البنتاجون: وزير الدفاع الأميركي يخضع لإجراء طبي
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاجون) إن الوزير لويد أوستن سلم مهامه مؤقتا أمس الجمعة، ليخضع لإجراء غير جراحي يتعلق بمشكلة صحية تم الإعلان عنها في وقت سابق.
وقال البنتاجون في بيان إن أوستن قرر أنه لن يتمكن من أداء واجباته خلال هذا الإجراء الجراحي البسيط، وستتولى نائبته كاثلين هيكس هذه المهام.
وفي فبراير، تم إدخال أوستن إلى المستشفى لمعالجة مشكلة صحية.
المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة جراحة وزير الدفاع الأميركي
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يجتمع بنوابه الثلاثة لوضع أسس وخطط العمل خلال الفترة المقبل
عقد الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء لشؤون التنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، اجتماعًا بنوابه الثلاث الجدد، عقب آدائهم اليمين الدستورية، أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية أمس.
أولويات الملفات التي تم تكليف كل نائب بها لإنجازهاوقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن الاجتماع استهدف الاتفاق على وضع خطط للعمل وأولويات الملفات التي جرى تكليف كل نائب بها لإنجازها من خلال العمل الميداني، والتواجد وسط مقدمي ومتلقي الخدمة والمتابعة المستمرة لكل ملف مكلف.
وأضاف أن المحددات الأساسية للعمل خلال الفترة المقبلة، تأسيس أسرة مصرية صحية يمتلك فيها الرجل والمرأة المعرفة والقدرة على اتخاذ القرارات المرتبطة بالسن المناسب للزواج والحمل والفترات البينية بين الحمل الأول والثاني، وحق الطفل في حياة صحية سليمة وتعليم جيد مع العمل على دعم وتوفير الوسائل والآليات التي تمكنهم من تحقيق ذلك.
ملف السكان والتنمية البشريةوأوضح أن وزير الصحة أكد على أن ملف السكان والتنمية البشرية، يُعد أحد أهم الملفات ضمن قائمة أولويات القيادة السياسية، والتي تحرص بشكل مستمر على تقديم كافة وسائل الدعم لنجاح واستدامة هذا الملف الحيوي.
كما أشار إلى تكلف الدكتور محمد الطيب بملفات الحوكمة والرقابة والمتابعة والتطوير المؤسسي، مؤكدًا أن حوكمة القطاع الصحي، هي الضمانة الفعالة لتقديم خدمات صحية ذات جودة، وأن الحوكمة لا تشمل العدالة والنزاهة ومكافحة الفساد فقط، وإنما تشمل دعم قدرات الفريق الصحي وتطويرها، وذلك لتمكينه من القيام بمهامه على الوجه الاكمل.
ولفت إلى تكليف الدكتور عمرو قنديل بملف الوقاية والرعاية الصحية الأولية، موضحا أن ملف الوقاية لا يقتصر فقط على العمل بشكل مؤسسي لمنع الإصابة بالأمراض، وإنما يشمل رفع قدرات المنظومة الصحية في التوقع والتنبؤ للتعامل السريع مع أي جوائح.
وأوضح أن تجربة فيروس كورونا أكدت أن النظم الصحية القوية هي النظم ذات الاستعداد والمرونة والقدرة على التوقع من خلال دعم الأبحاث العلمية الإكلينيكية وتشجيعها، والتأكد من امتلاك القدرات التحريرية والبشرية التي تضمن المرونة والجاهزية، مؤكدا أن وحدات الرعاية هي بوابة تقديم الخدمة الصحية وتطوير وحدات الرعاية الأساسية ورفع كفاءة ومهارات العاملين باعتبارهم أساس أي منظومة صحية ناجحة ومستمرة.
ونوه إلى أن الوزير اختتم لقائه بالنواب الثلاث، مؤكدا أهمية التنسيق والتكامل بين قطاعات ونواب العمل على دعم وتقويض رؤساء الهيئات والقطاعات التابعة لتنفيذ خطط العمل التي جرى مناقشتها لتحسين جودة الحياة الصحية وتحقيق الرؤية الشاملة للدولة 2030.