بشأن منصبها.. المستشار الألماني يحذر رئيسة المفوضية الأوروبية
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
حذر المستشار الألماني أولاف شولتس بشكل غير مباشر رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين اليوم الجمعة، من محاولة تأمين فترة ولاية أخرى في منصبها بعد الانتخابات الأوروبية بمساعدة المتطرفين اليمينيين.
وقال شولتس، إنه "من الواضح لي أنه عندما تُشكل المفوضية الأوروبية المقبلة، يجب ألا تستند إلى أغلبية في البرلمان تتطلب أيضا دعم المتطرفين اليمينيين".
أخبار متعلقة إنقاذ سفينة شحن ألمانية قبالة الصومال تعرضت لهجوم من قبل قراصنةرد ألماني حذر.. ما قصة مبادرة درع الدفاع الجوي الأوروبي؟وفي أبريل، لم تستبعد فون دير لاين التعاون مع مجموعة المحافظين والإصلاحيين الأوروبيين اليمينيين، التي ينتمي إليها أيضا حزب رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني" إخوان إيطاليا" اليميني المتطرف.مستقبل أوروباودافعت فون دير لاين، المرشحة الرئيسية لمجموعة حزب الشعب الأوروبي المحافظ، عن موقفها في البرلمان الأوروبي أمس الخميس.
وتابعت: لقد عملت بشكل جيد للغاية مع جورجا ميلوني في المجلس الأوروبي، كما أفعل مع جميع رؤساء الدول ورؤساء الوزراء".
وقال شولتس، وهو اشتراكي ديمقراطي من يسار الوسط، "إن موقفه واضح ومن الممكن إنشاء رئاسة للمفوضية تقوم فقط على أساس الأحزاب التقليدية... أي شيء آخر سيكون خطأ لمستقبل أوروبا".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن برلين الرئيس الألماني المفوضية الأوروبية الانتخابات الأوروبية
إقرأ أيضاً:
وزير الدولة الألماني للتعاون الاقتصادي: موقف برلين بشأن حل الدولتين راسخ ولم يتغير
قال وزير الدولة الألماني للتعاون الاقتصادي، نيلز أنين، إن موقف ألمانيا بشأن حل الدولتين راسخ ولم يتغير، كما أن ألمانيا دائما ما كان لها علاقات طيبة مع إسرائيل، ولها تبادلات جيدة وجهود رامية إلى تحرير الرهائن وكذلك كل التعهدات مع كل الأطراف كما أن لها الحق في الدفاع عن نفسها.
وأضاف خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن موقف ألمانيا بحل الدولتين لم يتغير، مؤكدا أنه على ألمانيا زيادة المساعدات الإنسانية وهو ما يفعل دائما من أجل الحد من معاناة الفلسطينيين وتعزيز العلاقات المتبادلة بين ألمانيا والسلطة الفلسطينية من أجل تهدئة الأوضاع، فهناك دائما مسارات متاحة للحل.
وتابع أن هناك قناعة أن هناك مسارات متاحة للحل بالإقرار من جانب دول الجوار من خلال العمليات المتاحة على المستوى الإقليمي، "ألمانيا لا زالت أحد الداعمين الأساسيين للسلطة الفلسطينية في الضفة وغزة".