أنهى انتدابه للفنون الشعبية.. محمد الصاوي يكشف سبب خلافه مع السيد راضي
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
كشف الفنان محمد الصاوي عن سبب الخلاف مع المخرج الراحل السيد راضي
وقال الصاوي خلال لقائه مع الاعلامية ايمان ابو طالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة إنه في بداية حياته عمل موظفا في المسرح الكوميدي وتم انتدابه إلى قطاع الفنون الشعبية وقام بأداء مسرحيات عظيمة للاطفال خلال هذه الفترة ثم فوجئت بجواب من السيد راضي الذي كان يرأس المسرح الكوميدي انذاك يفيد بإنهاء انتدابه لقطاع الفنون الشعبية ثم ذهب اليه ليعترض على منع الانتداب ففوجئ بالسيد راضي يطلب من السكرتارية الخاص به ملفه الوظيفي وقرر إنهاء خدمته بالمسرح الكوميدي.
آخر أعمال محمد الصاوي
يذكر أن آخر أعمال محمد الصاوي مشاركته في مسلسل بين السطور كضيف شرف في دور والد الإعلامية يرصد العمل حياة الإعلامية هند سالم، التي رغم نجاحها وحياتها المستقرة ظاهريا، والتي تبدو موضع حسد وغيرة من الاخرين، تحيط بعض الجوانب الخاصة من حياتها بالكتمان، لكن تتعقد الامور عند وقوع جريمة، وتجد نفسها مضطرة لمواجهة ماض اعتقدت أنها تجاوزته، فتبدأ الأسرار بالتكشف لتهدد ليس مستقبلها المهني فحسب بل زواجها أيضًا.
أبطال مسلسل بين السطور
يشارك في مسلسل بين السطور كل من أحمد فهمي، صبا مبارك، محمد علاء، وليد فواز، ناردين فرج، باسل الزارو، علي الطيب، دنيا المصرى وعدد آخر من الفنانين، ومأخوذ من فورمات كورى، معالجة درامية وإشراف على الكتابة نجلاء الحديني، وتطوير ورشة سرد وإخراج وائل فرج.
مواعيد برنامج بالخط العريض
جدير بالذكر أن برنامج بالخط العريض يذاع على شاشة الحياة كل يوم جمعه 8 مساءً تقديم الإعلامية إيمان أبو طالب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد الصاوي الفنان محمد الصاوي آخر أعمال محمد الصاوي برنامج بالخط العريض محمد الصاوی
إقرأ أيضاً:
«راضي» يستغيث بمحكمة الأسرة بعد كشف سر استغلال طليقته.. 5 سنوات عذاب
«راضي» كان يحلم ببيت سعيد، لكن جاءت السفن برياح هدمت هذا المنزل سريعًا؛ فبعد أن عاش مع زوجته السابقة «أم طفليه» 5 سنوات من العذاب قبل أن تقرر الخلافات بينهما أن تُنهي زواجهما، لأن كانت حياتهما مليئة بالمشاحنات اليومية، لأسباب تافهة أحياناً وأخرى حقيقية، لكنها في النهاية تركته في حالة من الانهيار، لكن الأسى استمر حتى بعد طلاقهما وزواجها من آخر، على حد حديثه إذ أرقت حياته حتى أوصلته لباب محكمة الأسرة، على حد قوله؛ فما القصة؟
تفاصيل تعارف راضي وطليقتهفي قاعة محكمة الأسرة، جلس راضي 43 عامًا بملامح مرهقة، يحمل بيديه أوراق الدعوى التي قدمها بنفسه، ولم يكن سهلاً عليه أن يخطو هذه الخطوة، ولكنه كان مضطراً؛ وفقًا لحديثه مع «الوطن» فبعد سنوات من الصراع والكتمان جعلته يصل إلى هذا الحد، متذكرا بداية تعارفه بها إذ بدت كفتاة هادئة راضية بكل شيء، ورغم تعارفهما التقليدي لكنها كانت متفهمة وشعر أنه وقع في غرامها مع العشرة أيام الخطبة؛ لأنه كان تتظاهر بجميع الصفات التي يبحث عنها أي رجل، لكنه صُدم بحقيقتها بعد الزواج.
«كنت بشوف البيت جحيم.. صوت عالي ومطالب ما تخلصش، وحاولت كتير أصبر عشان الولاد، لكن ماكانش في فايدة، وانتهى الموضوع بسبب طمعها وطلبت الطلاق وبعد مشاحنات كبيرة بين العائلتين طلقتها وأخدت كل حقوقها»، لكن أم أولاده كان لها رأي آخر، فضربت عشرتهما بعرض الحائط ولجأت للمحكمة لتطلب زيادة النفقة برقم مبالغ فيه عن نفقات الطفلين، وحكمت المحكمة بدفع نفقة شهرية لطفليه ولم يعترض راضي وقتها، لأنه كان يؤمن بأن هذا واجبه كأب، وفقًا لحديثه.
كل ما كان يريده راضي هو أن يضمن لطفليه حياة كريمة، رغم أنه لم يتمكن من رؤيتهما كثيرًا بعد تعندها معه وإثارة المشكلات، وبعد عام من طلاقهما أخبرته بأنها ستتزوج ولكن واجهها مشكلة في إقامة الطفلين، ويقول: «أنا وافقت إنها تخلى الولدين مع والدتها وده لأني بشتغل وبسافر كتير ومش هعرف أرعى الولاد زي والدتها، وفعلا فضلنا 3 سنين على الحال ده».
راضي كشف الحقيقةلكن ما قلب حياة راضي رأساً على عقب هو اكتشافه شيئاً لم يكن يتوقعه، فبعد 3 سنوات من الطلاق، بدأ يسمع أحاديث من أقارب وأصدقاء عن تصرفات زوجته السابقة، حيث كانت تستخدم جزءاً كبيراً من النفقة المخصصة للأطفال لشراء الملابس والمكياج لها، وتعيش حياة لا تعكس حالتها الاجتماعة مع زوجها الجديد، ويقول بغضب مكبوت «كان قلبي بيتقطع لما أشوف ولادي في زيارة لابسين هدوم مش لايقة عليهم، وبعدين أسمع إنها بتجيب حاجات لنفسها من فلوسي، ومش ده اللي اتفقت عليه المحكمة».
وعلى الرغم من أنه تحدث معها أكثر من مرة، قرر أحد الأطراف من عائلتها أنه يراقب أين تذهب أموال النفقة، «بعد فترة لقيت إن الفيزا بتسحب فلوس بعد شراء ملابس من ماركات فاخرة، والموضوع اتكرر أكتر من مرة، وبعد ما وجهتها مكنش هاممها، واتكلمت مع والدتها اللي مكنش عاجبها الوضع، وطلبنا منها إني أقلل النفقة لكنها هددتني بإنها هترفع عليا ننفقة تاني»، فقرر راضي ألا يقف مكتوف الأيدي، وأقام دعوى لتخفيض النفقة حملت رقم 9820 إلى النصف، مؤكداً أنه يريد فقط أن تذهب أمواله إلى طفليه، لا إلى رفاهيتها.