أشياء مهمة لمريض السكر أثناء أداء مناسك الحج.. «حافظ على صحتك»
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
بدأ حجاج بيت الله الحرام في التوافد على المملكة العربية السعودية استعدادًا لأداء الشعائر المقدسة، ومع ارتفاع درجة الحرارة في المملكة والازدحام من قبل ضيوف بيت الله، ربما يترض البعض إلى الإصابة بالإعياء أو الأمراض المختلفة مثل انخفاض ضغط الدم أو مستوى السكر أو الإصابة بضربة شمس، لذا يجب على مرضى السكري اصطحاب عدة أشياء معهم قبل السفر حتى لا يتعرضوا لأي مضاعفات صحية.
ونستعرض في التقرير التالي، أبرز الأشياء التي لا بد أنّ تكون رفقة مرضى السكر في أثناء تأدية مناسك الحج حفاظًا على صحتهم، وفق ما نشرته وزارة الصحة، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
- عادةً قبل الذهاب في أي رحلة أو السفر لمكان ما، يجب على مريض السكر أنّ يذهب في استشارة فورية للطبيب الخاص به، حتى يُعطيه بعض التعليمات المناسبة طوال رحلة السفر تجنبًا لإصابته بغيبوبة السكر التي من المحتمل أن تعرض حياته إلى الخطر.
جهاز قياس السكر- تعد حقنة الإنسولين من أبرز الأشياء التي يجب أنّ تكون رفقة مريض السكر خلال تأدية مناسك الحج، فضلا عن ضرورة وجود جهاز قياس السكر المحمول، وذلك حتى يستطيع قياس مستوى السكر باستمرار أو وقت الشعور بالدوخة والإرهاق.
- بطاقة تعريف المرض «بطاقة تعريفية» يجب أنّ تكون بصحبة الشخص حتى يتم التعامل معه بشكل صحيح إذا أصابته وعكة صحية، فضلا عن ضرورة اصطحاب وإبرة لخفض السكر، مظلة شمسية، بعض الحلوى ووجبة خفيفة، معقم يدين وكمامات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرضى السكر مريض السكر مناسك الحج أداء فريضة الحج
إقرأ أيضاً:
أمانة العاصمة المقدسة تحقق “الالتزام الكلي” ضمن مؤشر قياس التحول الرقمي للعام 2024
حققت أمانة العاصمة المقدسة “الالتزام الكلي” لثمانية معايير من أصل تسعة ضمن منظور البيانات الحكومية في مؤشر قياس التحول الرقمي للعام 2024 الصادر عن هيئة الحكومة الرقمية.
وأوضحت الأمانة أن هذا الإنجاز يأتي استكمالًا لمسار بدأ منذ إنشاء مكتب إدارة البيانات؛ بهدف حوكمة البيانات ورفع كفاءتها، إذ شملت الجهود تطوير سياسات شاملة لإدارة البيانات متوائمة مع الأنظمة الوطنية، وتعزيز جودة البيانات وأمنها من خلال إتاحة البيانات عبر منصات التكامل الحكومية ومنصات البيانات المفتوحة مع تطوير واجهات برمجية يمكن استخدامها، واستثمار أنظمتها بكل سهولة؛ مما يؤكد الالتزام بتطبيق أفضل الممارسات في إدارة البيانات، ودعم متطلبات التحول الرقمي”، إضافة إلى تعزيز البنية التحتية لإدارة البيانات وفق أفضل الممارسات.
يُذكر أن هذا التقدم يعزز دور أمانة العاصمة المقدسة في توفير بيئة داعمة لتعظيم الاستفادة من البيانات، تسهم في تعزيز الكفاءة والشفافية والابتكار دون الإخلال بحماية البيانات وأمنها بما يتوافق ويدعم رؤية المملكة 2030