موقع النيلين:
2024-06-27@10:23:54 GMT

حرق المعسكرات -رسالة للحركات!

تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT

يستهدف مرتزقة الدعم السريع قرى الجزيرة بهدف النهب مثلما نهبوا كل الخرطوم
معسكرات النازحين في دارفور ليس فيها شيء ينهب من اساسه ولا حتى شيء مخزن للأكل مثل محاصيل بعض قرى الجزيرة وبالتالي فإن استهداف معسكرات النازحين في دارفور له رسالة أخرى

استهداف معسكرات النازحين رسالة على بريد الحركات المسلحة مفادها أن الدعم السريع سوف يحرق اهلكم كما حرق حقيقة معسكري نيفاشا وأبو شوك!!

يصنف الدعم السريع الناس في دارفور على أساس عرقي لذا فهو يستهدف ما يعدها حواضن اجتماعية.

للحركات المسلحة بغرض الإنتقام لذا وقبل حرق المعسكرات كان قد حرق بعض القرى حول الفاشر

الحركات ما اختارت مواجهة الدعم السريع بسهولة بل طويلا ما كانت في خانة الحياد حتى تأكد لها بالافعال أن الدعم السريع لا يعرف محايد ولا مؤيد وانما الكل عنده سواء فحربه ضد السودانيين كافة

بالنسبة للسودانيين كافة ليس أمامهم خيار اليوم ولا غدا سواء الدفاع عن أنفسهم
المجتمع الدولي أمام مسؤولية تاريخية حيال ما يجري في مواجهة المدنيين في السودان من قبل مرتزقة. الدعم السريع وعليه أن يقوم عاجلا بمحاسبة هذه القوات وقادتها والقوى السياسية والمدنية التى تقف خلفها بل والدول والأنظمة التى تؤيدها

بقلم بكرى المدنى

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

محمد علي الحوثي يوجه رسالة مثيرة للإمارات.. هل ستستجيب لنداء رد الجميل؟!

الجديد برس:

وجه محمد علي الحوثي، عضو المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، رسالة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة يدعوها فيها إلى لعب دور الوسيط لإنهاء القتال في السودان.

وفي تغريدة على حسابه على منصة “إكس”، قال الحوثي: “على الإمارات التوسط لإيقاف القتال وإعادة الأسرى في السودان”.

وأضاف الحوثي: “ما دامت الإمارات ذهبت للتوسط بين أوكرانيا وروسيا بناءً على طلب أمريكا أو إسرائيل، فمن الأجدر بها أن تحل مشاكل من استأجرتهم لقتل اليمنيين كجزء من رد الجميل، أو على الأقل، أن توقف دعمها لهم”.

وتأتي هذه الدعوة في ظل التوترات المستمرة بين الخرطوم وأبو ظبي، حيث أرسلت الإمارات منذ بداية الحرب مرتزقة من عدة جنسيات إلى السودان لمساندة قوات “الدعم السريع” في قتالها ضد الجيش السوداني.

وقبل أيام، كشفت وزارة الخارجية السودانية عن معلومات تفصيلية حول تورط مرتزقة يمنيين بدعم الجهود الإماراتية لمساندة قوات الدعم السريع التي تخوض حرباً ضد الحكومة السودانية منذ أبريل 2023.

وقدم السفير السوداني لدى مجلس الأمن الدولي، الحارث إدريس، في العاشر من الشهر الجاري، وثائق ومستندات تؤكد هذا التورط، والتي شملت صوراً ووثائق في 41 صفحة. واحتوت الوثائق على وصف تفصيلي لأنواع الأسلحة والمعدات المضبوطة، بما في ذلك نوعها وأرقامها التسلسلية.

