حمدت الله كثيرا أن محمد الصديق استشهد و قتلوه الدعامة بعد أن أسروه مباشرة
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
حمدت الله كثيرا أن محمد الصديق استشهد و قتلوه الدعامة بعد أن أسروه مباشرة
الناس ديل لو كان خلو حي كان حيعذبو عذاب شديد ففي رأي ربنا رحمه بهذه الشهادة
الكلام ده بمهد بيهو لانو العايشين في معتقلات الدعم السريع يعيشون مش في أوضاع مأساوية و الله لو في شيء أسوأ من المأساوي بكون
بعرف زول اعتقلو حالتو في بداية الحرب من أهلنا الزرقه اعتقلوه والله جاءنا بنص عقله شبه بقى مجنون
بدوهم في اليوم قبضة يد من الرز دي الوجبه اليوم كلو
و اليوم كلو بدوك نص كوز مويه
و قصص تانيه انو قضاء الحاجة بكون في جرادل في نفس المكان الانت قاعد فيهو
و معتقلات أصلا ما بكون فيها كهرباء و لا تنفيس زي الناس
في ناس كتار قبضت أرواحهم في معتقلات الرم.
ده غير الذلة و المهانة و القرف
والله يا أخوانا تقع جمبنا طلقة دوشكا و لا تجينا شظايا مقذوف كان أهون علينا بكتير من يجونا دعامه يتكلمو معانا أيام كنا بالخرطوم
ديل أسوأ خلق الله والله
عجرفة و قلة أدب و إهانة و عدم تقدير لأي شي
حتى كبار السن بتلقاهم معتقلين و بعاملوهم أزفت معاملة
ربنا ياخدهم أخذ عزيز مقتدر
المفروض الناس تشتغل إعلاميا في موضوع الأسرى ديل
وتصعدوا البقدر يترجم كلامي ده يكتبو بالانجليزي يترجمو و يحاول ينشرو في أي منصة
لا حول و لا قوة إلا بالله
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
كيف أتعلم القناعة والرضا بقضاء الله؟ أمين الفتوي يوضح
ردًا على سؤال حول كيفية التعود على القناعة والرضا بقضاء الله، خاصة إذا كان الإنسان يشعر بالبعد عن ربه، أوضح الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الوصول إلى الرضا ليس مجرد فكرة ذهنية أو وعظ لحظي، بل هو نمط حياة وممارسة يومية.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة «مع الناس»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الأربعاء: «الرضا الحقيقي هو ما نُسميه الرضا الحياتي، يعني مش مجرد فكرة أقتنع بيها، ولكن حالة أعيشها، أمارسها كل يوم، وأبدأ بها في تفاصيل حياتي الصغيرة قبل الكبيرة».
وأضاف أن أول خطوة للوصول إلى الرضا والقناعة هي أن يبدأ الإنسان بما في يده، وأن يسعى نحو ما يتمناه باستخدام ما يملكه فعلاً، لا ما ينقصه. واستشهد بقول النبي ﷺ: «ارضَ بما قسم الله لك تكن أغنى الناس»، موضحًا أن هذه ليست دعوة للتوقف، بل دعوة للاستثمار فيما وهبك الله إياه.
وأكد أن الرضا لا يعني الاستسلام، بل يعني السعي بكل ما أوتي الإنسان من قوة، ثم ترك النتائج لله، مضيفًا: «أنا أعمل ما أستطيع، والله يتفضل علي بالعطاء، ويملأ قلبي بالرضا والبركة والنور».
وتابع: «الرضا لا يُطلب مرة واحدة، لكنه يُمارَس، ويُدرَّب عليه القلب، حتى يصبح الإنسان قريبًا من الله، مطمئنًا بما لديه، ومستبشرًا بما هو آتٍ».
اقرأ أيضاًعضو بمركز الأزهر: القناعة والرضا سر السعادة والراحة النفسية.. «فيديو»
الجندي: حياة سيدنا النبي تعلمنا دروس عظيمة في الصبر والرضا |فيديو
أهمية الرضا الوظيفي