الإليزيه يعلن ما بحثه ماكرون مع وزراء عرب بشأن معابر غزة
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
(CNN)-- أعلن قصر الإليزيه، الجمعة، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بحث مع وزراء خارجية عرب "السبل المحتملة لإعادة فتح جميع المعابر البرية إلى غزة لضمان تدفق المساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها".
وقال الإليزيه، في بيان، إن ماكرون بحث مع وزراء خارجية قطر ومصر والأردن والسعودية الذين تواجدوا في باريس لإجراء محادثات حول الوضع في غزة.
وأضاف البيان: "تمت بحث جميع الأدوات التي يمكن تفعيلها لإعادة فتح جميع نقاط العبور للسماح بإيصال المساعدات الطارئة، ولا سيما عبر الممر الأردني، في وقت يُحرم فيه أكثر من مليون شخص من السلع الأساسية".
وتابع أن ماكرون كرر "اعتراضه الشديد" على الهجوم الإسرائيلي على مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة، ودعمه لعودة السلطة الفلسطينية إلى غزة.
يذكر أن الرئيس الأمريكي جو بايدن اتفق مع نظيره المصري عبدالفتاح السيسي على السماح بتدفق المساعدات الإنسانية التي تقدمها الأمم المتحدة من مصر عبر معبر كرم أبو سالم على أساس مؤقت لتوزيعها لاحقًا في جميع أنحاء غزة.
ولا يزال معبر رفح الحدودي مغلقا وسط العملية العسكرية الإسرائيلية المستمرة على رفح.
إسرائيلالأردنالسعوديةفرنساقطرمصرإيمانويل ماكرونالجيش الإسرائيليالحكومة الأردنيةالحكومة الإسرائيليةالحكومة السعوديةالحكومة الفرنسيةالحكومة القطريةالحكومة المصريةرفحغزةنشر الجمعة، 24 مايو / أيار 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون الجيش الإسرائيلي الحكومة الأردنية الحكومة الإسرائيلية الحكومة السعودية الحكومة الفرنسية الحكومة القطرية الحكومة المصرية رفح غزة
إقرأ أيضاً:
امين عام اللقاء الارثوذكسي التقى وفد قبرصي.. هذا ما تم بحثه
استضاف امين عام "اللقاء الارثوذكسي" مروان ابو فاضل، الى عشاء عمل، وفدا من وزارة الخارجية القبرصية برئاسة السفيرة تيساليا سالينا شامبوس المبعوثة الخاصة لجمهورية قبرص لحرية الاديان في الشرق الاوسط.وقال ابو فاضل: "كانت مناسبة لتبادل التهاني بانتخاب العماد جوزاف عون رئيسا للجمهورية اللبنانية وبزيارة الرئيس القبرصي نيكوس اناستاسياديس، وهو اول رئيس دولة يزور لبنان بعد انتخاب الرئيس عون، لما لها من دلالة على عمق العلاقة بين البلدين".
أضاف: "لقد تم التداول بالمستجدات السياسية في المشرق وتأثيرها على الحريات الدينية، وتركز البحث حول شؤون الطائفة الأرثوذكسية كمكون اساسي لتاريخ هذه المنطقة".
وتابع: "تم الإتفاق على استكمال التواصل بين الوفد القبرصي وجامعة البلمند من ناحية، ومع اللقاء الارثوذكسي من ناحية اخرى، وايضا على التنسيق مع الرابطة السريانية اثناء المشاركة في المؤتمر الدولي للحريات الدينية الذي سيعقد في واشنطن بداية شهر شباط المقبل".
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