"ارتفعت 500%"..مؤسس طب الحالات الحرجة يكشف مفاجأة بشأن أسعار المستشفيات الخاصة
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
قال الدكتور شريف مختار، مؤسس طب الحالات الحرجة في مصر والشرق الأوسط، إن أسعار الخدمات في المستشفيات الخاصة ارتفعت بنسب وصلت إلى 500% في القاهرة والمحافظات المجاورة.
مؤسس طب الحالات الحرجة في مصر يكشف سر اختفاء "كورونا" مؤسس طب الحالات الحرجة: هجرة الأطباء للخارج أمر مقلق (فيديو)وتابع "مختار"، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد"، أنه خلال فترة ذروة فيروس كورونا تم وضع حدود قصوى لخدمات المستشفيات الخاصة.
وأكد أن هناك عمليات بتكاليف عالية يتم تنفيذها بأسعار مخفضة أو بالمجان في مستشفيات قصر العيني، مع إتاحة استشارات متعددة مجانية الرسوم.
وأوضح الدكتور شريف مختار، أنه بدأ عمله في أول عيادة في سنة 1982 منذ قرابة 42 سنة، وكانت الاستشارات تقدم بالمجان للمرضى، أما الآن لا توجد شفقة لزكاة المال والعلم.
تحذير من الأعشاب في العلاجوأكد مؤسس طب الحالات الحرجة في مصر، إن التشخيص أحد أكبر مشكلات الطب في مصر، مشيرا إلى أن هناك استسهال في استخدام القسطرة.
وأشار إلى أن الطب البديل تكميلي إضافي فقط وليس معالج نهائي، لكن العلاج الأصلي المقنن يجب على الطبيب تدوينه بالروشتة وإعطائه للمريض، محذرا من الاعتماد على غير الأطباء في التعامل مع المرض سواء بالصيدليات أو غيرها.
وطالب الدكتور شريف مختار المرضى بعدم الاعتماد الأعشاب أو الأدوية غير المعلومة في العلاج معلقا: التأثير النفسي له أثر كبير على شفاء المريض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فی مصر
إقرأ أيضاً:
شريف إكرامي يكشف المستور: قنوات الأندية تخدم مصالح أشخاص وليس الجماهير
علّق شريف إكرامي، حارس مرمى نادي بيراميدز، على الجدل المثار حول تصريحات حسام حسن، المدير الفني للمنتخب الوطني، بشأن إمكانية انتقال أحمد سيد "زيزو" إلى النادي الأهلي، مشيرًا إلى أن هذه الأزمات ليست جديدة ولن تكون الأخيرة.
وكتب إكرامي عبر حسابه على منصة "إكس": "بصراحة، بعيدًا عن الانتماءات، قنوات الأندية أصبحت من أبرز أسباب تدهور الساحة الكروية وزيادة التعصب في مصر. فهي في ظاهرها قنوات إعلامية، لكنها في الواقع منابر للدفاع الأعمى عن أجندة واحدة."
وأضاف: "بدلًا من التعبير عن مصالح الأندية وتاريخها، أصبحت هذه القنوات تُستخدم لخدمة توجهات ومصالح أشخاص بعينهم، مما زاد من حدة الانقسام والتعصب بين الجماهير."
وتابع: "الإعلام الرياضي تحوّل من رسالة توعية ونشر للروح الرياضية إلى ساحة للفتنة، وحوّل المنافسة الطبيعية إلى عداوة شديدة، وطالما استمر هذا النهج، فلن يتعافى الإعلام الرياضي ولن تستقيم الكرة المصرية."
وختم حديثه قائلًا: "الجمهور من حقه أن يفهم ويستمتع، لا أن يتم استغلاله وتغييب وعيه. الأهم ليس من يفعل ذلك، ولكن لماذا أصبحنا نراه أمرًا عاديًا؟"