منها ممازحة جيسوس لنيمار.. تفاعل مع لقطات من حفل تتويج نادي الهلال بالدوري السعودي
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تفاعل مستخدمون لمنصة "إكس" (تويتر سابقاً) مع لقطات مصورة من حفل تتويج نادي الهلال بلقب الدوري السعودي للمحترفين هذا الموسم 2024/2023، والذي أقيم على أرض ملعب المملكة أرينا، الجمعة.
وكان أفراد فريق "الأزرق الهلالي" قد رفعوا لقب المسابقة على منصة التتويج واحتفلوا به تحت أنظار جماهيرهم، الذين حملوا "تيفو" في المدرجات، كُتب عليه رقم 19، وهو عدد مرات تحقيق فريقهم للقب.
خلال الحفل، تمّ تكريم نادي الهلال من موسوعة "غينيس" والاتحـاد الدولي لتاريـخ وإحصاءات كرة القـدم، بمناسبة تحقيق الفريق لأعلى سلسلة انتصارات متتالية على مر تاريخ اللعبة، إذ كان قد حقق 34 انتصاراً على التوالي وبمختلف البطولات.
وشوهد مدرب الفريق، جورجي جيسوس، وهو يرقص قبل صعوده إلى منصة التتويج.
كما مازح جيسوس لاعبه نيمار دا سيلفا خلال تواجدهما على منصة التتويج، إذ ضرب المدرب البرتغالي النجم البرازيلي من الخلف ثم ركض مسرعاً، مما أثار ضحك نيمار.
السعوديةالدوري السعودينادي الهلال السعودينيمارنشر السبت، 25 مايو / أيار 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الدوري السعودي نادي الهلال السعودي نيمار
إقرأ أيضاً:
الجماز: جيسوس وجوده في الهلال كارثة
ماجد محمد
شن الناقد الرياضي عبد الرحمن الجماز هجومًا حادًا على إدارة نادي الهلال ورئيسها، وذلك لانتقاده بقاء المدرب البرتغالي جورجي جيسوس في منصبه رغم الخروج من بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة على يد النادي الأهلي.
وعبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”، كتب الجماز: “بقاءه حتى الآن يكشف بوضوح أن تصريحات الرئيس الأخيرة لا قيمة لها، مجرد لعب على العواطف وشراء الوقت دون أفعال حقيقية لبداية الإصلاح الحقيقي”.
وأضاف الناقد الرياضي بحدة: “وجوده كارثة، وجلوسكم على الكرسي أم الكوارث!!”.
ويعكس هذا الانتقاد الحاد حالة الغضب والاستياء المتزايدة بين جماهير الهلال والمحللين الرياضيين بعد الإخفاق الآسيوي، حيث يرون أن بقاء جيسوس يمثل استمرارًا للأخطاء التي أدت إلى تراجع مستوى الفريق وابتعاده عن تحقيق الألقاب. كما يشير الجماز إلى تحميل المسؤولية للإدارة الحالية في ظل هذه النتائج المخيبة.