حمدت الله كثيرا أن محمد الصديق استشهد و قتلوه الدعامة بعد أن أسروه مباشرة
الناس ديل لو كان خلو حي كان حيعذبو عذاب شديد ففي رأي ربنا رحمه بهذه الشهادة
الكلام ده بمهد بيهو لانو العايشين في معتقلات الدعم السريع يعيشون مش في أوضاع مأساوية و الله لو في شيء أسوأ من المأساوي بكون
بعرف زول اعتقلو حالتو في بداية الحرب من أهلنا الزرقه اعتقلوه والله جاءنا بنص عقله شبه بقى مجنون
بدوهم في اليوم قبضة يد من الرز دي الوجبه اليوم كلو
و اليوم كلو بدوك نص كوز مويه
و قصص تانيه انو قضاء الحاجة بكون في جرادل في نفس المكان الانت قاعد فيهو
و معتقلات أصلا ما بكون فيها كهرباء و لا تنفيس زي الناس
في ناس كتار قبضت أرواحهم في معتقلات الرم.

م ديل بسبب الأوضاع السيئة جدا
ده غير الذلة و المهانة و القرف
والله يا أخوانا تقع جمبنا طلقة دوشكا و لا تجينا شظايا مقذوف كان أهون علينا بكتير من يجونا دعامه يتكلمو معانا أيام كنا بالخرطوم
ديل أسوأ خلق الله والله
عجرفة و قلة أدب و إهانة و عدم تقدير لأي شي
حتى كبار السن بتلقاهم معتقلين و بعاملوهم أزفت معاملة
ربنا ياخدهم أخذ عزيز مقتدر
المفروض الناس تشتغل إعلاميا في موضوع الأسرى ديل
وتصعدوا البقدر يترجم كلامي ده يكتبو بالانجليزي يترجمو و يحاول ينشرو في أي منصة
لا حول و لا قوة إلا بالله

مصطفى ميرغني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

جريمة قتل جديدة في معتقلات مأرب وناشطون يصفونها بسجون “صيدنايا”

متابعات شهدت السجون الواقعة تحت سيطرة حزب الإصلاح في مأرب المحتلة، جريمة جديدة طالت أحد المعتقلين جراء التعذيب الوحشي، وذلك على غرار ما جرى للشاعر راشد الحطام الذي لا تزال تداعيات مقتله في سجون مرتزقة العدوان بمأرب حتى اللحظة، الأمر الذي دفع العشرات من الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي إلى وصف تلك السجون باسم سجون “صيدنايا مأرب”.

وقال رئيس اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى، عبدالقادر المرتضى: إن آخر جرائم حزب الإفساد في مأرب، هو المعتقل “عبداللطيف جميل راشد الجميلي” الذي تم اختطافه واعتقاله قبل ثلاثة أشهر وإيداعه سجن الأمن السياسي، قبل أن يتم العثور على جثته مرمية في أحد شوارع مأرب وعليها آثار التعذيب.

ووصف المرتضى في تدوينة على صفحته الشخصية بمنصة “إكس” الاثنين، سجون حزب الإصلاح في مأرب المحتلة بـ”الكارثة الحقيقية”.

بدورهم تناقل ناشطون جريمة جديدة لحزب الإصلاح، واصفين إياها بصيدنايا مأرب.

وأوضحوا أنه تم اعتقال المواطن عبداللطيف جميل راشد الجميلي قبل3 أشهر وتم تحويله للمعتقل، فيما حاولت أسرته خلال تلك الفترة متابعة قضيته وطلبوا منهم ضمانه لإطلاق سراحه، إلا أنه تم العثور عليه وهو جثة هامدة في أحد شوارع مدينة مارب المحتلة ملفوفا في بطانية وعليه آثار تعذيب.

وخلال الفترة الماضية تم الإعلان عن وفاة معتقلين اثنين في جريمتين منفصلتين خلال أقل من 24 ساعة هما الشاعر راشد الحطام، من أبناء قيفة بمحافظة البيضاء، والشاب ماجد مبارك العامري الجهمي من أبناء قبيلة جهم في مديرية صرواح، واللتان لقيتا استنكارا واسعا وإدانات شعبية وحقوقية، وسلطتا الضوء على ما يتعرض له السجناء من تعذيب يؤدي إلى وفاة الكثير منهم داخل سجون الاصلاح.

وتشير إحصائيات محلية إلى أن حالات القتل في تلك السجون جراء التعذيب تقدر بالعشرات، إلى جانب ما يسببه من إعاقات دائمة، موضحة أن جثث بعض الضحايا لاتزال محتجزة في ثلاجات مستشفيات مدينة مأرب المحتلة.

مقالات مشابهة

  • تعليقات الفنانين على عودة شيماء سيف لزوجها ..ماذا قالوا؟
  • جريمة قتل جديدة في معتقلات مأرب وناشطون يصفونها بسجون “صيدنايا”
  • لماذا البكاء اليوم يا حزب الامة، وقد حذرناكم كثيرا
  • اليوم.. استكمال محاكمة البلوجر المتهم بسب وقذف الإعلامية رضوى الشربيني
  • شاليمار الشربتلي تروي نجاتها من حادث سير مروع كاد يودي بحياتها
  • مش بعاكس والله.. موقف محرج لـ محمد رمضان بسبب فتاة في برنامج مدفع رمضان
  • شاهد بالفيديو.. ماكينات طباعة للعملة بيد الدعامة
  • فتاة تسأل: طالما ربنا بيحبنا ليه خلق الجنة والنار؟.. الدكتور علي جمعة يجيب
  • دعا للتسامح والرحمة.. قصيدة مؤثرة لـ الصديق خليفة حفتر بمناسبة شهر رمضان المبارك
  • لا تنسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله