيار والكنتالوب.
- تجنب الأطعمة والمشروبات التي تزيد من الشعور بالحرارة مثل التوابل، التبغ، المشروبات الغازية، الشوربة الساخنة، والشاي الساخن.
3. الملابس:
- ارتداء الملابس البيضاء الفاتحة الفضفاضة المصنوعة من الأنسجة الطبيعية مثل الكتان والقطن والصوف.
- تجنب الملابس الداكنة التي تمتص حرارة الشمس.
4. التعرض للشمس:
- تجنب التعرض المباشر للشمس، خاصة في أوقات الظهيرة.
- استخدام مظلة أو ارتداء قبعة عند الخروج.استخدام مبرد الهواء
يفضل استخدام مكيف الهواء لتبريد الجو وخفض درجات الحرارة، حيث أنه أكثر فعالية من المروحة. في حالة عدم توفر مكيف الهواء، يُنصح بالاغتسال كل 3 ساعات للحفاظ على برودة الجسم.
حماية الفئات الأكثر عرضةالأطفال والشيوخ هم الأكثر عرضة لمضاعفات الموجات الحارة، لذا يجب اتخاذ التدابير الخاصة لحمايتهم من تأثيرات الحرارة الشديدة خلال فصل الصيف.
باتباع هذه التدابير الوقائية، يمكن تجنب جلطات الصيف والمضاعفات الصحية المرتبطة بموجات الحرارة الشديدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصيف جلطات حر الصيف الحر دراجات الحرارة درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
الوكيل الحيدري يناقش تدخلات اليونيسيف في مجال الحماية الصحية
شمسان بوست / عدن:
بحث الوكيل المساعد لقطاع السكان بوزارة الصحة العامة والسكان، الدكتور عبدالرقيب الحيدري، اليوم، مع ممثلي قسم الحماية بمنظمة اليونيسيف، تدخلات المنظمة في مجال الحماية، خاصة فيما يتعلق بالأطفال والنساء.
واستعراض اللقاء، جهود اليونيسيف في مجال حماية الفئات الأكثر ضعفًا، وأهمية التكامل بين الوزارة والمنظمات المحلية لضمان تقديم خدمات فعالة ومستدامة، ومناقشة التدخلات في مجال الحماية، إضافة إلى دور المنظمات المحلية في دعم جهود الحماية.
وأكد الدكتور الحيدري، على ضرورة تعزيز الشراكة مع المنظمات الدولية والمحلية لضمان تنفيذ برامج الحماية بشكل أكثر كفاءة..مشددًا على أهمية التركيز على حماية الأطفال والنساء باعتبارهم من الفئات الأكثر عرضة للمخاطر.