جدول قوافل «حياة كريمة» الطبية في 5 محافظات حتى آخر شهر مايو
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تنظم مؤسسة حياة كريمة قوافل طبية متكاملة بالتعاون مع المستشفيات الجامعية ووزارة الصحة والسكان في عدة محافظات وهي الغربية، الإسماعيلية، البحيرة، بني سويف، المنوفية، ضمن جهود المؤسسة للارتقاء بالرعاية الصحية، وتحسين جودة الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين، في مناطق مختلفة من البلاد.
قوافل حياة كريمة الطبيةتهدف هذه القافلة إلى تغطية احتياجات الصحة للمجتمعات المحلية، وتحسين وضع الصحة في تلك المناطق، وخاصة الريفية التي قد تفتقر إلى الوصول السهل للخدمات الطبية، بالإضافة إلى ذلك، تعكس الجهود المشتركة بين المؤسسة والجهات الحكومية التزامها بتقديم الرعاية الصحية الشاملة للمواطنين، في جميع أنحاء البلاد.
ووفقًا لجدول انتشار قوافل حياة كريمة الطبية، الذي أعلنت عنه المؤسسة، فتتواجد في 5 محافظات، تبدأ من اليوم 25 مايو في قرية ششتا بمركز زفتى في محافظة الغربية، ويوم 27 مايو، ستنتقل إلى مركز القنطرة غرب في محافظة الإسماعيلية، وفي اليوم نفسه واليوم التالي، ستتواجد في مركز كوم حمادة بقرية دمشني في محافظة البحيرة.
جدول انتشار قوافل حياة كريمة الطبيةومن المقرر أن تزور القافلة في 28 مايو قرية كفر الدوار بمركز بسيون في محافظة الغربية، وستستمر في رحلتها حيث ستكون يومي 29 و30 مايو في محافظة بني سويف بزيارة قرية جزيرة أبو صالح بمركز ناصر، وفي يوم 30 مايو، ستتوجه إلى قرية الطرانة بمركز السادات في محافظة المنوفية.
وتضم القوافل الطبية التي تنظمها «حياة كريمة»، خدمة الكشف والعلاج المجاني في العديد من التخصصات الطبية المختلفة، منها: الأطفال، الباطنة، الرمد، العظام، الأشعة، التحاليل، وخدمات تنمية الأسرة، وغيرها، بالإضافة لوجود صيدلية علاجية برفقة كل قافلة لصرف أنواع العلاج المختلفة مجانًا للأهالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة قوافل حياة كريمة قوافل طبية وزارة الصحة حیاة کریمة فی محافظة
إقرأ أيضاً:
البرتغال تجرى انتخابات مبكرة مايو المقبل بعد سقوط حكومة الأقلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن رئيس البرتغال مارسيلو ريبيلو دى سوزا، إجراء انتخابات عامة مبكرة في 18 مايو المقبل، وذلك بعد يومين من خسارة حكومة الأقلية تصويتا على الثقة في البرلمان واستقالتها.
ووصف الرئيس، الذي لا يملك أي سلطة تنفيذية، ولكنه يستطيع حل البرلمان والدعوة إلى انتخابات، انهيار الحكومة بأنه صدمة "لم تكن متوقعة ولا مرغوبة".
وفي خطاب متلفز للأمة، حث الناخبين على المشاركة الفعالة في الانتخابات العامة الثالثة التي تشهدها الدولة العضو في الاتحاد الأوروبى خلال ثلاث سنوات، قائلا إن القارة تواجه تحديات أمنية واقتصادية جسيمة تتطلب استقرارا سياسيا.
ووفقا لوكالة أنباء "أسوشيتد برس"؛ فقد أدى سقوط حكومة يمين الوسط الثلاثاء الماضي - وسط تساؤلات حول سلوك رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينجرو - إلى أسوأ موجة من عدم الاستقرار السياسي منذ أن اعتمدت البرتغال نظاما ديمقراطيا قبل أكثر من 50 عاما في أعقاب ثورة القرنفل عام 1974، التي أنهت دكتاتورية استمرت أربعة عقود.