كما شملت جوازات سفر لإماراتيين ويمنيين عثر عليها في مركبة إماراتية بين منطقتي “الجريف” و”أم دوم” في ولاية الخرطوم. ومن بين تلك الوثائق، جواز سفر لشاب يمني من أبناء محافظة الضالع، وجواز آخر لشاب ولد في إمارة دبي وينتمي أيضاً لمحافظة الضالع التي ينتمي إليها رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي المدعوم من الإمارات.

وشهدت جلسة مجلس الأمن الأخيرة سجالاً بين مندوبي السودان والإمارات لدى الأمم المتحدة، حيث جدد السفير السوداني اتهامه للإمارات بدعم مليشيات الدعم السريع. وقال إن حكومة بلاده تملك أدلة على ذلك، داعياً مجلس الأمن إلى إدانة هذا التدخل الأجنبي في الشؤون السودانية.

من جانبه، نفى مندوب الإمارات لدى الأمم المتحدة، محمد أبو شهاب، هذه الاتهامات واصفاً إياها بالسخيفة. واتهم السفير السوداني بتمثيل أحد أطراف الصراع في السودان. كما أكد على دعم بلاده المستمر للعمليات الإنسانية في السودان، وحث جميع الأطراف على الانضمام إلى محادثات جدة لتحقيق السلام.

ورداً على ذلك، أكد مندوب السودان على أن الإمارات هي من تدعم الإرهاب العرقي في السودان، وأن لديهم أدلة وصوراً تم رفعها لمجلس الأمن. واتهم الإمارات بعرقلة الاجتماعات الهادفة إلى تحقيق السلام في السودان.

وتأتي هذه التطورات في ظل التوترات المتصاعدة بين السودان والإمارات، حيث تشكو الحكومة السودانية مراراً من الدعم الإماراتي الكبير لقوات الدعم السريع بقيادة حميد دقلو، التي تخوض حرباً مفتوحة مع قوات الجيش بقيادة رئيس مجلس السيادة السوداني عبدالفتاح البرهان منذ أكثر من عام.

وفي وقت سابق، اتهم عبدالفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السوداني، قوات الدعم السريع بالاستعانة بمرتزقة من جنسيات متعددة، بينهم يمنيون.

وقال البرهان، في حديث صحفي مصور، إن قوات الدعم السريع استعانت بمرتزقة من جنسيات متعددة من بينهم مرتزقة من اليمن، مضيفاً: “نحن نقاتل مرتزقة من تشاد ومن إفريقيا الوسطى وحتى من اليمن في ناس قاعدين يقاتلوا داخل الخرطوم”.

وفي حين لم يوضح البرهان إلى أي فصيل يمني ينتمي المقاتلون، فقد كانت تقارير محلية اتهمت في وقت سابق، قوات من المجلس الانتقالي الجنوبي المدعومة إماراتياً، بإرسال مسلحين لدعم قوات الدعم السريع في السودان.

مقالات مشابهة

  • وزير سوداني يرسل رسالة خطيرة للدعم السريع بشأن سنار
  • لوموند: الأرض المحروقة إستراتيجية الدعم السريع في السودان
  • محمد علي الحوثي يوجه رسالة مثيرة للإمارات.. هل ستستجيب لنداء رد الجميل؟!
  • القوة المشتركه للحركات المسلحة تطلق سراح رئيس الجهاز القومي لتشغيل الخريجين بولايه شمال دارفور
  • قصف مركز غسل الكلى في الفاشر يغضب السودانيين واتهامات للدعم السريع
  • الجيش السوداني يتقدم بولاية الجزيرة والمعارك تدفع 143 ألف للنزوح من الفاشر
  • الجارديان: بريطانيا تمنع انتقاد الإمارات في تسليح مليشيا قوات الدعم السريع السودانية (ترجمة خاصة)
  • الأمم المتحدة: لا يزال السودان ينزلق «نحو الفوضى» 
  • الأمم المتحدة: 143 ألفا نزحوا من الفاشر بالسودان جراء القتال  
  • ‏الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على عسكريين سودانيين