«محمد بن راشد للإسكان» تحصد «الذهبية» في تقييم «وصول»
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
دبي: «الخليج»
أعلنت مؤسسة محمد بن راشد للإسكان حصول مركز إسعاد المتعاملين ومبناها الرئيسي على الشهادة الذهبية في تقييم «وصول» للمباني المؤهلة لأصحاب الهمم، الصادرة عن بلدية دبي.
وتمنح هذه الشهادة، الصادرة عن بلدية دبي، الاعتراف بالتزام المؤسسة بمتطلبات «كود دبي للبيئة المؤهلة من فئة «مؤهل للجميع»، وهو دليل على التزامها بمعايير الوصول الشامل.
وأعربت مريم السويدي مدير إدارة الاستراتيجية والتطوير في مؤسسة محمد بن راشد للإسكان عن فخرها بهذا الإنجاز، مشيرةً إلى أنه يضاف إلى سجل المؤسسة الحافل في تمكين أصحاب الهمم ودمجهم في المجتمع. وأكدت السويدي أن هذا الإنجاز يعكس جهود فريق العمل الدؤوبة في تطبيق كافة معايير شهادة «وصول»، بما يضمن توفير بيئة آمنة ومريحة لجميع الزوار والمتعاملين.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات مؤسسة محمد بن راشد للإسكان
إقرأ أيضاً:
«محمد بن راشد للمعرفة» و«كندية دبي» تطوران التعاون
دبي: «الخليج»
وقَّعت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة مذكرة تفاهم مع الجامعة الكندية في دبي، بهدف تعزيز التعاون البحثي وتبادل المعرفة في مجال تنظيم الأنشطة المعرفية التي تدعم التطوير المؤسَّسي، وإثراء شبكة المعلومات عبر برامج معرفية متنوعة.
وقَّع المذكرة كل من جمال بن حويرب، المدير التنفيذي للمؤسَّسة، والدكتورة ديمة جمالي، نائبة رئيس الجامعة.
وتهدف الاتفاقية إلى توظيف الخبرات والإمكانات التقنية لدى الطرفين بما يدعم جهود التطوير المستمر، إضافة إلى بحث فرص دعم أنشطة الجانبين ذات الطبيعة غير الربحية المتعلقة بالتطوير المؤسَّسي، فضلاً عن تبادل المواد والمنتجات المعرفية كالمكتبات والمعلومات الإلكترونية، والكتب التخصصية والمنشورات وغيرها من مجالات التعاون المشترك.
وقال جمال بن حويرب: «يمثِّل توقيع هذه الاتفاقية خلال قمَّة المعرفة 2024، تأكيداً جديداً على الأهمية الكبيرة لهذا الحدث المعرفي البارز الذي يجمع تحت مظلته نخبة من الخبراء والأكاديميين وممثلي كبرى المؤسَّسات والمراكز التعليمية من حول العالم، ويفسح مجالاً واسعاً أمام جميع المشاركين للتواصل والتعاون وإبرام الشراكات الفعالة».
من جانبه، قال البروفيسور الدكتور كريم شلي رئيس الجامعة الكندية في دبي ونائب رئيس مجلس الأمناء: «يمثل هذا التعاون خطوة استراتيجية نحو تحقيق رؤية الإمارات في بناء اقتصاد معرفي مستدام يعزز من إنتاجية المجتمع ويخلق بيئة أعمال مبتكرة قائمة على المعرفة».
ويعمل الطرفان بموجب الاتفاقية على تطوير علاقات الشراكة الاستراتيجية بينهما، وتوحيد الجهود في المجال المعرفي والتنموي، إضافة إلى تبادل الأفكار والرؤى حول الآليات والسبل اللازمة للاستمرار في بناء اقتصاد المعرفة، والاستفادة من الخبرات والإمكانات لدى الجانبين لتنظيم ورش عمل ومبادرات وأنشطة معرفية مشتركة.