#سواليف

تواجه شركات الوجبات السريعة الأمريكية، مثل “ #ماكدونالدز ” و” #كنتاكي ”، #تحديات كبيرة في آسيا و #الشرق_الأوسط وأجزاء من أوروبا، نتيجة دعوات #مقاطعة هذه العلامات التجارية بسبب علاقاتها مع “ #إسرائيل ” في ظل #الحرب المستمرة ضد قطاع #غزة.

وفقاً لتقرير صادر عن وكالة “بلومبرغ”، فإن هذا الوضع أدى إلى تصاعد التوترات في الشرق الأوسط وتزايد الدعم للفلسطينيين، مما دفع العديد من المسلمين في المنطقة إلى تغيير عاداتهم الاستهلاكية منذ بدء الحرب، وهو ما أثر على الطلب على الوجبات السريعة من الشركات الأمريكية.

وأشار التقرير إلى أن “ماكدونالدز” أصبحت هدفاً للمقاطعة بعدما انتشرت صور ومقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي تُظهر فروعها في إسرائيل وهي تقدم وجبات للجنود الإسرائيليين بعد هجوم 7 أكتوبر. وفي استجابة لهذه الأحداث، أصدر صاحب الامتياز في السعودية بيانات أعرب فيها عن دعمه للفلسطينيين وتبرع بمليوني ريال سعودي (حوالي نصف مليون دولار) لجهود الإغاثة في غزة.

مقالات ذات صلة مسافر فلسطيني يتفاجأ ببطاقة في جواز سفره بعد ختمه في مطار مدريد الإسباني 2024/05/25

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ماكدونالدز كنتاكي تحديات الشرق الأوسط مقاطعة إسرائيل الحرب غزة

إقرأ أيضاً:

"هل تفعلها؟" هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط

تعهدت كامالا هاريس، المرشحة الديمقراطية للانتخابات الرئاسية الأميركية، خلال تجمع انتخابي في ولاية نورث كارولينا، بالعمل على إنهاء النزاع في الشرق الأوسط في حال فوزها بمنصب الرئيس. وأكدت أن الهدف الرئيسي لإدارتها سيكون استعادة السلام وتحرير الرهائن الإسرائيليين، مشددة على التزامها بأن تكون رئيسة لجميع الأميركيين.

التزامها بوقف النزاع

خلال حديثها، صرحت هاريس قائلةً: "عندما أصبح رئيسة سأفعل كل ما بوسعي لوقف الحرب في الشرق الأوسط". يأتي هذا التصريح في إطار جهودها لكسب تأييد الناخبين الذين تأثروا بالنزاع المستمر في المنطقة. وقد استندت في حديثها إلى أهمية عودة الرهائن الإسرائيليين كجزء من عملية السلام.

إشراك الجمهوريين في إدارتها

وعدت هاريس بأنها ستسعى إلى إشراك سياسيين من الحزب الجمهوري في إدارتها، معبرة عن رغبتها في تحقيق التوافق السياسي. هذا التعهد يعكس نيتها في تعزيز الوحدة الوطنية وتجاوز الانقسام الحزبي الذي يشهده المشهد السياسي الأميركي.

المنافسة المحتدمة في نورث كارولينا

توجهت هاريس، جنبًا إلى جنب مع المرشح الجمهوري دونالد ترامب، إلى ولاية نورث كارولينا، التي تعتبر من الولايات المتأرجحة، حيث يسعى كلا المرشحين إلى كسب دعم الناخبين قبل أيام قليلة من الانتخابات المقررة. وتُظهر استطلاعات الرأي أن المنافسة في هذه الولاية مشتعلة، مما يزيد من أهمية كل حملة انتخابية فيها.

أهمية التصويت المبكر

تعتبر زيارة هاريس وترامب في نفس اليوم إلى نورث كارولينا دليلًا على أهمية الولاية، التي تعد جزءًا من الولايات السبع المتأرجحة التي قد تحدد نتيجة الانتخابات. كما أن يوم السبت كان آخر أيام التصويت المبكر في الولاية، حيث سجل نحو 3.8 مليون ناخب أصواتهم. هذه الأرقام تعكس أهمية المشاركة الشعبية في العملية الانتخابية.

التحديات الاقتصادية

في سياق آخر، أشارت هاريس في تصريحاتها السابقة في ولاية ويسكونسن إلى خطتها للاستثمار في التصنيع الأميركي ودعم العمال. واعتبرت أن هذه الخطوات هي الطريقة التي ستساعد الولايات المتحدة في المنافسة مع الصين في القرن الحادي والعشرين.

الآثار المترتبة على نتائج الانتخابات

تحمل الانتخابات الرئاسية المقبلة أهمية كبيرة، حيث يسعى كل مرشح للحصول على دعم الولايات المتأرجحة. وتظهر التصريحات التي أطلقتها هاريس في نورث كارولينا أنها تدرك تمامًا أهمية تحقيق الدعم من الناخبين في هذه المرحلة الحرجة.

مع اقتراب الانتخابات، يبدو أن الاستراتيجية التي تتبناها هاريس تركز على القضايا ذات الأهمية الكبرى للناخبين، بما في ذلك السلام في الشرق الأوسط والاستثمار في الاقتصاد الأميركي.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل مسحت 29 بلدة لبنانية من الخريطة
  • بسبب أنفاق حزب الله.. إسرائيل تواجه صعوبات كبيرة في التوغل بجنوب لبنان
  • «القاهرة الإخبارية»: الحرب في غزة تؤثر على توجهات الناخبين الأمريكيين
  • كيف تؤثر الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان في توجهات الناخبين الأمريكيين؟ (فيديو)
  • خسائر إسرائيل في جبهة لبنان.. من يصرخ أولا؟
  • الرئيس الإيراني: وقف إطلاق النار قد يؤثر في ردنا على إسرائيل
  • "هل تفعلها؟" هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
  • القيادة المركزية الأمريكية: وصول قاذفتين من طراز بي 52 إلى الشرق الأوسط
  • هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
  • هل اقتربت إسرائيل وإيران من الحرب الشاملة؟